.

أضف أسعار الأسهم المصرية للمفضلة لديك

 

اضغط الرابط الجديد لموقع البورصة المصرية اليوم

.

.

ملخص السوق اليوم

.

.

اسعار اغلاق الأسهم فى البورصة المصرية اليوم تحديث لحظى

انتظر ثوانى حتى يتم تحديث الاسعار لحظيا بيانات الأسهم تحدث كل 5 دقائق . قم بإعادة تحميل الصفحة من جديد - لتحديث أسعار الأسهم

Site Translate

  

Translate the site from Arabic into English    

.

Sunday, December 06, 2009

"القلعة" يستحوذ على 25 % من حجم السيولة..الكبار يؤازرون مؤشر مصر.. والأسهم الصغيرة تدفع ثمن دخول "جديدة"


حفظت الأسهم الكبرى توازن مؤشر البورصة المصرية الرئيسي الأحد بينما دفعت الصغيرة ثمن دخول سهمين جديدين للسوق هما "أوراسكوم القابضة للفنادق" و"القلعة" واستحوذ الأخير على نحو 25 % من قيمة التداولات.
وراوح مؤشر السوق الرئيسي "اجى اكس 30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 سهما بالسوق- مكانه خاسرا 0.08 % إلى 6379.18 نقطة مقابل 6409.13 نقاط باكر.
وفقد مؤشر"اجى اكس 70" الأوسع نطاقا - الذي يقيس الأسهم المتوسطة والصغيرة - 0.94 % مسجلاً 682.90 نقطة مقابل 685.83 نقطة لدى الفتح.
وانسحبت الحركة إلى مؤشر "اجي أكس 100" الذي يقيس أداء أنشط 100 سهم بالسوق - ليخسر 0.76 % ليسجل 1100.91 نقطة بعد 1105.32 نقاط بمستهل الجلسة.
وقال طارق حجازي خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر إن جلسة الأحد اتسمت بالاستقرار فبعد أن عوضت السوق خسائرها الناتجة عن أزمة دبي تتوقف لتتبع حركة نظيراتها العالمية.
وأضاف أن السوق تجاوزت الرؤية الضبابية التي خنقت السيولة في الفترة الأخيرة بعد قرارات الإدارة بوقف التعامل على أسهم وتعديل تنظيم التعامل بآلية البيع والشراء في ذات الجلسة وما استتبعه من ضغوط على الملاءة المالية لشركات السمسرة وقدرتها على منح الكريدت مما جعل السوق المصرية تبدأ تصحيحا قبل العالمية.
وأرجع المصدر استقرار السوق جزئيا إلى خروج حكومة دبي عن صمتها وتأكيد أن طلب تأجيل سداد ديون "دبي العالمية" و"نخيل" يأتي في إطار إعادة هيكلة ولا يعنى إفلاس حكومة الإمارة مما أعاد الثقة للمستثمرين ورفع مؤشر سوق أبوظبي بنحو 5 %.

الأسهم الكبرى
وحول الحركة العامة للسوق قال حجازي إن الأسهم الكبرى ذات الوزن النسبي بمؤشر السوق الرئيسي عززت المؤشر ليراوح مكانه لالتقاط الأنفاس بعد تعويض خسائره بسبب أزمة دبي مؤكد أن الأسهم ذات الملاءة المالية القوية هي الحصان الرابح بالسوق.
وفي مقدمة الأسهم الكبرى التي عززت السوق – يستكمل المصدر- جاء "أوراسكوم للإنشاء والصناعة" وتوقع استمرار صعوده لوجود فارق في السعر بين تداوله في بورصتي مصر ولندن حتى وإن قارب سعر الفتح الاستكشافي من قيمتهما تفاديا لتعرض السوق لعمليات اربتراج.
سهم القلعة
ومن أبرز أحداث الأحد بدء تداول سهمي "القلعة" و"أوراسكوم القابضة للفنادق" ببورصة مصر ويتداول الأخير بالبورصة السويسرية.
وسيطر "القلعة" على نحو ربع حجم التداول بقيمة 261.3 مليون جنيه بالتعامل على 19.5 مليون سهم بدعم من إعلان تسويق الشركة بشكل جيد لطرحها مما سهل على المتعاملين قراءة ميزانيتها فضلا عن عمل الشركة بالاستثمار المباشر ، وتم تداول السهم بسعر 13.70 جنيها وذلك قبل عملية إصدار حقوق أولوية.
وفي سياق متصل، قال المصدر إن تفرد إصدار القلعة بطرح أسهم عادية وممتازة مما يعني بدء تنوع الأسهم المطروحة للتداول وهو خطوة جيدة.وتوقعت اتش.سي للاوراق المالية في تقرير عن القلعة اصدرته قبل إدراج الأسهم أن يجري التداول على السهم بما بين 11.71 و25.01 جنيها بينما بلغ تقيمها الفعلي للسهم 18.83 جنيها.
وتدير القلعة استثمارات بقيمة 8 مليارات و300 مليون جنيه في مجموعة متنوعة من القطاعات في الشرق الأوسط وإفريقيا ويبلغ رأسمالها 3 مليارات و310 ملايين مقسم على 661.6 مليون سهم مما يجعل القيمة الاسمية للسهم المدرج هي خمسة جنيهات.
وكانت أنباء عن قرب طرح اكتتاب القلعة قد ضغطت على سوق الأسهم المصرية بعد أن دفعت المتعاملين إلى تسيل جزءا من محافظهم للمشاركة في الاكتتاب وأثار الإجراء حفيظة الخبراء الذين اعتبروا الوقت غير مناسب لتلك الأطروحات.

الاثنين.. جلسة محورية
واعتبر المصدر جلسة الاثنين محورية للسوق متوقعا استفادت الأسهم المصرية بتوقعات بتعاف تلك العالمية متأثرة بأنباء اقتصادية جيدة منها تراجع نسب البطالة في أوروبا وأمريكا.
وهو ما يتدعم باستقرار السوق الأحد وعودة أحجام التداول إلى مستوى المليار جنيه مما يعني تماسك المؤشرات وانحسار المخاوف بعد أن أثبتت أسواق الأسهم قدرة على استيعاب أزمة دبي.
وخلال تداولات الأسبوع الأول من ديسمبر/كانون الأول 2009، تبددت الآمال في تعاف البورصة المصرية عقب أجازة عيد الأضحى المبارك على صخرة أزمة دبي وما جلبته من ذعر للمتعاملين نتج عن موجة بيع عشوائية قادت البورصة إلى تسجيل ثالث أكبر هبوط يومي في تاريخها، لتكرس جهودها باقي الجلسات في احتواء تبعات الأزمة على أمل أن تستقطب الأموال الهاربة من المنطقة العربية بسبب الأزمة الأخيرة، وتراجع الجزائر عن سياسة تحرير الأسواق.
(الدولار يساوي 5.4580 جنيهات)

اغلاق البورصة المصرية اليومى

..

.