الاجانب والمؤسسات يدعمان بورصة مصر مع استمرار نقص السيولة

غلب النشاط على اداء سوق الاسهم المصرية معظم الاسبوع المنتهي 29 يناير/كانون الثاني 2009 بدعم من عمليات شراء للمستثمرين الأجانب والمؤسسات على أسهم منتقاه فى قطاع الشركات الكبرى مع استمرار غياب السيولة.
وصعد المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية "كاس 30" خلال تعاملات الأسبوع المذكور بنسبة 1.6 % بما يعادل 76. 64 نقطة ليبلغ 94. 3874 نقطة مقابل 18. 3810 نقطة .
وافاد تقرير هيئة سوق المال المصرية أن المؤشر العام للسوق زاد 25.56 نقطة ليصل إلى 33. 1440 نقطة، وهو ما انسحب على مؤشرات الاكتتاب، ليصعد مؤشر شركات الاكتتاب العام 28.15 نقطة مسجلا 05. 1716 نقطة، وزاد أيضا مؤشر شركات الاكتتاب المغلق بنسبة 20.82 نقطة ليصل إلى 29. 1139 نقطة.
ترقب لشهادات الايداع الدولية.. والسوق تفتقد السيولة
وتفصيلا، استهلت السوق تعاملات الاسبوع على تراجع طفيف متأثرة بهبوط شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية ببورصة لندن، الا ان الاحد شهد تحولا ايجابيا في اداء الاجانب.
ووصف محمد يونس مدير التحليل الفني باحدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر تراجع الأحد بالمتزن حيث سادت السوق حالة من الترقب لحركة سهمي "اوراسكوم تليكوم" و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" في لندن لما يتمتعان به من وزن نسبي في مؤشر "كاس30".
واكد ان السوق مهيئة للارتفاع في رد فعل تصحيحي للتراجع الحالي بالرغم من توقع البعض هبوط اخر، واستشهد على ذلك بتحول الاجانب للشراء وتوقعات باستمرارهم في الاداء الايجابي.
وبدأت البورصة المصرية في تحويل مسارها نحو الارتفاع الاثنين بعد 11 جلسة من الاداء السلبي لينجح مؤشرها الرئيسي في الثبات فوق مستوى 3600 نقطة، بدعم من مشتريات انتقائية من قبل الاجانب والمؤسسات على الاسهم القائدة، وسط تداولات هزيلة.
وارجع محسن عادل المحلل المالي في تصريحات خاصة للموقع التداولات الهزيلة الى محاول السوق الثبات فوق مستوى 3600 نقطة، مما دفع المتداولين لاحجام عن البيع وضخ سيولة جديدة.
واستكملت السوق ادائها الايجابي مع انتصاف الاسبوع ، مدفوعة باتجاه المستثمرين الاجانب والمؤسسات الاجنبية للشراء مستهدفين الاسهم القائدة، ولكن اللافت للنظر تحسن السيولة حيث،صعد حجم التداولات بحوالي 35 % قياسا بالجلسات السابقة.
واتسمت جلسة الاربعاء بالهدوء، ارتفع فيها المؤشر طفيفا بفضل مشتريات محلية قابلخا مبيعات للاجانب والعرب، واوضح محمد يونس ان ذلك رد فعل طبيعي بعد جلستان من النشاط ان يشهد الاداء نوع من التحرك العرضي.
ومع انتهاء تداولات الاسبوع، شهدت جلسة الخميس اداء متباين حيث فتحت على ارتفاع ثم قلصت مكاسبها مع نهاية التعاملات.
وارجع محلل اسواق المال محمود شعبان ذلك الى هبوط سهم "اوراسكم للانشاء والصناعة" نظرا لتخوف الافراد الذين اتجهوا الى البيع لانخفاض "مؤشر فوتسي" ببورصة لندن، مما دفعهم باتخاذ خطوة استباقية تخوفا من تداولات الجمعة بلندن.
تحسن اداء الاجانب
وادى اتجاه الاجانب للشراء معظم ايام الاسبوع الى تحسن ادائهم حيث، أشار التقرير الأسبوعى لهيئة سوق المال المصرية إلى أن مبيعات المستثمرين الأجانب فى البورصة بلغت 6. 487 مليون جنيه، فى حين بلغت قفزت قيمة الأسهم المشتراة الى 6. 676 مليون جنيه.
فى الاسبوع الاسبق بلغت مبيعات المستثمرين الأجانب 2. 836 مليون جنيه، فى حين سجلت قيمة الأسهم المشتراة 7. 550 مليون جنيه.
الاسهم القائدة.. اداء نشط
ودعم الارتفاع الأسهم ذات التداولات النشطة التى زادت أسعارها بنسب متفاوتة، فاغلق سهم "المجموعة المالية هيرمس القابضة" مرتفعا بنسبة 0.75 % ليسجل 14.68جنيه، كما صعد سهم "المصرية للاتصالات" بنسبة 0.07 % ليغلق على مستوى 14.81 جنيه، وربح سعر سهم "أوراسكوم للانشاء والصناعة" ما نسبته 2.12 %، ليغلق عند مستوى 112.12 جنيه، وزاد سعر سهم " أوراسكوم تيليكوم القابضة" بنسبة 0.13 % ليغلق على 22.65 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء، سجل سهم "اوراسكوم للانشاء والصناعة" أعلى قيمة تداول بلغت 388 مليون جنيه بنسبة 16.84% من إجمالى التعاملات، وحقق سهم الكابلات الكهربائية أعلى كمية تداول بلغت 24.6 مليون سهم بنسبة 12 % من الإجمالى.
وتصدر "شركة المجموعة المصرية العقارية" الاسهم المرتفعة لصعوده 64 % ليصل إلى 26 جنيها، فيما سجل سعر سهم "كفر الزيات للمبيدات" اكبر تراجع بلغ 11 % ليصل السهم إلى 68 جنيها .
وبلغ عدد الشركات المتداولة 166 شركة ارتفع منها 100شركة وتراجعت أسعار 60 واستقرت من دون تغير أسعار أسهم 6 شركات.
تعديل الشركات بكاس 30 ينعش السوق
واكد محلل اسواق المال انه كان للتعديل الذي تم في الشركات المدرجة بمؤشر "كاس 30 " - والذي ساهم في دخول اوراق مالية جديدة لشركات نشطة- دور فعال في انتعاش القوة الشرائية للنتعاملين الافراد خلال تداولات الثلاثاء.
واعلنت البورصة المصرية الثلاثاء انها ستضيف ست شركات الى مؤشرها القياسي "كيس 30 " ابتداء من أول فبراير/ شباط 2009 .
وهذه الشركات هي، "الدولية للمحاصيل الزراعية"، و"المصرية لخدمات النقل (ايجيترانس)"، و"شركة الخدمات الملاحيةوالبترولية (ماريديف)" و"بايونيرز القابضة"، "النعيم القابضة للاستثمارات"، "اوليمبك جروب للاستثمارات المالية"
وتحل الشركات الست محل "الصعيد العامة للمقاولات"، "والاسكندرية للغزل والنسيج (سبينالكس)" و"الاسكندرية للزيوت المعدنية (أموك)"، "وشركة الزيوت المستخلصة"، و"المتحدة للاسكان والتعمير"، "والمصرية لمدينة الانتاج الاعلامي".

"المبيعات المحلية" تقلص مكاسب بورصة مصر

قلصت بورصة مصر مكاسبها لدى اغلاق تعاملات الخميس -نهاية تداولات الاسبوع- ليكسب مؤشرها 0.19 % تحت ضغط من مبيعات محلية قابلها مشتريات المستثمرين الاجانب والعرب.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 0.19 % ليغلق عند 3874.94 نقطة بعد ان فتح على ارتفاع قدره 1.06 % عند 3908.43 .
وطال الانتعاش مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ليرتفع بنحو 0.44 % ليصل الى 818.93 نقطة وكان بدا على صعود بنسبة 1.16 % مسجلا 824.86 نقطة.
وفسر محلل اسواق المال محمود شعبان في تصريحات خاصة بموقع اخبار مصر تقليص السوق لمكاسبها في نهاية الجلسة الى هبوط سهم "اوراسكم للانشاء والصناعة" نظرا لتخوف الافراد الذين اتجهوا الى البيع لانخفاض "مؤشر فوتسي" ببورصة لندن، مما دفعهم باتخاذ خطوة استباقية تخوفا من تداولات الجمعة بلندن.
وبالنسبة للسيولة قال محمود شعبان ان السوق مازال يعاني من نقص شديد في السيولة حيث لم يتعدى حجم التداولات 500 مليون جنيه، واوضح ان ذلك يؤدي الى تحجيم صعود السوق، مما يضعها في مرحلة حرجه.
وكانت بورصة مصر شهدت نشاطا طفيفا لدى اغلاق تعاملات الاربعاء ليربح مؤشرها الرئيسي 0.14 %وسط عمليات شراء قام بها المستثمرون المصريون قابلها مبيعات من الاجانب والعرب.
(الدولار يساوي 5.564 جنيه مصري)

نشاط طفيف ببورصة مصر بدعم من "مشتريات محلية"

شهدت بورصة مصر نشاطا طفيفا لدى اغلاق تعاملات الاربعاء ليربح مؤشرها الرئيسي 0.14 %وسط عمليات شراء قام بها المستثمرون المصريون قابلها مبيعات من الاجانب والعرب.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 0.14 % عند 3867.56 وكان بدا على ارتفاع 0.5 % الى 3881.28نقطة.
وطال الانتعاش مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليرتفع بنحو 0.45 % مسجلا 817 نقطة .
ووصف محلل اسواق المال محمد يونس في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر جلسة الاربعاء بالهادئة واوضح ان ذلك رد الفعل طبيعي بعد جلستان من النشاط ان يشهد الاداء نوع من التحرك العرضي.
واضاف ان هذا الاداء لن يستمر طويلا ورجح ان تبدأ جلسة الخميس هادئة كاغلاق الاربعاء ثم تعاود الارتفاع ، وتوقع ان تستكمل سوق الاسهم المصرية مرة اخرى اتجاهها التصاعدي مستهدفه مستوى 4100 نقطة ثم 4500 نقطة على المدى القصير.
يشار الى ان التداولات داخل المقصورة تجاوزت 519 مليون جنيه، فيما بلغت تداولات خارج المقصورة 140 مليون جنيه.
تباين اداء الاسهم القائدة
وتباين اداء الاسهم القائدة بالسوق، حيث ارتفع اوراسكوم تيلكوم القابضة 0.22 %22.62 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة"0.40 % الى109.79 جنيه ، و "المجموعه الماليه هيرمس القابضه" 2.17% مسجلة 14.57 جنيه
وعلى الوجه الاخر من العمله خسر"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 1.34 % ليصل الى2.95 جنيه، و "العز لصناعة حديد التسليح " 1.05 % لتسجل 8.46 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء تصدرت الاسهم الرابحة، "تصنيع الاقلام والبلاستيك - سيسب" 30.18 جنيه، ثم "المجموعه المصريه العقاريه لحاملة" 23.09 جنيه، وبعده "المجموعه المصريه العقاريه "10.40 جنيه، وتلاه "بنك بيريوس - مصر" 11.82 جنيه، واخيرا "أسمنت حلوان "18 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "كفر الزيات للمبيدات والكيماويات" 68 جنيه، ثم "النعيم القابضة للاستثمارات" 0.36 جنيه، وبعده "مصر للفنادق "91.83 جنيه، وتلاه "العامة لصناعة الورق - راكتا " 13.45 جنيه، واخيرا "بنك الاتحاد الوطنى - مصر"7.99 جنيه.
وكانت الاسهم المصرية انتعشت لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء لتستكمل الاداء الايجابي للجلسة الثانية على التوالي ويربح مؤشرها الرئيسي 5.24 % مدفوعا بمشتريات الاجانب.

مشتريات الاجانب تدعم بورصة مصر.. ومؤشرها يربح 5.24 %

انتعشت الاسهم المصرية لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء لتستكمل الاداء الايجابي للجلسة الثانية على التوالي ويربح مؤشرها الرئيسي 5.24 % مدفوعا بمشتريات الاجانب.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 5.24 % ليغلق عند 3862.08نقطة بعد ارتفاعها باكرا 3.79% الى 3808.82 نقطة.
وطال الانتعاش مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليرتفع بنحو 4.42 % عند 812.42 نقطة وكان المؤشر فتح على ارتفاع قدره 3.23% الى 803.13 نقطة.وارجع محلل اسواق المال محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر نشاط السوق الثلاثاء الى عدة عوامل منها الارتفاعات القوية للمؤشر الاثنين، بالاضافة الى زيادة حجم السيولة.
كما ساهم استمرا مشتريات الاجانب والمؤسسات الاجنبية- يستكمل المصدر- التي استهدفت الاسهم القائدة في صعود مؤشر كاس 30 ، فضلا عن الارتفاع الواضح في احجام التداولات بحوالي 35 % قياسا بالجلسات السابقة.
واشار محسن عادل الى الدور الذي لعبته الشركات المصدرة للاوراق المالية بطمأنة حملة اسهمها بخصوص نتائج الاعمال للربع الاخير من العام المالي والذي دفع السوق للارتفاع.
تعديل الشركات بكاس 30 ينعش السوق
واكد محلل اسواق المال انه كان للتعديل الذي تم في الشركات المدرجة بمؤشر "كاس 30 " - والذي ساهم في دخول اوراق مالية جديدة لشركات نشطة- دور فعال في انتعاش القوة الشرائية للنتعاملين الافراد خلال تداولات الثلاثاء.
واعلنت البورصة المصرية الثلاثاء انها ستضيف ست شركات الى مؤشرها القياسي "كيس 30 " ابتداء من أول فبراير/ شباط 2009 .
وهذه الشركات هي، "الدولية للمحاصيل الزراعية"، و"المصرية لخدمات النقل (ايجيترانس)"، و"شركة الخدمات الملاحية والبترولية (ماريديف)" و"بايونيرز القابضة"، "النعيم القابضة للاستثمارات"، "اوليمبك جروب للاستثمارات المالية"
وتحل الشركات الست محل "الصعيد العامة للمقاولات"، "والاسكندرية للغزل والنسيج (سبينالكس)" و"الاسكندرية للزيوت المعدنية (أموك)"، "وشركة الزيوت المستخلصة"، و"المتحدة للاسكان والتعمير"، "والمصرية لمدينة الانتاج الاعلامي".
السوق يتجاوز الـ4000 نقطة
وتوقع محسن عادل استمرار الاتجاه التصاعدي بالسوق مستهدفا مستوى الـ4000 نقطة الذي يمثل مستوى اول للحركة، مضيفا انه من المرجح في حالة مواصلة المستثمرين الاجانب والمؤسسات اتجاههم للشراء مع استمرار زيادة احجام التداولات في ان يتجه المؤشر لهذا المستوى خلال تداولات الاسبوع الاخير من يناير/كانون الثاني 2009 .
يشار الى ان التداولات داخل المقصورة تجاوزت 742 مليون جنيه، فيما بلغت تداولات خارج المقصورة 108 مليون جنيه.
تحسن اداء المؤسسات بالسوق
وعلى صعيد أداء فئات المتعاملين، استمرت نسبة تعاملات المؤسسات في الزيادة مسجلة 44.1% واتجهت اغلبها نحو الشراء في الاسهم القائدة مما ساهم في انعاش السوق، وبلغت مشترياتهم 44.9 %مقابل 43.4 % للمبيعات.
وكان الاجانب المشتري الصافي الوحيد بلغت تعاملاتهم 24.2% ومثلت مشترياتهم 29.7% مقابل 18.7% للمبيعات.
وبلغت تعاملات المصريين 68.3% وبلغت مشترياتهم 64.6% مقابل 71.9% للمبيعات.
وواصل المستثمرون العرب تزيل قائمة المتداولين، وبلغت تعاملاتهم 7% منها 8.7% للبيع و5.3% للشراء.
نشاط بالاسهم القائدة
واستمر الاخضر في تزين اغلاقات الاسهم الكبرى الثلاثاء، ليكسب "اوراسكوم للانشاء والصناعة" 2.18% الى 109.35 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" 0.14% الى 687.76 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 4.11% الى 22.57 جنيه، و "المجموعة المالية هيرمس القابضة" 6.98 % مسجلة 14.26 جنيه، مجموعة طلعت مصطفى القابضة 3.46 % الى 2.99 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء، تصدرت الاسهم الرابحة، "المجموعه المصريه العقاريه لحاملة"19.67 جنيه، ثم "المجموعه المصريه العقاريه"8.86 جنيه، وبعده "الاهلية للاستثمار والتعمير - نيركو"35.35 جنيه، وتلاه "القاهرة للاستثمارات والتنمية"73.37 جنيه، واخيرا "بنك بيريوس - مصر"10.22 جنيه.
وفي المقابل جاءت في مقدمة الاسهم الخاسرة، "الورق للشرق الاوسط - سيمو"14.93 جنيه، ثم "المصرية الدولية للصناعات الدوائية - ايبيكو "24.45 جنيه، وبعده "الشرقية للدخان - ايسترن كومباني "175.09 جنيه، وتلاه "الاسلامية للادوية والكيماويات - فاركو للأدوية"23 جنيه، واخيرا "التعمير السياحي"12.23 جنيه.
وكان مؤشر سوق الاسهم المصرية نجح في الدخول الى المنطقة الخضراء بعد 11 جلسة من الاداء السلبي ليثبت فوق مستوى 3600 نقطة مدعوما بمشتريات انتقائية من قبل الاجانب والمؤسسات على الاسهم القائدة، وسط تداولات هزيلة بلغت 590 مليون جنيه.

بعد 11 جلسة من التراجع.. "مشتريات انتقائية" تنعش أسهم مصر

نجح مؤشر سوق الاسهم المصرية في الدخول الى المنطقة الخضراء بعد 11 جلسة من الاداء السلبي ليثبت فوق مستوى 3600 نقطة مدعوما بمشتريات انتقائية من قبل الاجانب والمؤسسات على الاسهم القائدة، وسط تداولات هزيلة بلغت 590 مليون جنيه.

وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 0.72% الى 3669.73 نقطة بعد ان استهل جلسته حول 3660.74 نقطة، وسط تداولات لم تتجاوز 590 مليون جنيه.
وحول مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- دفته نحو الارتفاع الطفيف بنحو 0.42% الى 776.33 نقطة بعد ان بدأ جلسته خاسرا.
وفي تعليق على جلسة الاثنين، قال محسن عادل المحلل المالي في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان السوق تحاول الثبات فوق مستوى 3600 نقطة، مما دفع المتداولين لاحجام عن البيع وضخ سيولة جديدة، وهو ما القى بظلاله على احجام التداول.
انكماش المبيعات يؤهل السوق للتصحيح
ولفت عادل الى ان انكماش المبيعات يؤهل السوق للبدء في الاتجاه التصحيحي وتعديل دفتها صعودا، بدعم من مشتريات استباقية متوقعة خلال الفترة القادمة قبيل اعلان الشركات عن نتائج اعمالها للربع الاخير من 2008، وخططها لتوزيع الارباح.
اتجاه شرائي للأجانب للجلسة الثانية على التوالي
وتلقت السوق قوة دفع - يستكمل المصدر- من استمرار الاتجاه الشرائي للاجانب للجلسة الثانية على التوالي، بجانب مشتريات مؤسسية صبت في صالح الاسهم القائدة لتتعافى بعد تراجع حاد خلال جلسة الاحد.
وعزز من الاتجاه الشرائي ظهور قوة شرائية على شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية ببورصة لندن خلال النصف الثاني من جلسة التداول المحلية بعد عدة جلسات من التراجع نتيجة تقلبات الاسواق العالمية.
المؤسسات واكبر نسبة تداول منذ مطلع 2009
وعلى صعيد أداء فئات المتعاملين صعدت تعاملات المؤسسات لاكبر نسبة مشاركة لها منذ مطلع 2009 مسجلة 42.6% وان مالت نحو البيع الا ان اتجاه مشترياتها للاسهم القائدة ساهم في انعاش السوق.
وبلغت تعاملات المصريين 76.1% وبلغت مشترياتهم 75.1% مقابل 77.1% للمبيعات.
ومثل الاجانب المشتري الصافي الوحيد بلغت تعاملاتهم 16.9% ومثلت مشترياتهم 19.6% مقابل 14.2% للمبيعات.
واستمرت النزعة البيعية تلون تعاملات العرب، وبلغت تعاملاتهم 7% منها 8.7% للبيع و5.3% للشراء.
الترقب يلون تعاملات الافراد ويدفعهم للبيع
وفي المقابل لون الترقب تعاملات المستثمرين الافراد ودفعهم للبيع للجلسة الثانية على التوالي وهو ما ارجعه محلل اسواق المال الى تأثرهم بتقلبات اسواق المال العالمية، بجانب النقص الواضح في احجام السيولة.
الاخضر يلون الأسهم الكبرى
ولون الاخضر اغلاقات الاسهم الكبرى الاثنين، ليكسب "اوراسكوم للانشاء والصناعة" 2.18% الى 102.24 جنيه، و"العز الدخيلة للصلب - الاسكندرية" 0.14% الى 687.76 جنيه، و"اوراسكوم للفنادق والتنمية" 0.43% الى 14.08 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 0.18% الى 21.68 جنيه، بينما استقر سهم "المجموعة المالية هيرمس القابضة" عند 13.33 جنيه.
وعلى صعيد أبرز الأسهم أداءً، تصدرت الاسهم المرتفعة، "جى.أم.سى للاستثمارات الصناعية والتجارية المالية" ليسجل 53.38 جنيه، و"القاهرة للزيوت والصابون" ليسجل 24.95 جنيه، و"المتحدة للاسكان والتعمير" ليسجل 5.66 جنيه، و"مصر للفنادق" ليسجل 98.16 جنيه، و"المقاولات المصريه-مختار ابراهيم" ليسجل 52.68 جنيه.
وفي المقابل، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "أسمنت حلوان" مسجلا 15.60 جنيه، و"بنك بيريوس-مصر" ليسجل 9.05 جنيه، و"قناة السويس لتوطين التكنولوجيا" مسجلا 11.38 جنيه، و"بنك التمويل المصري السعودي" مسجلا 4.28 جنيه، و"النعيم القابضة للاستثمارات" مسجلا 0.35 دولار.
وانهت سوق الاسهم المصرية جلسة الاحد على تراجع وصفه المحلل الفني محمد يونس بالـ"متزن" متأثرة بهبوط شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية ببورصة لندن، الا ان الاجانب يتحولون للأداء الايجابي.
(الدولار يساوي 5.5 جنيه)

تراجع متزن لأسهم مصر.. والانظار تتابع شهادات الايداع الدولية

انهت سوق الاسهم المصرية جلسة الاحد على تراجع "متزن" متأثرة بهبوط شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية ببورصة لندن، الا ان الاجانب يتحولون للأداء الايجابي.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 4.38% مسجلا 3634.34 نقطة.
واستقر مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- عند اغلاقه السابق حول 807.33 نقطة.
ووصف محمد يونس مدير التحليل الفني باحدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر تراجع الأحد بالمتزن حيث سادت السوق حالة من الترقب والتشاؤم مع تراجع شهادات الايداع الدولية ببورصة لندن الجمعة.
وأضاف ان انظار المتعاملين تراقب حركة سهمي "اوراسكوم تليكوم" و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" في لندن لما يتمتعان به من وزن نسبي في مؤشر "كاس30".
وأكد المصدر على ان السوق مهيئة للارتفاع في رد فعل تصحيحي للتراجع الحالي بالرغم من توقع البعض هبوط اخر، واستشهد على ذلك بتحول الاجانب للشراء وتوقعات باستمرارهم في الاداء الايجابي.
يذكر، ان الاجانب والمؤسسات يمثلان المحرك الرئيسي للسوق حيث تبنى قراراتهم على دراسات ورؤية، بخلاف الافراد الذين تتحكم الاخبار في قرارتهم الشرائية.
وفي السياق ذاته، ذهب المصدر الى ان تراجع احجام التداول يشير الى ترقب المتعاملين لحركة السوق مستقبلا وهو ما يسهل معه الارتفاع والتصحيح خاصة مع وصول اسعار الاسهم الى مستويات من الصعب الانخفاض عنها.
وبالنسبة لتعاملات فئات المستثمرين، استحوذ المصريون على 83.1% من اجمالي التعاملات الا ان ادائهم اتسم بالبيع وسجلت مبيعاتهم 84% مقابل 82.2% للشراء.
وجاء اداء الاجانب والعرب محدودا فاستحوذ الاجانب على 9.2% من اجمالي التعاملات وهو ما ارجعه المحلل الفني لعدم انتهاء العطلة الاسبوعية في الغرب ومالت تعاملاتهم نحو الشراء وسجلت مشترياتهم 10.5% مقابل 7.9% للمبيعات.
وبالنسبة للتعاملات المحلية، سبق الافراد المؤسسات على سباق التداول لتبلغ تعاملاتهم 68.1% مقابل 31.9% للمؤسسات.
أبرز الأسهم أداءً
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء خلال جلسة الاحد، تصدرت الاسهم المرتفعة، "امون للادوية" ليسجل 27.98%، و"الورق للشرق الاوسط - سيمو" ليسجل 15.80 جنيه، و"القاهرة للاستثمارات والتنمية" ليسجل 66.28 جنيه، و"جى.أم.سى للاستثمارات الصناعية والتجارية المالية" ليسجل 48.57 جنيه، و"العقارية للبنوك الوطنية للتنمية" ليسجل 25.07 جنيه.
وفي المقابل، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "الاسكندرية لاسمنت بورتلاند" مسجلا 33.01 جنيه، و"اوراسكوم للفنادق والتنمية" مسجلا 14.02 جنيه، و"اسيوط الاسلامية الوطنية للتجارة والتنمية" مسجلا 10.47 جنيه، و"شمال الصعيد للتنمية والانتاج الزراعى (نيوداب)" مسجلا 11.89 جنيه، و"نماء للتنمية والاستثمار العقاري" مسجلا 5.64 جنيه.
كانت أسعار الأسهم في سوق المال المصرية قد هوت على نحو ملحوظ خلال تداولات الاسبوع الثالث من يناير/ كانون الثاني 2009 تحت ضغوط بيعية من قبل الاجانب والعرب والمؤسسات مع تراجع شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية ببورصة لندن.
وكسر مؤشر السوق الرئيسي حاجز 4000 نقطة نزولا متأثرا بمبيعات مكثفة على الأسهم القيادية، ورغم نشاط مشتريات المصريين والذي انعكس على الاسهم المتوسطة والصغيرة الا انها لم تستطيع لجم تراجع السوق.
(الدولار يساوي 5.5 جنيه)

مبيعات مؤسسية وأجنبية تضغط على البورصة.. ومؤشرها يصعد 0.7 %

ضغطت مبيعات المؤسسات والاجانب على بورصة مصر لدى اغلاق تعاملات الخميس- نهاية تعاملات الاسبوع - لتقلص مكاسبها المبكرة ويسجل مؤشرها الرئيسي ارتفاعا طفيف قدره 0.79 %.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 0.79 % ليغلق 3810.18 نقطة وكان استهل التعاملات على ارتفاع قدره 3.88 % مسجلا 3927.14 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 1.4 % الى 813.28 نقطة بعدما فتح على صعود بنسبة 3.79 % من قيمته عند832.47 نقطة.
وفسر محمود شعبان محلل اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر تراجع السوق الى الضغوط البيعية للاجانب والعرب والمؤسسات بجانب وقوف البورصة عند نقطة دعم مهمة وحرجة كلما اقترب المؤشر منها زادت الضغوط البيعية مما يؤثر سلبا على اداء الافراد (الذين يمثلون 70 % من الذين يشعرون بحالة من الهلع ويندفعون للبيع تماشيا مع الركب.
واشار الى استمرار نقص السيولة حيث لم يتعدى اجمالي التداولات داخل المقصورة 584 مليون جنيه.
أبرز الاسهم اداء
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء تصدرت الاسهم الرابحة، "اوراسكوم للفنادق و التنمية" 15.70 جنيه، ثم "القاهرة للاستثمارات والتنمية" 60.62 جنيه، وبعده "الاسكندرية لتداول الحاويات والبضائع"77.96 جنيه، وتلاه "قناة السويس لتوطين التكنولوجيا" 11.98 جنيه، واخيرا "مصر للزيوت و الصابون"15.91 جنيه
في المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "السعودية المصرية للاستثمار والتمويل" 56.24 جنيه، ثم "قناة السويس لاصلاح و صيانة السيارات (أس.كار)" 20.84 جنيه، وتلاه "الوادي لتصدير الحاصلات الزراعية" 25.92 جنيه، وبعده "بنك بيريوس - مصر"10.09 جنيه، واخيرا "زهراء المعادي للاستثمار والتعمير"90 جنيه.
وكانت بورصة مصر واصلت هدر النقاط لدى اغلاق تعاملات الاربعاء، ليخسر مؤشرها الرئيسي 5.9%، مع استمرار الضغوط البيعية من قبل الأجانب والعرب.
(الدولار يساوي 5.55 جنيه مصري)

بورصة مصر تواصل هدر النقاط.. ومؤشرها يخسر 5.9 %

واصلت سوق الأسهم المصرية هدر النقاط لدى اغلاق تعاملات الاربعاء، ليخسر مؤشرها الرئيسي 5.9%، مع استمرار الضغوط البيعية من قبل الأجانب والعرب.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 5.9 % مسجلا 3780.38 نقطة وكان قد بدأعلى تراجع قدره 1.48 % مسجلا 3961.69 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليخسر 5.298 % من قيمته عند808.22 نقطة.
وارجع محلل اسواق المال محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر هبوط السوق الاربعاء الى استمرار حالة الخوف لدى المتعاملين نتيجة لانخفاض شهادات الايداع الدولية المدرجة ببورصة لندن، وبدعم من بيع المؤسسات الاجنبية والمستثمرين الاجانب وهو ما ابرز التراجعات بصورة اكثر قوة مما كانت عليه في الواقع وتسبب في النهاية في اندفاع النتعاملين الافراد نحو مبيعات مما نتج عنه هبوط قوى وسط مخاوف من حدوث تطورات بخصوص نتائج اعمال الشركات كما حدث في اسواق عربية اخرى رغم عدم وجود اي اسباب منطقية تدعم هذا الرأي في ظل الطبيعة الاستثمارية للشركات المصرية والتي تختلف عن مثيلاتها في منطقة الخليج.
كذلك كان لتجاوز المؤشر مستوى الـ4000 نقطة - يستكمل المصدر- اثر نفسي سلبي على المتعاملين حيث تسبب في زيادة حالة المخاوف مما ادى في النهاية الى هذا الانخفاض خاصة في ظل النقص الواضح في احجام التداولات مع اقتراب نهاية الاسبوع التي عادة ما ترتبط باقفال المراكز المالية للمتعاملين مما يؤدي لانخفاض المؤشر وهو الامر الذي نتستبعد حدوثه خلال الاسبوع الثالث من يناير 2009 خاصة وان تراجع الاسعار الحالية قد تؤدي الى زيادة الجاذبية الاستثمارية للاسهم بصورة قد تفيد القوة الشرائية للبورصة المصرية من جديد على المدى المتوسط.
وكان التراجع خيم على بورصة مصر لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء ليستمر مسلسل الخسائر للجلسة العاشرة على التوالي ويفقد مؤشرها الرئيسي 4.69 % من قيمته مدفوعا بضغوط بيعية من قبل المستثمرين الاجانب.

مسلسل الخسائر يتواصل ببورصة مصر.. ومؤشرها يخسر 4.6 %

خيم التراجع على بورصة مصر لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء ليستمر مسلسل الخسائر للجلسة العاشرة على التوالي ويفقد مؤشرها الرئيسي 4.69 % من قيمته مدفوعا بضغوط بيعية من قبل المستثمرين الاجانب.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 4.69 % مسجلا 4021.36 نقطة وكان بدأ على انخفاض قدره 1.73% الى 4146.4 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليخسر 4.2 % ليغلق عند 853.32 نقطة بعدما استهل التعاملات على تراجع بنسبة 2.37% الى 869.63 نقطة.
وارجع المحلل المالي محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر انخفاض السوق الثلاثاء الى عدة اسباب منها غياب القوة الدافعة من جانب الانباء المالية الجديدة رغم مرور 20 يوما على انتهاء السنة المالية الى ان ثلاث شركات التي اعلنت عن نتائج اعمالها مما ساهم في زيادة حالة الترقب والغموض لدى المتعاملين.
واشار الى التراجعات التي شهادات الايداع الدولية المدرجة ببورصة لندن والتي ادت تراجع مماثل في اسهمها المتداولة ببورصة القاهرة، مما ادى تسجيل المؤشر اكبر انخفاض منذ بداية عام 2009 ، ومواصلا خسائره للجلسة العاشرة على التوالي.
كما ساهم في هبوط السوق - يضيف محسن عادل - استمرار مبيعات الاجانب للجلسة السادسة على التوالي، بالاضافة الى مواصلة الاتجاه البيعي للمؤسسات للجلسة الرابة على التوالي وهو ما ساهم في زيادة ضغوط على الاسهم القيادية المدرجة في "مؤشر كاس 30 ".
بالاضافة الى التراجعات باسواق المال العالمية والتي زادت من الاثر النفسي لدى المتعاملين وزادت من حجم تخوفهم بخصوص اداء اسواق المنطقة.
ولفت محسن عادل الى التراجع القوي في احجام التداولات حيث لم تتجاوز 570 مليون جنيه بسبب ضعف القوة الشرائية بالسوق.
مستوى الـ4000 نقطة دعم قوية
وبالنسبة لهبوط السوق الى مستوى 4000 نقطة، قال محسن عادل ان هذا المستوى اعطى بارقة امل للمتعاملين بامكانية استعادة الاتجاه التصاعدي ، حيث ان هذا الحاجز يعد احد ابرز مستويات الدعم للبورصة المصرية خلال الفترة الحالية.
ولفت خبير اسواق المال الى انه يجب الاخذ في الاعتبار ان اي ارتفاعات مترقبة يجب ان تدعم من خلال سيولة جديدة بالاضافة الى العمل على زيادة دور المؤسسات المالية المحلية لتعميق اداء السوق والحد من المضاربات العشوائية بها.
أسهم الافراد تنجو من عاصفة البيع
وقال محسن عادل ان الوضع بالنسبة للاسهم المتوسطة والصغرى كان اقل سوء من الاسهم القائدة، حيث كانت هناك قوة شرائية ضعيفة لدى المتعاملين من الافراد ابقت هذه الاسهم عند مستويات دعم رئيسية وهو ما دعم ثقة المستثمرين في قدرتها على الصعود خلال الايام القليلة القادمة.
فقد واصل الافراد دعمهم للسوق في مواجهة الاتجاه البيعي الكثيف الذي ينتهجه الاجانب والمؤسسات لعدة جلسات متتالية.
وسبق الأفراد المؤسسات على سباق التداول باستحواذهم على 66.2% من تعاملات المصريين بسيطرتهم على 71.8% من اجمالي المشتريات و60.5% من اجمالي المبيعات.
وسجلت تعاملات المصريين 78.5% ومالت نحو الشراء لتسجل مشترياتهم 82.6% مقابل 74.4% للمبيعات.
واستمر الاجانب في اتجاههم البيعي للجلسة السابعة على التوالي مما اسفر عنه تسجيل مبيعات بمقدار 20.3% مقابل 11% للمشتريات.
وعلى غير العادة مالت كفة العرب ناحية الشراء باستحواذهم على 7.8 % من اجمالي تعاملات السوق، وبلغت مشترياتهم 7.9% مقابل 7.6% للمبيعات.
الاحمر يلون الاسهم القائدة
ونال التراجع من الاسهم القائدة "بكاس 30 " خلال الجلسة تحت ضغوط بيعية من قبل الاجانب والمؤسسات، وفي مقدمتها سهم "المجموعة المالية هيرمس القابضة" الذي تراجع 6.43% الى 14.40 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" بخسارته 5.51% الى 113.51جنيه، بينما هبط "اوراسكوم تيلكوم القابضة" بنسبة 6% الى 24.9 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" 6.50 % الى9.06 جنيه، "مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 2.26 % الى 3.03 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء تصدر الاسهم الرابحة "أسمنت حلوان"22.58 جنيه، ثم "مصر للزيوت و الصابون"15.34 جنيه، وتلاه "شركة النصر للأعمال المدنية" 41.15 جنيه، وبعده "(AG)أوراسكوم القابضة للتنمية "31.49 جنيه، واخيرا "جى . أم . سى للاستثمارات الصناعية و التجارية المالية" 40.70 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "الملاحة الوطنية"12.29 جنيه، ثم "السويدى للكابلات"62.59 جنيه، وبعده "العامة لمنتجات الخزف والصيني"10.40 جنيه، وتلاه "بنك الاتحاد الوطنى - مصر"8.85 جنيه، واخيرا "روبكس لتصنيع البلاستيك" 6.18 جنيه.
وكانت شهادات الايداع الدولية خدعت المستثمرين بسوق الأسهم المصرية الاثنين حيث دفعت توقعات بانتعاشها الى موجة شراء في الدقائق الاولى من الجلسة تحولت الى اتجاه بيعي بعد ان جاءت بأداء محبط.

شهادات الايداع الدولية" وراء تذبذب أداء بورصة مصر

خدعت شهادات الايداع الدولية المستثمرين بسوق الأسهم المصرية الاثنين حيث دفعت توقعات بانتعاشها الى موجة شراء في الدقائق الاولى من الجلسة تحولت الى اتجاه بيعي بعد ان جاءت بأداء محبط.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- 1.89% الى 4219.24 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليخسر 1.18% الى 898.19 نقطة.
وفسر عيسى فتحي محلل اسواق المال تذبذب "كاس30" في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر بتعرض المستثمرين لـ"خداع سوقي" حيث صعد المؤشر في مستهل الجلسة وسط توقعات قوية بانتعاش شهادات الايداع للشركات المصرية المتداولة ببورصة لندن وهو ما تبدل بعد دقائق معدودة مع تراجع اسعار الشهادات.
واضاف ان تراجع الاسهم المرتبطة بشهادات الايداع الدولية انعكس على باقي الاسهم، وذلك لعدول المستثمرون عن استخدام آلية البيع والشراء في ذات الجلسة والاتجاه الى بيع ما بحوذتهم من أسهم خوفا من هبوط الاسعار.
الإطار العرض.. ظاهرة صحية للسوق
واعتبر فتحي تحرك السوق في الاطار العرضي والممد لنحو 9 جلسات متتالية ظاهرة صحية حيث يؤهل السوق للارتفاع بمجرد توافر انباء جيدة.
وهو ما أكده عيسى فتحي رئيس مجلس ادارة احدى شركات السمسرة قائلا ان وصول السوق الى منطقة دعم قوية حول بين 4200 و4300 نقطة من شأنه دعم ثقة المستثمرين ودفعهم لتكويين مراكز شرائية جديدة شريطة استقرار الاسواق العالمية مما ينعكس ايجابا على شهادات الايداع الدولية ببورصة لندن.
يذكر، ان سوق المال شهدت 11 جلسة تداول منذ مطلع 2009 خسر خلالها المؤشر الرئيسي نحو 9%.
واستمرت مشتريات الأفراد في دعم السوق وحمايته من تسجيل خسائر كبيرة مقابل مبيعات كثيفة للأجانب والعرب والمؤسسات.
وسجلت تعاملات المصريين 77% ومالت نحو الشراء لتسجل مشترياتهم 83.5% مقابل 70.4% للمبيعات.
وسبق الأفراد المؤسسات على سباق التداول باستحواذهم على 69.1% من تعاملات المصريين بسيطرتهم على 76.5% من اجمالي المشتريات و61.8% من اجمالي المبيعات.
وبلغت تداولات الاجانب 15.7% وغلب عليها البيع بعد ان سجلت مبيعاتهم 20.3% مقابل 11% للمشتريات.
وانسحب الاتجاه البيعي على تداولات العرب حيث بلغت مبيعاتهم 9.3% مقابل 5.5% للمشتريات.
الاسهم القائدة.. وخسائر كبيرة
ومنيت الاسهم الكبرى بالتراجع خلال الجلسة تحت ضغوط بيعية من قبل الاجانب والعرب والمؤسسات، وفي مقدمتها سهم "المجموعة المالية هيرمس القابضة" الذي تراجع 5.8% الى 15.39 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" بخسارته 3.06% الى 120.13 جنيه، بينما هبط "اوراسكوم تيلكوم القابضة" بنسبة 2.8% الى 26.49 جنيه، و"العز الدخيلة للصلب - الاسكندرية" بنسبة 1.5% الى 713.02 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم أداءً، تصدرت الأسهم المرتفعة، "الاسفنج المصرية" لتسجل 89.11 جنيه، و"بنك بيريوس - مصر" الى 13.53 جنيه، و"برايم القابضة للاستثمارات المالية" الى 5.97 جنيه، و"شركة النصر للأعمال المدنية" الى 38.84 جنيه، و"الورق للشرق الاوسط - سيمو" الى 16.07 جنيه.
وعلى الوجه الآخر للعملة، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "عبر المحيطات للسياحة" الى 2.51 دولار، و"المهندس للتأمين" الى 24.00 جنيه، و"العامة لمنتجات الخزف والصيني" الى 11.51 جنيه، و"مطاحن ومخابز الاسكندرية" الى 21.87 جنيه، و"شارم دريمز للاستثمار السياحي" الى 12.08 جنيه.
(الدولار يساوي 5.5 جنيه)

مؤشر مصر يتأرجح في اطار عرضي.. ونشاط بأسهم الأفراد

واصلت سوق الأسهم المصرية التأرجح في اطار عرضي الأحد - مستهل تعاملات الاسبوع- مع استمرار الضغوط البيعية للعرب والاجانب والمؤسسات قابلها ارتفاع جيد لأسهم لأفراد.
ولون الأحمر مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- للجلسة السابعة على التوالي ليفقد 0.61% نحو مستوى 4300.45 نقطة.
واستهل المؤشر جلسته على ارتفاع طفيف مدعوما بمشتريات الافراد وتحول للأداء السلبي في النصف الثاني من الجلسة مع تصاعد مبيعات الاجانب والمؤسسات والعرب.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليخسر 0.07% مسجلا 913.72 نقطة.
وعلى صعيد المؤشرات الاخرى، كسب مؤشر "التجاري الدولي" الأوسع نطاقا بنحو 1.88% الى 302.8 نقطة، وصعد مؤشر "هيرميس" 0.12% الى 413.61 نقطة.
ووصف محمود شعبان رئيس مجلس ادارة احدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر جلسة الاحد بالهادئة، واضاف ان السوق تأثرت بحركة الاسواق العالمية وشهدت استمرارا لضغوط الاجانب والعرب والمؤسسات البيعية الا ان أداء اسهم الافراد جاء جيدا.
المؤشر عند منطقة دعم قوية حول 4300 نقطة
ولفت المصدر الى ان وصول السوق الى منطقة دعم قوية حول 4300 نقطة دعم من ثقة المتعاملين الافراد وهو ما من شأنه دفعهم لتكويين مراكز شرائية جديدة شريطة استقرار الاسواق العالمية مما ينعكس على شهادات الايداع الدولية ببورصة لندن.
واكد ان السوق مهيئة للتصحيح والإرتداد لأعلى بعد فترة لا بأس بها من الاداء العرضي.
وعلى صعيد تعاملات فئات المستثمرين، تصدر المصريون التعاملات باستحواذهم على 79.4% من الاجمالي ومالت تعاملاتهم نحو الشراء لتسجل مشترياتهم 83.2% مقابل 75.6% لمبيعاتهم.
ومثلت تعاملات الاجانب 13.9% من الاجمالي ومالت نحو البيع لتسجل مبيعاتهم 16.5% بينما سجلت مشترياتهم 11.2%.
وجاء العرب كأقل الفئات مشاركة في تداولات الاحد فلم تتجاوز مشاركتهم 6.8% ومالت نحو البيع.
وعلى صعيد تعاملات المصريين سبق الافراد المؤسسات على سباق التداول باستحواذهم على 73.8% من التعاملات، ومثلوا المشتري الصافي الوحيد وسجلت مشتريات 75.9%.
وفاقت مبيعات المؤسسات مشترياتهم حيث سجلت مبيعاتهم 28.3% مقابل 24.1% للمشتريات.
الاسهم القائدة تتراجع .. وأسهم الافراد تتقدم
ولون التراجع أغلب الأسهم الكبرى ذات الوزن النسبي بمؤشر "كاس30" بصدارة اوراسكوم للإنشاء والصناعة الذي خسر 3.4% الى 123.40 جنيه، وامتد التراجع الى "البنك التجاري الدولي (مصر)" ليفقد 1.22% الى 34.90 جنيه، وفي المقابل راوح سهم "العز الدخيلة للصلب - الاسكندرية" مكانه حول 724.52 جنيه واقتفى اثرة سهم "المجموعة المالية هيرمس القابضة" ليسجل 16.34 جنيه.
وعلى الوجه الآخر للعملة، لون الارتفاع اداء عدد من لا بأس به من أسهم الافراد ليكسب سهم "الاهلية للاستثمار والتعمير - نيركو" 17.9%، و"القاهرة للاستثمارات والتنمية" 9.2%، و"الجيزةالعامة للمقاولات والاستثمارالعقاري" 7.9%، و"الشرقية الوطنية للامن الغذائي" 7.72%، و"الصناعات الهندسية المعمارية للانشاء والتعمير - ايكون" 7.34%، و"العالمية للاستثمار والتنمية" 8.49%، و"مطاحن ومخابز جنوب القاهرة والجيزة" 5.29%.
وعلى صعيد أبرز الأسهم أداءً، تصدر الأسهم المرتفعة، "المهندس للتأمين" ليسجل 27.76 جنيه، و"قناة السويس لاصلاح و صيانة السيارات (أس.كار)" ليسجل 30.06 جنيه، و"المجموعة المصرية العقارية لحاملة" ليسجل 19.71 جنيه، و"بنك الاتحاد الوطني - مصر" ليسجل 9.70 جنيه.
واحتلت قائمة الاسهم المتراجعة، سهم "العامة لمنتجات الخزف والصيني" مسجلا 12.40 جنيه، و"البنك الاهلى المتحد - مصر" مسجلا 10.16 جنيه، و"(AG)أوراسكوم القابضة للتنمية" مسجلا 29.94 فرانك سويسري، و"شمال الصعيد للتنمية والانتاج الزراعي (نيوداب)" مسجلا 15.95 جنيه، و"أسمنت حلوان" مسجلا 20.09 جنيه.
وغلف التراجع اداء بورصة مصر خلال تعاملات الأسبوع الثانى من يناير/كانون الثاني 2009 مدفوعا بعمليات بيع مكثفة قام بها المستثمرون العرب والاجانب على أسهم قائدة بالسوق اثر التراجعات الحادة للأسواق العالمية والعربية وسط غياب للسيولة.

الاجانب يشكلون ضغطاً على بورصة مصر.. ومؤشرها ينخفض 3.3 %

شهدت بورصة مصر تراجعا ملحوظا لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع- لينخفض مؤشرها الرئيسي 3.35 %، يهبط تحت حاجز المقاومة العنيد 4500 نقطة مرة اخرى مدفوعا بضغوط بيعية كثيفة من قبل المستثمرين الاجانب والعرب.
وهبط مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- بنحو 3.35 % ليغلق عند 4327.01 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليفقد 3.38 % مسجلا915.36 نقطة.
ورجح بعض الخبراء انه اذا ما اخترق حاجز 4500 كنقطة دعم قوية لن يقدر على الارتداد مرة اخرى، بينما يتوقع محلل اسواق المال وائل عنبة في تصريحات خاصة للموقع ان السوق اذا سجلت مستوى 4400 نقطة سترتد مرة اخرى وترتفع خلال الاسبوع الثالث من يناير/كانون الثاني 2009 .
وكانت بورصة مصر انهت تعاملات الاربعاء على تراجع طفيف في جلسة من الاداء المتذبذب لتستكمل سلسلة الانخفاضات للجلسة الرابعة على التوالي ويخسر مؤشرها من قيمته 0.53 %، مدفوعا بعمليات بيع قام بها المستثمرون الاجانب.

أداء متذبذب لبورصة مصر.. والمؤشر يخسر 0.5 %

انهت بورصة مصر تعاملات الاربعاء على تراجع طفيف في جلسة من الاداء المتذبذب لتستكمل سلسلة الانخفاضات للجلسة الرابعة على التوالي ويخسر مؤشرها من قيمته 0.53 %، مدفوعا بعمليات بيع قام بها المستثمرون الاجانب.
وهبطت مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- بنحو 0.53 % لتغلق عند 4477.12 نقطة وكان قد بدأ على تراجع طفيف قدره 0.09 % مسجلا عند 4497.1 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليفقد 0.02 % مسجلا947.38 نقطة بعد ان فتح مبكرا على صعود قدره 1.02 % الى 957.26 نقطة .
وارجع وائل عنبة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر انخفاض السوق الى استمرار الاجانب في الاتجاه البيعي، بالاضافة الى التأثر بالاسواق الاسهم العالمية.
واضاف ان البعض ينظر الى 4500 كنقطة دعم قوية اذا سجلت لن يقدر على الارتداد مرة اخرى، بينما يتوقع عنبة ان السوق اذا سجلت مستوى 4400 نقطة سترتد مرة اخرى وترتفع خلال الاسبوع الثالث من يناير/كانون الثاني 2009 .
اداء الاسهموعلى صعيد ابرز الاسهم اداء تصدر الاسهم الربحة، "مستشفى النزهه الدولي"73.20 ، ثم "عبر المحيطات للسياحه" 2.56 جنيه، وتلاه "مطاحن ومخابز الاسكندرية" 21.70 جنيه، وبعده "الاهلية للاستثمار والتعمير - نيركو"39.31 جنيه، واخيرا "الصناعات الكيماوية المصرية - كيما" 78.20 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "الاسكندرية لاسمنت بورتلاند" 39.35 جنيه، ثم "بنك بيريوس - مصر" 12 جنيه، وبعده "ممفيس للادوية والصناعات الكيماوية "36.51 جنيه، وتلاه "العقارية المصرية"22.25 جنيه، واخيرا "المهندس للتأمين" 23.16 جنيه.
وكانت بورصة مصر فقمت خسائرها لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء ليفقد مؤشرها الرئيسي 2.16 %من قيمته وسط ضغوط بيعية من قبل الأجانب والعرب على الاسهم القيادية قابله مشتريات محلية.

بورصة مصر تفاقم خسائرها.. ومؤشرها يفقد 2.16 %

فاقمت بورصة مصر خسائرها لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء ليخسر مؤشرها الرئيسي 2.16 %من قيمته وسط ضغوط بيعية من قبل الأجانب والعرب على الاسهم القيادية قابله مشتريات محلية.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- بنحو 2.16 % ليغلق عند 4500.98 نقطة وكان بدأعلى تراجع طفيف قدره 0.35% ليسجل 4584.31 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليتراجع 2.06 % الى 949.26 نقطة وكان بدأ على انخفاض بنسبة 0.37% مسجلا 965.62 نقطة.
وارجع محمود شعبان - رئيس مجلس ادارة احدى شركات تداول الاوراق المالية - في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر انخفاض السوق الثلاثاء الى تعرضها لضغوظ بيعية من قبل المستثمرين الاجانب والعرب والمؤسسات خاصة على الاسهم القائدة بالسوق، مما نتج عنه انخفاض حميع الاسهم بكاس 30 " وعلى راسها "اوراسكم للانشاء والصناعة"، " العز لصناعة حديد التسليح"، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة".
وبالنسبة لحجم السيولة بسوق الاسهم المصرية اوضح ان هناك تحسن في السيولة حيث تخطت التداولات الثلاثاء الـ700 مليون جنيه .
واشار محمود شعبان الى ان التراجع الذي شهدته الاسهم القائدة بـ"كاس 30 " انتقل الى الاسهم الصغيرة بالسوق والتي صعدت خلال الجلسات السابقة ووصلت الى نقاط مقاومة مما نتج عنه دخولها هي الاخرى في موجه جني ارباح، لتهبط جميعها الا الاسهم ذات السيولة الضعيفة.
وكان مؤشر سوق الأسهم المصرية راوح مكانه للجلسة الثانية على التوالي حيث تترنح السوق في اطار عرضي بسبب نقص السيولة وسط ترقب المتعاملين لنتائج الاعمال.

بورصة مصر تترنح في إطار عرضي.. والترقب يهيمن على الاداء

راوح مؤشر الاسهم المصرية مكانه للجلسة الثانية على التوالي حيث تترنح السوق في اطار عرضي بسبب نقص السيولة وسط ترقب المتعاملين لنتائج الاعمال.
وتراجع مؤشر السوق الرئيسي "كاس30" - الذي يقيس اداء اكبر 30 شركة مقيدة- بنحو 0.26% ليسجل 4616.09 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليتراجع 0.2% الى 971.97 نقطة.
(الدولار يساوي 5.5 جنيه)

أداء متذبذب لأسهم مصر.. وضعف السيولة يعكس ترقب المتعاملين

غلف التذبذب الواضح أداء سوق الأسهم المصرية خلال جلسة الأحد وسط ضغوط بيعية من قبل الأجانب والعرب والمؤسسات على الاسهم القيادية قابله اتجاه الافراد للشراء، مع استمرار الضعف في السيولة.
وراوح مؤشر السوق مكانه بين الارتفاع والتراجع الطفيف، فبعد أن حولت السوق دفتها نحو الاداء الايجابي مع انتصاف معاملات الاحد - مستهل جلسات الاسبوع- ليرتفع مؤشرها الرئيسي طفيفا عادت مبيعات الاجانب والمؤسسات للإشتداد لينهي جلسته خاسرا.
وفقد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30"- الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة - 0.14% لينهي جلسته حول 4628.08 نقطة، بعد ان استهل معاملاته عند 4616.34 نقطة.
مؤشر داوجونز مصر 20 وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليخسر 0.16% نحو مستوى 975.61 نقطة.
ووصف محسن عادل المحلل المالي في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر تراجع الاحد بالمتوقع، ويأتي كرد فعل لتراجع اسواق المال العالمية خلال الاسبوع الاول من يناير/ كانون الثاني 2009 وهو ما دفع الاجانب والعرب والؤسسات لاستمرار البيع للجلسة الثانية على التوالي مما مثل ضغوطا على الاسهم القائدة.
ولعل ابرز انباء السوق الاحد - بحسب عادل- اسراع شركتي القاهرة للدواجن والمصرية للمشروعات السياحية العالمية باعلان نتائح اعمالهما عن 2008 في اجراء استثنائي لامتصاص اية مخاوف بخصوص تأثير الازمة المالية على نتائج الاعمال.
ووصف الاجراء بالايجابي حيث يصب في مصلحة دعم قواعد الحوكمة والافصاح والشفافية بالسوق.
ضعف احجام التداول والسوق تتطلع لعودة الثقة
ولفت المصدر الى ان ضعف احجام التداول مازال مهيمنا على تداولات مصر نظرا لإستمرار ترقب المستثمرون لما ستسفر عنه الايام القادمة خاصة في ظل تباين اداء الاسواق على الصعيد العالمي وهو ما دفع المتعاملين الى التوقف لاعادة بناء خططهم الاستثمارية وتنحية الاتجاه الشرائي جانبا.
وشهدت سوق داخل المقصورة تداول 600 مليون جنيه، بينما تم تنفيذ صفقة نقل ملكية على أسهم إحدى الشركات بسوق خارج المقصورة بقيمة تجاوزت 7.1 مليار جنيه.
وشدد المحلل المالي على ان السوق لا تزال تنتظر دخول المزيد من السيولة مع العودة التدريجية للثقة لدى المستثمرين.
تباين أداء فئات المستثمرين
وعلى صعيد تعاملات فئات المستثمرين، ذهب المصدر الى تباين اتجاهاتهم، فبينما اتجه الاجانب والعرب والمؤسسات الى البيع الذي نال من الاسهم الكبرى الا ان تعاملات الافراد مالت نحو الشراء واتجهت الى الاسهم الصغيرة والمتوسطة القيمة.
وفي سياق متصل، جاء انتعاش اسهم المضاربات بجانب مشتريات الافراد لتعين السوق على التماسك وعدم الانزلاق الى الاداء السلبي.
وبلغة الارقام تصدر المصريون فئات المتعاملين باستحواذهم على 87% من اجمالى التعاملات ومالت اوامرهم الى الشراء لتمثل مشترياتهم 92.9% بينما بلغت مبيعاتهم 81% من الاجمالي.
وسبق الافراد المؤسسات على سباق التداول ليمثلوا المشترى الصافي الوحيد خلال الجلسة حيث بلغت تعاملاتهم 81.1% من اجمالى التعاملات المحلية ومثلت مشترياتهم 85.9% ومبيعاتهم 76.4%.
ومثلت تعاملات المؤسسات نسبة 18.9% الباقية وسجلت مبيعاتهم 23.6% ومشترياتهم 14.1%.
وجاءت تعاملات الأجانب والعرب هزيلة لتسجل 8% و5% على الترتيب ومالت نحو البيع.
الاحمر يلون الأسهم القائدة
لون الاحمر اغلاقات الأسهم الكبرى - ذات الوزن النسبي بمؤشر مصر- وان جاءت تراجعاتها متفاوته، فخسر سهم "المجموعة المالية هيرمس القابضة" 1.08% الى 17.46 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 0.69% الى 30.06 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" 1.04% الى 140.52 جنيه، و"العز الدخيلة للصلب- الاسكندرية" 1.04% الى 737.60 جنيه.
وفي المقابل صعد سهم "البنك التجاري الدولي (مصر)" بنحو 0.86% الى 37.41 جنيه، بينما استقر سهم "مجموعة طلعت مصطفى القابضة" عند مستوى اغلاقه السابق حول 3.14 جنيه.
وعلى صعيد أبرز الاسهم أداءً، تصدرت الاسهم المرتفعة، "البنك الاهلى المتحد -مصر" ليسجل 12.66 جنيه، و"بنك بيريوس -مصر" ليسجل 11.42 جنيه، و"السعودية المصرية للاستثمار والتمويل" ليسجل 75.03 جنيه، و"تصنيع الاقلام والبلاستيك- سيسب" ليسجل 24.19 جنيه، و"معمل البرج القاهرة الطبي - معمل البرج" ليسجل 135.00 جنيه.
وعلى الوجه الاخر للعملة، تصدرت الاسهم الخاسرة "الصناعات الكيماوية المصرية - كيما" مسجلا 60.55 جنيه، و"مطاحن ومخابز جنوب القاهرة والجيزة" مسجلا 48.53 جنيه، و"العقارية المصرية" مسجلا 26.02 جنيه، "بي تك للتجارة والتوزيع" مسجلا 2.50 جنيه، و"برايم القابضة للاستثمارات المالية" مسجلا 5.18 جنيه.
كانت السوق المصرية نجحت في الخروج من تعاملات الأسبوع الاول من يناير/ كانون الثاني 2009 كاسبة بدعم من الطلب على الاسهم المتوسطة والصغيرة، ومتجاهلة تحول الأجانب الى البيع لجني الأرباح على الاسهم الكبرى وتراجع اسواق المال العالمية.
(الدولار يساوي 5.5 جنيه)

"المؤسسات" و"الاجانب" يدفعان بورصة مصر للهبوط.. ومؤشرها يفقد 1.64%

فاقمت بورصة مصر خسائرها لدى اغلاق تعاملات الخميس -نهاية تداولات الاسبوع- ليفقد مؤشرها الرئيسي 1.64 % من قيمته مدفوعة بالاتجاه البيعي للمؤسسات والمستثمرين الاجانب.
انخفض مؤشر السوق الرئيسي "كاس30"- الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة - 1.64 % ليغلق عند 4634.36 نقطة وكان بدا على تراجع طفيف قدره 0.64% مسجلا عند 4681.74 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر-ليخسر 1.59 % ليصل الى 978.55 وكان انخفض مبكرا 1.06 % مسجلا 983.76 نقطة.
رسم بياني لتعاملات المستثمرين بالسوق وارجع محلل اسواق المال محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر تراجع السوق الخميس الى عدة عوامل منها استمرار نقص السيولة، وتاثرالاسهم باتجاه المؤسسات الى البيع بالرغم من مشتريات المصريين والاجانب ( خلال النصف الاول من الجلسة).
بالاضافة الى - يستكمل المصدر - تراجع اسواق المال العالمية والعربية تاثرا بعمليات البيع التي شهدتها البورصة الامريكية، فضلا عن تحول المتعاملين في النصف الثاني من الجلسة الى البيع مما شكل ضغوطا على الاسهم القيادية بالسوق.
واضاف محسن عادل انه بالرغم من هذا التراجع الا ان البورصة مازالت مرشحة للصعود مع الانباء الايجابية عن تراجع التضخم في مصر، التوزيعات الارباح وما ستسفر عنه، بالاضافة الى وجود فرص جديدة لاجتذاب للمؤسسات في النصف الثاني من يناير 2009 .
غياب المؤسسات والاجانب
رسم توضيحي لتعاملات الافراد والمؤسسات واستحوذ المصريين على 79.4 % من اجمالي التعاملات الاربعاء وتجاوت مشترياتهم البالغة 83.3 % مبيعاتهم المقدرة بـ 75.6 %. في ظل غياب المؤسسات والاجانب .
ومع غياب المؤسسات ارتفعت تعاملات الافراد لتمثل 74.4% وسجلت مشترياتهم 77.3% مقابل 71.5.% للمبيعات.
فيما مثلت تعاملات الاجانب 14 % من اجمالي التداول الا انهم عكسوا اتجاهم خلال النصف الثاني من الجلسة لتزيد مبيعاتهم البالغة 14.8 % عن مشترياتهم المقدرة بـ13.1 %.
واستمر العرب في تزيل قائمة المستثمرين حيث لم تتخطى تعاملاتهم 6.6 % واتجهت للبيع على حساب الشراء.
اداء الاسهم
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء تصدر، "العالمية للاستثمار والتنمية"68.13 جنيه، ثم "المصرية للدواجن"10.07جنيه، وبعده "عبر المحيطات للسياحه"1.95 جنيه، وتلاه "العامة لمنتجات الخزف والصيني" 18.86 جنيه، واخيرا "روبكس لتصنيع البلاستيك" 6.19 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "اوراسكوم هولدنج للفنادق"32.00 جنيه، ثم "تصنيع الاقلام والبلاستيك - سيسب" 20.25 جنيه، وتلاه "المصرية لتطوير صناعة البناء (ليفت سلاب مصر )"12.19جنيه، ومن بعده "الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "135.99 جنيه، واخيرا "اسيوط الاسلامية الوطنية للتجارة والتنمية" 12.59 جنيه
وكانت بورصة مصر حولت دفتها نحو الانخفاض لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء لتفقد مكاسبها المبكرة بعد سلسلة تعافي استمرت لمدة جلستين متتاليتين مدفوعة باتجاه المستثمرين الاجانب والعرب للبيع في المقابل أقبل المستثمرين المحلين على الشراء.
يذكر ان السوق المصري كان مغلقا الاربعاء بمناسبة عيد الميلاد المجيد.

"مبيعات الاجانب" تفقد البورصة مكاسبها المبكرة

حولت بورصة مصر دفتها نحو الانخفاض لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء لتفقد مكاسبها المبكرة بعد سلسلة تعافي استمرت لمدة جلستين متتاليتين مدفوعة باتجاه المستثمرين الاجانب والعرب للبيع في المقابل أقبل المستثمرين المحلين على الشراء.
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي "كاس30"- الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة -0.41 % ليغلق عند 4711.85 نقطة وكان المؤشر بدأعلى نشاط طفيف بلغ 0.56% مسجلا 4757.84 نقطة،وسط اجمالي تداولات تجاوز 792 مليون جنيه.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر-ليخسر 0.41 % مسجلا 995.8 نقطة بعدما كسب مبكرا 0.86% عند 1006.72 نقطة.
وارجع وائل عنبة رئيس مجلس ادارة احدى شركات تداول اوراق المال في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر تحول السوق من الارتفاع الى الانخفاض الى تحول اتجاه الاجانب من الشراء للبيع خاصة في الاسهم القيادية لجني الارباح وذلك للاستفادة من الارتفاعات المحققة في الجلسات السابقة.
واستطرد قائلا "ان تأثير شهر يناير الايجابي على الاسواق العالميه يعم على بورصة مصر".
ولفت وائل عنبة الى انه بالرغم من التراجع الا ان جميع اسهم الافراد صعدت مع استحواذهم على 76.6 % من تعاملات السوق، ومالت تعاملاتهم ناحيه الشراء بنسبة 78 % فيما بلغت مبيعاتهم 75.2 %.
وقاد المصريون السوق الثلاثاء باستحواذهم على 81.5 % من اجمالي التعاملات وسجلت مشترياتهم 83.5 % فيما بلغت مبيعاتهم 79.6 %.
في المقابل مالت تعاملات الاجانب والعرب ناحية البيع، وبلغت مبيعات الاجانب 11.9 % وسجلت مشترياتهم وبلغت مشترياتهم 10.4 % ، ومثلت تعاملات العرب 7.4 % وسجلت مبيعاتهم 8.6 %.
ولون الاحمر معظم الاسهم القيادية "بكاس 30 "، فانخفض سهم البنك التجاري الدولي (مصر) عند 37.21 جنيه، والسويدى للكابلات 79.11 جنيه، والشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول 142.84 جنيه، واوراسكوم تيلكوم القابضة 31.53 جنيه، واوراسكوم للانشاء والصناعة 144.09جنيه، ومدينة نصر للاسكان والتعمير 30.61 جنيه، و"مصر الجديدة للاسكان والتعمير" 31.29 جنيه.
في المقابل ارتفعت اسهم "العز لصناعة حديد التسليح" 10.55 جنيه، المجموعه الماليه هيرمس القابضه 18.11 جنيه، مجموعة طلعت مصطفى القابضة 3.17 جنيه.
وبالنسبة لابرز الاسهم اداء، تصدرت الاسهم الرابحه، الاسفنج المصرية 74.26 جنيه، ثم "الاهلية للاستثمار والتعمير - نيركو" 32.98 جنيه، وبعدها "المجموعه المصريه العقاريه لحاملة "18.18 جنيه، وتلاه "السعودية المصرية للاستثمار والتمويل"63.42 جنيه، واخيرا "العالمية للاستثمار والتنمية" 56.84 جنيه.
وفي المقابل جاءت في مقدمة الاسهم الخاسرة،"الشرقية للدخان - ايسترن كومباني" 186.03 جنيه ، ثم "مصر الجديدة للاسكان والتعمير"31.29 جنيه، وبعده "المصرية لصناعة النشا والجلوكوز " 26.54 جنيه، وتلاها "رمكو لانشاء القرى السياحيه" 6.18 جنيه، واخيرا "اكرومصر للشدات والسقلات المعدنية"26.41 جنيه
وكان الاداء المتميز غلف البورصة المصرية خلال تعاملات الاثنين مع تحول الأجانب والمؤسسات للشراء مما عمل على ضخ سيولة جديدة للسوق، وتصدرت قطاعات المطاحن والاسكان الارتفاعات.

أداء متميز لأسهم مصر مع تحول الأجانب والمؤسسات للشراء

غلف الاداء المتميز البورصة المصرية خلال تعاملات الاثنين مع تحول الأجانب والمؤسسات للشراء مما عمل على ضخ سيولة جديدة للسوق، وتصدرت قطاعات المطاحن والاسكان الارتفاعات.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30"- الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة - 0.44% مسجلا 4731.28 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 0.27% عند 1000.11 نقطة.
ووصف محمود شعبان محلل اسواق المال جلسة الاثنين في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر بالجيدة جدا بالرغم من الارتفاع الطفيف للمؤشر الذي لم يتجاوز 20 نقطة، الا ان اداء بعض الاسهم جاء متميزا مع دخول الاجانب والمؤسسات كمشترين.
سيولة جديدة تبدد مخاوف التراجع
ولعل ابرز ما ميز جلسة الاثنين - بحسب المصدر- ضخ سيولة جديدة خاصة من قبل الاجانب والمؤسسات وهو ما رفع حجم التداول الى أكثر من 721 مليون جنيه مصري ليتجاوز السوق مستوى 500 مليون الذي تأرجح حولة لفترة مما يبشر بمزيدا من الانتعاش.
وهو ما بدد مخاوف انتكاس المؤشر، حيث شدد المحلل المالي محسن عادل على خطورة ضعف السيولة في سوق داخل المقصورة حيث ان من شأنه ان يضعف القوة الشرائية، وبالتالي يحد من قدرة السوق على الارتفاع على المدى المتوسط.
السوق مؤهلة للصعود وتقترب من منطقة مقاومة ضعيفة
وقال محمود شعبان ان سوق المال المصرية مؤهلة لمزيد من الصعود مع تجاوز مستوى 4700 نقطة، حيث تسير باتجاه مستوى المقاومة 4800 نقطة وهو حاجز ضعيف من السهل على السوق اجتيازه، وهو ما يعززه لمواصلة الارتفاع.
ولفت الى ان استمرار الاداء الايجابي لعدة جلسات متتابعة اعاد الثقة للمستثمرين وهو ما من شأنه القاء ضلال ايجابية على السوق.
نشاط للأسهم القائدة.. والمطاحن والاسكان في المقدمة
ولفت المصدر الى ان الاسهم القائدة دعمت السوق خلال الجلسة، بينما تصدر قطاعي المطاحن والاسكان الرابحين.
فعلى صعيد الاسهم الكبرى - التي تتمتع بوزن نسبي في مؤشر كاس 30- ارتفع سهم "البنك التجاري الدولي (مصر)" الى 38.41 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" ليسجل 10.08 جنيه.
واضاف ان النشاط لون عدد من قطاعات السوق وفي مقدمتها المطاحن بصدرة سهم مطاحن جنوب القاهرة والجيزة التي قاربت الحد الاقصي للارتفاع، وهو ما انسحب على قطاع الاسكان بصدارة مصر الجديدة للاسكان الذي كسي 16%، والمقاولات بصدارة سهم الجيزة العامة الذي كسب 17%، واخيرا قطاع التشييد والبناء بصدارة سهم الحديد والصلب الذي قفز 11%.
وعلى صعيد ابرز الاسهم أداءً، تصدر الاسهم المرتفعة، "الجيزة العامة للمقاولات والاستثمارالعقاري" ليسجل 30.65 جنيه، و"الغربية الاسلامية للتنمية العمرانية" ليسجل 20.97 جنيه، و"مطاحن ومخابز جنوب القاهرة والجيزة" ليسجل 44.08 جنيه، و"المصرية لتطوير صناعة البناء (ليفت سلاب مصر)" ليسجل 11.37 جنيه، و"تصنيع الاقلام والبلاستيك - سيسب" ليسجل 20.71 جنيه.
وفي المقابل، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "المهندس للتأمين" مسجلا 26.76 جنيه، و"القاهرة للزيوت والصابون" مسجلا 25.72 جنيه، و"العز الدخيلة للصلب - الاسكندرية" مسجلا 740.43 جنيه، و"كفر الزيات للمبيدات والكيماويات" مسجلا 70.00 جنيه، و"شارم دريمز للاستثمار السياحي" مسجلا 12.38 جنيه.
كانت سوق الأسهم المصرية استهلت معاملات 2009 على نشاط ملحوظ مدعومة بتفاؤل المستثمرين مع انتعاش معظم اسواق الخليج، والنشاط الكبير لسوق السندات، بينما يهدد نقص السيولة قدرة السوق على مواصلة الارتفاع.
(الدولار يساوي 5.5 جنيه مصري)

"تفاؤل حذر" يغلف أداء بورصة مصر في مستهل تعاملات 2009

نشاط قوي للسندات.. ومصطنع للمؤسسات
ضعف السيولة يهدد ارتفاع السوق
الاجانب يتجهون للأسهم القائدة والافراد للصغيرة
الأخضر يلون الأسهم القائدة

استهلت سوق الأسهم المصرية معاملات 2009 على نشاط ملحوظ مدعومة بتفاؤل المستثمرين مع انتعاش معظم اسواق الخليج، والنشاط الكبير لسوق السندات، بينما يهدد نقص السيولة قدرة السوق على مواصلة الارتفاع.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30"- الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة - 2.48% مسجلا 4710.38 نقطة.
رسم لمؤشر داوجونز مصر20 وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 2.43% عند 999.67 نقطة.
وقال محسن عادل المحلل المالي في تصريحات خاصة لموقع قطاع الأخبار ان معاملات الأحد شهدت نشاطا ملحوظا ممتد من جلسات الاسبوع الاخير من ديسمبر/ كانون الاول 2008، بجانب انتعاش أسم الخليج العربية باستثناء الكويت.
ودعم من اداء السوق - بحسب المصدر- سيادة توقعات تفيد بقدرة المؤشر على الارتفاع نحو مستوى بين 4800 و 5000 نقطة.
توقع محللون ان يستمر انتعاش السوق وان يتجاوز المؤشر 5500 نقطة خلال النصف الاول من يناير/كانون الثاني 2009 مدعوما ببداية العام الجديد وعودة القوى الشرائية وبداية منح الكريدت من قبل شركات السمسرة.
نشاط قوي للسندات.. ومصطنع للمؤسسات
وأضاف المصدر ان السوق شهدت نشاطا قويا لسوق السندات لتحوم تعاملاتها حول 600 مليون جنيه، بجانب 500 مليون بسوق داخل المقصورة، مما اعطى انطباعا مصطنعا بقوة السيولة خلال الجلسة بعد ان تعدت اجمالا مليار و300 مليون جنيه.
وبالرغم من انتعاش تعاملات المؤسسات لتمثل 66.2% من التعاملات المحلية، الا ان عادل وصفها بالمصطنعة حيث لم تضخ سيولة جديدة بالسوق انما نتجت عن تنقل سيولة بين محافظ عبر استثمار نحو 724 مليون جنيه في سندات خزانة.
ضعف السيولة يهدد ارتفاع السوق
وشدد عادل على انه ضرورة توخي الحذر من قبل المتعاملين حيث ان استمرار ضعف السيولة داخل المقصورة من شأنه ان يضعف القوة الشرائية داخل السوق، وبالتالي يحد من قدرة السوق على الارتفاع على المدى المتوسط.
الاجانب يتجهون للأسهم القائدة والافراد للصغيرة

انتعشت تعاملات الأفراد لتمثل 33% حيث غلب عليها الشراء الانتقائي واتجهت للاسهم المتوسطة والصغيرة القيمة.
بينما تقهقرت تعاملات الاجانب بعد انتعاشها لمدة 3 جلسات متتالية لتمثل 2.3% الا انها مالت الى الشراء الانتقائي خاصة للأسهم القيادية مما دعم الاتجاه الصعودي للمؤشر.
وانسحبت ضئالة التعاملات على اداء العرب لتمثل نسبتهم 2.3% ومالت تعاملاتهم نحو البيع حيث مثلت مبيعاتهم 2.9% فيما لم تتجاوز مشترياتهم 1.6%.
الأخضر يلون الأسهم القائدة
لون الاخضر اغلاقات الاسهم القائدة، فقد ارتفع "السويدى للكابلات" بـ5.11% الى 79.74 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" بـ3.64% الى 31.57 جنيه، و"المجموعة المالية هيرمس القابضة" بنحو 2.7% الى 17.91 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" بـ2.03% الى 145.95 جنيه، و"البنك التجاري الدولي (مصر) بنسبة 0.74% الى 38.05 جنيه، و"العز الدخيلة للصلب - الاسكندرية" بنحو 0.12% الى 804.11 جنيه.
وتصدرت الأسهم المرتفعة، "المجموعة المصرية العقارية لحاملة" ليسجل 14.43 جنيه، و"العقارية المصرية" ليسجل 18.87 جنيه، و"مطاحن ومخابز الاسكندرية" ليسجل 13.48 جنيه، و"قناة السويس لاصلاح وصيانة السيارات (أس.كار)" ليسجل 18.99 جنيه، و"اجواء للصناعات الغذائية - مصر" ليسجل 97.16 جنيه.
وفي المقابل، تصدرت الأسهم المتراجعة، "المهندس للتأمين" مسجلا 30.96 جنيه، و"الاسفنج المصرية" مسجلا 61.89 جنيه، و"الملاحة الوطنية" مسجلا 14.58 جنيه، و"بنك الاتحاد الوطني- مصر" مسجلا 8.03 جنيه، و"البنك الاهلي سوستية جنرال" مسجلا 18.00 جنيه.
وزين الأخضر شاشات بورصة مصر لدى اغلاق 2008 لتنهي العام متخطية حاجز المقاومة العنيد عند الـ4500 نقطة للمرة الاولى منذ جلسة 17 نوفمبر/تشرين الثاني 2008 مدفوعا بعمليات شراء قام بها المستثمرون الاجانب.
وبنهاية عام 2008 تبلغ خسائر مؤشر "كاس 30" 56.4% وتضررت العديد من اسهم الشركات الكبرى على المؤشر بسبب الازمة المالية العالمية.
(الدولار يساوي 5.5 جنيه مصري)