.

أضف أسعار الأسهم المصرية للمفضلة لديك

 

اضغط الرابط الجديد لموقع البورصة المصرية اليوم

.

.

ملخص السوق اليوم

.

.

اسعار اغلاق الأسهم فى البورصة المصرية اليوم تحديث لحظى

انتظر ثوانى حتى يتم تحديث الاسعار لحظيا بيانات الأسهم تحدث كل 5 دقائق . قم بإعادة تحميل الصفحة من جديد - لتحديث أسعار الأسهم

Site Translate

  

Translate the site from Arabic into English    

.

Wednesday, July 28, 2010

"نتائج الأعمال" تدعم بورصة مصر..والأسهم القيادية تقود دفة الصعود..السوق خذلت التقارير الفنية الضعيفة بتجاوزها 6200 نقطة

تزينت الأسهم المصرية بالأخضر لدى إغلاق تعاملات الاربعاء بدعم من مشتريات الأجانب والمؤسسات والعرب على خلفية ارتفاع شهادت الايداع الدولية وظهور بعض نتائج الأعمال الجيدة،مما انسحب على حركة المؤشر الرئيسي الذي نجح في تجاوز 6200 نقطة.




وبالنسبة لحركة المؤشرات الرئيسية، صعد مؤشر السوق الرئيسي "ايجي اكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 شركة مقيدة- 0.53 % إلى 6226.18 نقطة مقابل 6.217.05 نقطة باكر.



وارتفع "ايجي اكس 70" الذي يغلب على تكوينه الشركات الصغيرة والمتوسطة بنحو 0.66 % إلى 597.76 نقطة بعدما بدأحول 596.78 نقطة.



وكسب مؤشر "إيجي إكس 100" الأوسع نطاقا 0.31 % إلى 981.84 نقطة مقابل983.18 نقطة عند الفتح.



وقال مصطفى بدره خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   أن البورصة في تحسن مستمر فقد عادت الى تحقيق مكاسب على خلفية ارتفاع شهادات الايداع الدولية المصرية ببورصة لندن التي القت بالثقة في نفوس المتعاملين ، فضلا عن ظهور بعض نتائج أعمال الشركات عن الربع الثاني من عام 2010 .



وأضاف ان أحجام التداولات الاربعاء كانت جيدة، حيث بلغت حوالي 700 مليون جنيه (أغلبها في الأسهم).



وكانت الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" أن صافي أرباحها المجمعة بلغ 737 مليون جنيه مصري خلال النصف الأول من 2010 في الوقت الذي زاد فيه عدد المشتركين بنسبة 14 %، حيث وصل العدد إلى 26.148 مليون مشترك وذلك مقارنة بنفس الفترة من 2009.



وأشارت "موبينيل" غلى تراجع إيرادات التشغيل بنسبة 2.7 % مقارنة بنفس الفترة من عام 2009 لتصل الى 5.076 مليار جنيه، كما انخفضت الإيرادات عن الربع الثاني بنحو 0.6 % لتبلغ 2.530 مليار جنيه مقارنة بالربع الأول من عام 2010.



وأشار بدره الى أن نجاح المؤشر الرئيسي في تجاوز مستوى 6200 نقطة يعد صفعة للتقارير الفنية التي وصفاها بـ " الضعيفة" التي توقعت أن يهبط المؤشر الى مستويات متدنية ما بين 5200 و5000 نقطة.



وأكد خبير أسواق المال أن هذه التقارير التي أثبتت أنها غير مسئولة، أخفقت أيضاً في رصد حركة بعض الأسهم في الفترة الحالية، حيث توقعت تراجع بعض الأسهم القيادية ، الا ان هذ الأسهم ارتفعت مثل "اوراسكوم تليكوم"، و"البنك التجاري الدولي"، و"المصرية للمنتجعات السياحية"، و"العربية للاستثمار والتنمية".



وقال مصطفى بدره انه متفائل بحركة السوق خلال الفترة القادمة، وتوقع ان يجتاز المؤشر الرئيسي مستوى 6800 نقطة رغم محدودية الجلسة خلال شهر رمضان، مع عودة "مؤشر الثقة" للتداول بالسوق مرة اخرى.



وخلال جلسة الثلاثاء زادت سوق المال المصرية مكاسبها بنهاية تعاملات الثلاثاء مع تحول الاجانب والعرب والمؤسسات الى الشراء، بينما حول الأفراد دفتهم ناحية البيع بعد أن بدأوا جلستهم مشترين.

Monday, July 26, 2010

مؤشرات البورصة تعكس اتجاهها وتغلق علي ارتفاع جماعي للجلسة الرابعة وسط مشتريات العرب والمؤسسات الاثنين

انهت المؤشرات الرئيسية للبورصة المصرية تعاملاتها اليوم الاثنين علي ارتفاع جماعي ، فقد أغلق المؤشر الرئيسي للبورصة اى جى اكس 30 تعاملاته اليوم على ارتفاع بمقدار 3.98 نقطة بنسبة 0.07% ليغلق على 6115.93 نقطة.



وصاحبه في الارتفاع مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة إي جي إكس 70 والذي ارتفع بمقدار 0.50% ليصل إلى 588.10 نقطة ، وارتفع أيضا مؤشر إي جي إكس 100 الأوسع نطاقا بنسبة 0.30% ليغلق علي 968.59 نقطة .



وقد وصلت إجمالي قيمة التداولات إلى 1.337 مليار جنيه وذلك بإجمالي عدد عمليات يصل إلى 40946 عملية ليتم التداول على 139.030 مليون سهم .



وأوضحت بيانات الموقع الإلكتروني للبورصة المصرية أن المستثمرين الأفراد استحوذوا اليوم على 38.08 في المائة من إجمالي التداولات بالسوق فيما شكلت تعاملات المؤسسات 61.91 في المائة .



وأشارت البيانات إلى أن المتعاملين المصريين استحوذوا اليوم على 84.36 في المائة من إجمالي التعاملات، فيما سجلت تعاملات العرب 3.3 في المائة والأجانب 12.34 في المائة .



وأظهرت بيانات الموقع الإلكتروني للبورصة المصرية أن قيمة مبيعات المستثمرين الأجانب اليوم بلغت 164.528 مليون جنيه، وسجلت مشترياتهم حوالي 157.759مليون جنيه، وذلك بصافي بلغ نحو 6.768 مليون جنيه لصالح البيع .



كما بلغت قيمة مبيعات المستثمرين العرب اليوم نحو 39.477 مليون جنيه، فيما سجلت مشترياتهم 46.780 مليون جنيه وذلك بصافي بلغ حوالي 7.302 مليون جنيه لصالح الشراء .



في ذات النطاق بلغت قيمة مبيعات المستثمرين المصريين اليوم نحو 1.102 مليار جنيه بينما بلغت مشترياتهم 1.101 مليار جنيه وذلك بصافي بلغ 534.290 ألف جنيه لصالح البيع .



أما من ناحية المساهمة القطاعية فقد أظهرت بيانات الموقع الإلكتروني للبورصة استحواذ قطاع التشييد ومواد البناء على ما نسبته 20.05 في المائة من إجمالي رأس المال السوقي بقيمة 75.079 مليار جنيه .



كما استحوذ قطاع الاتصالات على ما نسبته 19.12 في المائة من إجمالي رأس المال السوقي بقيمة 71.581 مليار جنيه ، واستحوذ قطاع البنوك على ما نسبته 11.07 في المائة بقيمة 41.451 مليار جنيه .



أما من حيث الأسهم الأفضل أداء من حيث إجمالي حجم التداول فقد تصدرها سهم اوراسكوم تيليكوم والذي أغلق على 5.04 جنيه بنسبة ارتفاع قدرها 1% ، ليجيء بعد ذلك سهم اوراسكوم للانشاء والصناعة والذي أغلق على 229.52 جنيه بنسبة انخفاض قدرها 0.61% .



ثم جاء بعد ذلك سهم البنك التجاري الدولي - مصر والذي أغلق على 36.56 جنيه للسهم بنسبة ارتفاع 0.11% ، ليجيء بعد ذلك سهم النساجون الشرقيون للسجاد والذي أغلق على 37.44 جنيه بنسبة ارتفاع قدرها 9.09% ، ثم جاء بعد ذلك سهم المجموعه الماليه هيرمس القابضه والذي أغلق على 27.77 جنيه للسهم بنسبة انخفاض 0.64% .



وعن اهم الأخبار التي شهدها السوق اليوم فقد جاء في مقدمتها ما ذكرته جريدة الشروق عن توقعات بنوك الاستثمار لتحسن كل من إيرادات وأرباح شركة موبينيل فى الربع الثانى من 2010 مقارنة بالربع الأول المنتهى فى شهر مارس وذلك مع إداره أفضل لتكاليف التشغيل، غير أن محللى تلك البنوك رجحوا أن تأتى الأرباح أقل من نفس الفترة فى الربع المقابل من العام الماضى، نتيجة لتأثير زيادة المنافسة بين الشركات على تعريفة المكالمات.



وتوقعت المجموعة المالية هيرميس أن يبلغ صافى ربح موبينيل فى الربع الثانى 380 مليون جنيه، بتراجع 29% عن أرباح نفس الفترة فى 2009، وكذلك بلوغ إيرادات الشركة فى الربع الثانى 2.695 مليار جنيه متراجعة بنسبة 1.1% عن إيرادات نفس الربع فى العام الماضى.



وترى نادين غبريال، محللة الاتصالات بهيرميس، أن تراجع الأرباح يرجع إلى المنافسة المحتدمة بين شركات المحمول التى اشتدت فى الربع الأخير من 2009 وأدت إلى انخفاض تعريفة مكالمات الشركات دون زيادة ملحوظة فى معدلات الاستخدام.وتتوقع غبريال أن يرتفع عدد مشتركى موبينيل فى نتائج الربع الثانى من 2010 إلى 26.8 مليون مشترك بزيادة 690 ألف مشترك، مشيرة إلى أن نقص عدد الخطوط المتاحة للمشتركين قلص من فرصها فى زيادة عدد المشتركين.



وتشير غبريال إلى أن ارتفاع صافى ربح موبينيل فى الربع الثانى مقارنة بالربع الأول من 2010 يرجع إلى التوقعات بقيام الشركة بإدارة أفضل لتكاليف التشغيل خلال الربع الثانى ساهمت فى رفع هامش ربح الشركة قبل الضرائب والإهلاك.



وكانت صافى أرباح موبينيل قد خالفت توقعات بنوك الاستثمار بتراجعها خلال الربع الأول من العام الحالى مقارنة بنفس الربع من العام الماضى بـ2.5% لتصل إلى 357 مليون جنيه، وذلك بانخفاض قدره 38.5% عن الربع الرابع من 2009.



وفسر محللون هذا التراجع بتأثر الشركة بالمنافسة التى أدت إلى خفض أسعار دقيقة المحمول، فضلا عن القيود الشديدة التى فرضها جهاز تنظيم الاتصالات على شركات المحمول من خلال خطته لإلغاء جميع الخطوط غير المعلوم أصحابها.



وجاءت توقعات بنك الاستثمار فاروس لأرباح موبينيل فى الربع الثانى أفضل من توقعات هيرميس لتبلغ 397.9 مليون، وأن تبلغ إيرادات الشركة 2.754 مليار جنيه.



فيما يتوقع بنك الاستثمار سى آى كابيتال صافى ربح أعلى لموبينيل فى الربع الثانى من التوقعين السابقين بقيمة 464 مليون جنيه، وكذلك توقعت إيرادات أعلى بقيمة 2.763 ، وأشار البنك فى تقريره عن الشركة إلى ارتفاع عدد المشتركين فى شركات المحمول فى مصر بنسبة 2% فى أبريل مقارنة بالشهر الماضى ليبلغ 58.7 مليون، كان هذا أعلى 38% عن متوسط الزيادات الشهرية فى الربع الأول فى 2010، لذا تتوقع سى آى كابيتال أن تستمر موبينيل فى قيادة سوق المحمول مع حصة سوق متوقعة بـ45.2% تليها فودافون بـ41.7% واتصالات مصر بنسبة 13.1%.



علي صعيد متصل قالت سي اي كابيتال للبحوث من خلال احد تقاريرها ان أرباح اوراسكوم تيليكوم عن الربع الثاني من هذا العام 2010 قد تجيء في الغالب اقل من توقعتها لسببا ما او لأخر مشيرا إلي أن تحقيق خسائر أو مكاسب من فروق أسعار العملات الأجنبية قد يكون احد هذه الأسباب.



وقالت سي اي كابيتال أنها تتوقع ترتفع ايرادات أوراسكوم تيليكوم المجمعة عن الربع الثاني من 2010 (الإيرادات متضمنة إيرادات الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول و التي سوف يتم عرضها فى بند واحد فى كل من قائمة الدخل المجمعة وقائمة حقوق الملكية المجمعة اعتبارا من الربع الثالث من هذا العام 2010) بنسبة 2% علي أساس سنوي و بنسبة 7% علي أساس ربع سنوي لتصل الي 1,300 مليار دولار .



وأوضحت سي اي كابيتال ان ارتفاع الإيرادات سيجئ مدعوما بـ ارتفاع الإيرادات الناجمة من خدمات تكنولوجيا GSM التي تقدمها الشركة و التي شهدت ارتفاع بـ 2% علي أساس سنوي ,الي جانب ارتفاع الإيرادات الناجمة من خدمات الانترنت و التي شهدت ارتفاع بـ 5% علي أساس سنوي و نوهت سي اي كابيتال الي ان ارتفاع إيرادات خدمات الانترنت سينجم من وحدات الشركة في باكستان ,مصر ,بنجلاديش,كوريا الشمالية و جنوب أفريقيا.



وفي سياق متصل قالت سي اي كابيتال للبحوث انها تتوقع ان تشهد أرباح النساجون الشرقيون للسجاد عن الربع الثاني من 2010 نمو بـ 4% علي أساس سنوي بدافع من تحسن الأسواق والنمو القوي في الصادرات ، وأشارت سي اي كابيتال إلي ان الإرباح ما قبل الفوائد ,الضرائب و الإهلاك و التجديد يجب ان ترتفع بنسبة 27% تمثل 250 نقطة أساس ارتفاع في هامش الفوائد ,الضرائب و الإهلاك و التجديد موضحة أن ذلك سيحدث بسبب انخفاض أسعار المواد الخام (باستثناء البروبلين).



وأضافت سي اي كابيتال أن النساجون الشرقيون قد قامت برفع أسعار صادرتها بـ 4 الي 5%.كما توقعت سي اي كابيتال أن تنخفض إرباح النساجون الشرقيون بنسبة 19% في الربع الثاني لتصل إلي 53 مليون جنيه مقارنة بـ 66 مليون جنيه خلال نفس الفترة من العام الماضي و ذلك كنتيجة مباشرة لخفض الدعم علي الصادرات بنسبة 50%.



من ناحية اخري تلقت ادارة البورصة بيان من شركة اسيك للتعدين - أسكوم بخصوص توقيع عقد مع شركة صناعات مواد البناء - اسيوط بخصوص فتح المحجر واستخراج خام الحجر الجيرى وتوريده لمدة خمس سنوات بقيمة إجمالية حوالى 120 مليون جنيه .



علي جانب اخر عادت شركة جهينة للصناعات الغذائية للإنتاج بكامل طاقتها في الزبادي الطبيعي واللبن الرائب ومشروب الزبادي بعد أن تم شراء خطوط إنتاج لمعالجة آثار الحريق الذي شب في المصنع في إبريل الماضي، تبعا لما ذكره صفوان ثابت، رئيس الشركة لـ"الشروق".



وقال ثابت إن المستهلكين لن يشعروا بأي نقص في منتجات الشركة من هذه الأصناف مع بداية شهر رمضان ، مشيرا الي ان الشركة اختارت ما بين بديلين إما أن تشتري خطوط إنتاج جديدة للزبادي و الزبادو وتقيمها في المصانع القديمة أو أن تعيد بناء المصنع، واختارت البديل الأول، وأعطت الأولوية للعودة إلى السوق ، مشيرا إن الشركة استطاعت أن تستعيد كامل طاقتها من خلال استيراد معدات من الخارج، وتشغيلها في مصانع الشركة الأخرى، مشيرا إلى أنه من الممكن أن تتم إعادة تشغيل مصنع إيجي فود خلال العام المقبل.



وكان مصنع إيجي فوود المتخصص في الزبادي واللبن الرائب، التابع لشركة جهينة قد تعرض لحريق هائل أدى إلى تدميره بالكامل في إبريل الماضي، وقدرت خسائره المبدئية بـ 350 مليون جنيه.



وفي السياق ذاته أكد صفوان ثابت رئيس مجلس إدارة شركة جهينة للصناعات الغذائية ورئيس جمعية مستثمري 6 أكتوبر فى تصريحات خاصة لـ "المال" ان جهينة ستنتهي قريبا من إنشاء مزرعة ألبان ضخمة بهدف توفير جزء كبير من احتياجات الشركة من الألبان تضم المزرعة أكثر من 15 ألف رأس ماشية وتستخدم احدث المعدات فى هذا المجال فى إطار إستراتيجية الشركة لاستحداث مصادر متنوعة للألبان وتغطية الطلب المتزايد على منتجات الشركة.



وقال ثابت ان المزرعة تساهم فى توفير الألبان الخام للشركة المصرية لمنتجات الألبان والعصائر بصفة دائمة وبأسعار مناسبة رافضا الإفصاح عن التكلفة الاستثمارية للمزرعة.وكانت جهينة قد رفضت الالتزام بالمعادلة السعرية التي أقرتها اللجنة الوزارية برئاسة الدكتور سعد نصار مستشار وزير الزراعة والتي حددت السعر العادل بـ 270 قرشا للكيلو وأصرت على الشراء بسعر 240 قرشا للكيلو .

Sunday, July 25, 2010

شراء محلي يلون مؤشرات البورصة المصرية بالأخضر

حافظت مؤشرات سوق المال المصرية على التلون بالأخضر لدى اغلاق تعاملات الأحد، وتبادل الأفراد والمؤسسات الأدوار، فانهت الثانية جلستها على شراء بعد أن بدأت بائعه، بينما أغلق الأفراد تعاملاتهم محققين صافي بيع بعد أن استهلوا جلستهم مشترين.



بالنسبة لحركة المؤشرات الرئيسية، ارتفع مؤشر السوق الرئيسي "ايجي اكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 شركة مقيدة- 1.40 % إلى 6113.72 نقطة.



وصعد "ايجي اكس 70" الذي يغلب على تكوينه الشركات الصغيرة والمتوسطة بنحو 1.67 % إلى 585.59 نقطة.



وامتد النشاط إلى "إيجي إكس 100" الأوسع نطاقا ليكسب 1.42 % إلى 966.13 نقطة.



وخلال الأسبوع الثالث من يوليو/ تموز 2010، سجلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعا طفيفا متأثرة بحالة التباين التى أصابت أسواق المال العالمية، وهو ما انعكس على سلوك المستثمرين بسوق الأسهم المصرية فضلا عن تزايد حالة الترقب بالسوق إنتظارا لأنباء إيجابية قوية تدعم الثقة وتعيد السيولة الى السوق من جديد.

Thursday, July 22, 2010

مشتريات الأجانب تصعد بمؤشر مصر.. وجني أرباح ينال من أسهم الأفراد

القاهرة - أخبار مصر، أ ش أ



عززت مشتريات الأجانب والمؤسسات وصناديق الاستثمار مؤشر مصر الرئيسي خلال تعاملات الاربعاء، بينما عانت أسهم الأفراد من موجة بيع لجنى الأرباح مع تفضيل حائزيها تحويل مكاسبهم السوقية إلى أرباح رأسمالية على خلفية ارتفاعات سابقة.



وبالنسبة للمؤشرات القياسية، صعد المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" 0.90 % ليبلغ 5967.53 نقطة مقابل 5928.95 نقطة عند الفتح.



في المقابل، تراجع مؤشر "إيجي إكس 70" -الذي يغلب على تكوينه الأسهم المتوسطة والصغيرة - بنحو 0.67 % إلى 572.03 نقطة مقابل 576.64 نقطة باكر.



وهو ما انسحب على مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا - ليخسر 0.12% إلى 946.93 نقطة بعدما بدأ حول مستوى 950.03 نقطة.



وقال وسطاء بالسوق إن أحجام التداول عادت لمعدلاتها الضعيفة حيث لم تتجاوز 740 مليون جنيه، وشهد سوق خارج المقصورة تنفيذ صفقة نقل ملكية بقيمة 300 مليون جنيه ليتجاوز حجم التداول الكلى المليار جنيه .



وأضافوا أن التعاملات أظهرت تحولا فى اتجاهات المستثمرين نحو الأسهم القيادية والكبرى التى لم ترتفع بنفس نسب الارتفاعات التى سجلتها أسهم المضاربات والصغيرة والمتوسطة خلال الجلسات الأخيرة، عزز من أدائها أيضا النشاط القوى لأداء أسواق المال العالمية فى تعاملاتها الصباحية.



وأشاروا إلى أن البورصة المصرية شهدت نشاطا من قبل المؤسسات والمستثمرين الأجانب على شراء الأسهم المصرية خاصة مع الارتفاعات التى سجلتها شهادات إيداع الشركات المصرية ببورصة لندن.



ولفتوا إلى أن عمليات جنى الأرباح التى تشهدها الأسهم الصغيرة والمتوسطة تعد أمرا طبيعيا مع رغبة الأفراد فى الإمساك بأرباحهم التى حققوها فى الأيام الماضية مع ارتفاع أسهمهم وسط توقعات بمعاودة نشاطها القوى من جديد مطلع الاسبوع المقبل.



وفي تفصيل لحركة القطاعات، نشطت أسهم الإسكان والعقارات بقيادة سهم القاهرة للاسكان وسط عمليات شراء مؤسسية على السهم، وهو ما امتد لاسهم مضاربات منها الخليجية الكندية والعربية للمحابس والعربية لاستصلاح الأراضى والمصريين للاسكان.



وخلال جلسة الثلاثاء، ضغطت تقارير فنية سلبية على تعاملات الأفراد في سوق المال المصرية لتدفعهم إلى البيع، وهو ما زاد أثره بتحول البورصات الأوروبية خاصة لندن إلى الخسائر في النصف الثاني من تعاملاتها مما حول مؤشرات مصر إلى اللون الأحمر، وطالب خبير إدارة البورصة بتشديد الرقابة على إصدار التقارير للجم موجهي السوق.



Monday, July 19, 2010

مكاسب محدودة لبورصة مصر..ونقص السيولة يزيد جاذبية أسهم الافراد

نجحت البورصة المصرية في تحقيق مكاسب ضئيلة لدى اغلاق تعاملات الاثنين، بدعم من مشتريات الأفراد والاجانب،والسوق مازالت تعاني نقصا حادا في السيولة.



وبالنسبة للمؤشرات القياسية، صعد المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" 0.25 % ليبلغ 5989.73 نقطة بعدما بدأحول مستوى 5970.36 نقطة.



كما ارتفع مؤشر "إيجي إكس 70" -الذي يغلب على تكوينه الأسهم المتوسطة والصغيرة - بنحو 0.25 % إلى 585.92 نقطة مقابل 585.60 نقطة عند الفتح.



وهو ما انسحب على مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا - ليكسب 0.16 % إلى 962.44 مقابل 961.72 نقطة باكر.



وقال عيسى فتحي خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر إن البورصة مازالت تعاني من نقص حاد في السيولة رغم المستويات السعرية الجاذبة للأسهم، مشيرا إلى أن التداولات الاثنين لم تتجاوز 411 مليون جنيه.



وأضاف أن السوق تتسم بالتذبذب، وتتحرك في نطاق ضيق، فالمؤشر الرئيسي يدور حول مستوى 6000 نقطة، أما "اجي اكس 70 " فيتحرك تحت مستوى 600 نقطة.



وأوضح فتحي أن نقص السيولة ساعد في تحرك "اجي اكس 70 " بشكل أنشط من المؤشر الرئيسي الذي عمد

المستثمرين الخروج منه لصالح أسهم الأفراد، نظرا لان الأخيرة تحقق فروق سعرية مميزة.



وأشار المصدر إلى أن تحول الأجانب للشراء في نهاية الجلسة - وان كانت صافي المشتريات قليلة لم تتعدى 16 مليون فقط- إلا انه ربما ينبئ عن تحرك جيد خلال الفترة القادمة.



وكان من اللافت للنظر - بحسب عيسى فتحي- تحرك سهم " مدينة الانتاج الاعلامي" في نهاية الجلسة مرتفعا الى 7.25 جنيه من أقل من 7 جنيهات.



وخلال جلسة الاحد، حد تفاؤل المستثمرين الأفراد من خسائر كبيرة محتملة للأسهم المتوسطة والصغيرة بعد هبوط كبير للبورصة الأمريكية في آخر جلساتها، بينما ظل المؤشر الرئيسي مكتسيا بالأحمر. ورهن خبير قدرة السوق على الصعود بتدفق السيولة وتأكيد الثقة.



Sunday, July 18, 2010

.تفاؤل المصريين يحمي مؤشر الأسهم الصغيرة من هبوط كبير

حد تفاؤل المستثمرين الأفراد من خسائر كبيرة محتملة للأسهم المتوسطة والصغيرة بعد هبوط كبير للبورصة الأمريكية في آخر جلساتها، بينما ظل المؤشر الرئيسي مكتسيا بالأحمر ورهن خبير قدرة السوق على الصعود بتدفق السيولة وتأكييد الثقة.




وبالنسبة للمؤشرات القياسية، فقد المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" 1.23 % ليبلغ 5974.59 نقطة.



وحول مؤشر "إيجي إكس 70" -الذي يغلب على تكوينه الأسهم المتوسطة والصغيرة - دفته نحو الصعود ليكسب 0.43 % إلى 584.44 نقطة.



وبلغ تراجع مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا - خسائره 0.31 % إلى 960.86 نقطة.



وقال د. أيمن متولي رئيس الجمعية المصرية للاستثمار والتمويل في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   إن التفاؤل بالتغيير في إدارة البورصة ظل مسيطرا على المتعاملين خاصة الافراد وهو ما ظهر في تحول مؤشر "ايجي اكس 70 " للحركة الايجابية.



ورهن قدرة السوق على الصعود بتدفق السيولة وتأكييد الثقة وهو ما يتحقق بنشر انباء ايجابية على الصعيدين المحلي والدولي.



ولفت خبير اسواق المال الى انه تاريخيا تسبق الاسهم الصغيرة والمضاربات السوق صعودا وهبوطا.



وذكر متولي ان المحليين كان لهم نصيب الاسد من تداولات أول جلسات الاسبوع الثالث من يوليو/ تموز 2010، وسيطروا على 77 % من التعاملات، وجاءت مبيعات معظم فئات المتعاملين مقاربة لمشترياتهم وفي مقدمتهم المؤسسات.



ولفت المصدر الى ان التوقعات تشير الى التفاؤل، فمحليا تعد كافة المؤشرات الاقتصادية عن التدفقات النقدية وومعدلات الاستثمار جيدة ماعدا معدل التضخم الذي يعد مرتفعا، وعالميا تبددت المخاوف من ارقام بطالة امريكية مرتفعة مما يعزز حركة اسواق المال عامة.



وخلال الأسبوع الثاني من يوليو/ حزيران 2010، قادت الأسهم المتوسطة والصغيرة التي يملك دفتها الأفراد حركة تداولات البورصة المصرية إلى الارتفاع فى أغلب جلساتها مع انتعاش فى حجم التداول لتقترب من مستوى مليار جنيه يوميا في رد فعل لعودة روح المخاطرة للمتعاملين.

Friday, July 16, 2010

شهية المخاطرة تعود للأفراد.. وصعود أحجام التداول ببورصة مصر

حفزت قرارات إدارية شهية المخاطرة لدى الأفراد بسوق المال المصرية الخميس، مما دفع مؤشر الأسهم المتوسطة والصغيرة إلى الأداء الإيجابي ليكسب 8 % خلال الأسبوع، بينما تحرك المؤشر الرئيسي في إطار عرضي، وتميزت الجلسة بعودة أحجام التداول للارتفاع.



وبالنسبة للمؤشرات القياسية، فقد المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" بنسبة 0.13 % ليبلغ 6049.19 نقطة.



وكسب مؤشر "إيجي إكس 70" الذي يقيس أداء أسهم 70 شركة نشطة - بنحو 0.93 % ليبلغ 581.94 نقطة.



وهو ما انسحب على مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا - ليصعد 0.65 % مسجلا 963.85 نقطة.



وقال وائل عنبة رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة إدارة محافظ مالية في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   إن قرار رئيس البورصة الجديد خالد سري صيام بإعادة سهم شركة جلاكسو للتداول بعد توقف 7 أشهر طمأن المتعاملين الأفراد لما حمله من إشارات على تنفيذ ما وعدت به الإدارة الجديدة من إعادة للثقة بين البورصة والمتعاملين وعدم اتخاذ قرارات مفاجئة.



وأدى ارتياح المتعاملين لقرار الإدارة - بحسب المصدر- إلى ارتفاع احجام التعاملات لتتجاوز 500 مليار جنيه الخميس و750 مليونا الأربعاء.



وفي السياق ذاته، أضاف عنبة أنه من الإيجابيات التي أتت بها جلسة الخميس اعادة توزيع السيولة بين أسهم السوق الكبيرة والمتوسطة، وساق دليلا من ارتفاع التنفيذات على أسهم "ايجي اكس 70" خلال الأسبوع الثاني من يوليو/ تموز 2010 إلى 130 مليون جنيه مقارنة بنحو 60 مليونا في المتوسط خلال الاسبوعين السابقين.



ويتضح ذلك - بحسب المصدر- من دخول عدد من اسهم الأفراد - المتوسطة والصغيرة - قائمة الأعلى تداولا كما حدث مع "أجواء" خلال تعاملات الخميس و"بوليفار" الثلاثاء.



وبالنسبة لمؤشر "ايجي اكس 30"، عوّل رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة إدارة محافظ مالية على اعلان نتائج أعمال الشركات للسنة المالية المنتهية في 30 يونيو/ حزيران 2010 لوضع المؤشر على طريق الصعود.



وأكد أن السوق تسير بإتجاه الصعود مستندا إلى شراء الأجانب المستمر منذ مطلع 2010.



ولدى اغلاق تعاملات الاربعاء، واصلت الاسهم المصرية موجة صعود بدعم من المشتريات الأجنبية والمؤسسية، الا ان جني ارباح الافراد حد من قوة الارتفاع.

Monday, July 12, 2010

جني أرباح يهبط بأسهم مصر وتصريحات "سري" تعيد ثقة الأفراد

تراجعت الأسهم المصرية لدى اغلاق تعاملات الاثنين، تحت ضغوط بيعية أجنبية وعربية ومؤسسية، في الوقت الذي صمد فيه المحليون ناحية الشراء بعدما أعادت تصريحات رئيس البورصة الجديد خالد سري صيام الثقة للمتعاملين وخاصة الافراد.



وبالنسبة للمؤشرات القياسية، تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" بنسبة 1.86% ليبلغ 5994.96 نقطة مقابل 6099.09 نقطة عند الفتح.



وتحول مؤشر "إيجي إكس 70" الذي يقيس أداء أسهم 70 شركة نشطة - للخسارة ليفقد 0.15% ليبلغ 560.60 نقطة مقابل 562.25 نقطة باكر.



وهو ما انسحب على مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا- ليتراجع بنحو 0.77% مسجلا 937.84 نقطة بعدما بدأحول مستوى 945.79 نقطة.



وقال وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب لاحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر  ان مؤشر "اجي اكس 70 " استكمل الاداء الجيد للجلسة الثانية على التوالي، ليواصل تفوقه على المؤشر الرئيسي حيث سجل خسائر بسيطة لا تذكر أقل من نقطة، في المقابل فقد "اجي اكس 30 " 118 نقطة.



وأضاف ان مؤشر الافراد يعوض جزءا كبيرا من خسائره التي لحقت به منذ بداية العام دون مبرر.



وأوضح عنبة ان مشتريات الافراد تعد مؤشرا على ارتفاع شهية المخاطرة، لافتا الى ان تصريحات خالد سري صيام رئيس البورصة الجديد نجحت في اعادة الثقة تدريجيا في السوق، متوقعا ان تضخ سيولة كبيرة في مؤشر الافراد خلال الفترة القادمة.



وكان خالد سري صيام رئيس البورصة المصرية الجديد صرح بان جذب السيولة وزيادة الثقة في السوق على رأس أولوياته خلال الفترة المقبلة، مشيرا الى أن جهوده خلال الفترة المقبلة ستتركز على زيادة الوعي لدي المتعاملين وتعزيز مستوى ثقافتهم، مع تجنب تأثير قرارات السوق على استثماراتهم.



وأشار خبير اسواق المال الى ان مبيعات المؤسسات الاثنين، لا تتخطى كونها محطة لجني الارباح، وهو امر غير مقلق، موضحا ان المؤسسات محققة صافي شراء منذ بداية العام بنحو 4 مليارات جنيه، ومبيعاتها الاثنين بلغت 33 مليون جنيه.



وبالنسبة للتداولات، لفت وائل عنبة الى ان احجام التداولات مازالت تدور حول مستواها "السيء" في حدود 500 مليون جنيه.



وفي هذا المنحى طالب المصدر من رئيس البورصة الجديد، سرعة بحث وتفعيل نظام التسوية "T+1"، مع فصل التسوية الورقية عن التسوية النقدية ، بحيث تصبح الاولى "T+1" وتظل الثانية، وذلك لتسريع معدل دوران الاوراق بالبورصة وما يتبعه من ارتفاع احجام السيولة.



وخلال جلسة الاثنين، سجلت مؤشرات البورصة المصرية ارتفاعا جماعيا مدعومة بإقبال مكثف على الشراء من قبل المستثمرين الافراد تفاؤلا بالتغييرات الجديدة التى طرأت على إدارة البورصة بعد تعيين الدكتور خالد سري صيام خلفا لماجد شوقي بقرار من رئيس مجلس الوزراء.

Friday, July 09, 2010

أسهم مصر تستعيد عافيتها.. والصفقات "تجمّل" أحجام السيولة

عاودت الاسهم المصرية الصعود لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع- بدعم من المشتريات الأجنبية والمؤسسية في الوقت الذي اتجه المحليون والعرب للبيع، وسط تحسن بسيط في احجام التداولات.




وبالنسبة للمؤشرات القياسية، صعد المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" بنحو 1.38% ليبلغ 6026.87 نقطة مقابل6058.37 نقطة عند الفتح.



كما ارتفع مؤشر "إيجي إكس 70" الذي يقيس أداء أسهم 70 شركة نشطة - بنسبة 1.34% ليبلغ 537.46 نقطة بعد ان بدأحول مستوى 539.18 نقطة.



وانسحبت الحركة على مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا- ليكسب 1.29% مسجلا 915.64 نقطة مقابل 919.46 نقطة باكر.



وقال وائل عنبة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   ان البورصة اثبتت انها لا تتفاعل مع صعود الاسواق العالمية كما يجب وذلك لوجود مشاكل داخلية تتمثل في ضعف السيولة، ونقص الثقة لدى المتعاملين، والية الشراء والبيع في ذان الجلسة "T+0 ".



وأشار الى ان مؤشرات الاسهم الامريكية سجلت الاربعاء أكبر زيادة لها في يوم واحد منذ أكثر من شهر، حيث أغلق مؤشر "داو جونز الصناعي" مرتفعا 274.66 نقطة مسجلا 28. 10018 نقطة.



وتابع ان الارتفاع المحدود ظهر على الاسهم القيادية التي سجلت ارتفاعات طفيفة، فصعد سهم "اوراسكوم تليكوم" 1.64 % الى 4.97 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" 1.05 % الى 231.12 جنيه.



وناشد عنبة مجدداً، ادارة السوق بالغاء نظام "T+0 " الذي وصفه بـ"محرقة الاموال" ، أو تفعيل النظام المقابل له وهو "Short selling " مشيرا الى ان حكومات في العالم تدخلت اثناء أزمة اليونان لالغاء بعض الاليات في البورصات لتحجيم الخسائر.



ولفت خبير اسواق المال الى ان هناك بارقة امل خلال جلسة اليوم، تتمثل في ارتفاع احجام التداولات الى 677 مليون جنيه، وان كانت الصفقات هي التي جملتها حيث تم تنفيذ صفقتان الاولى لشركة مدينة نصر للاسكان بقيمة 100 مليون جنيه، و"حديد عز" بقيمة 60 مليون جنيه.



كما يعد نجاح المؤشر الرئيسي في اعتلاء قمة 6000 نقطة - يستكمل وائل عنبة - من جديد مؤشر ايجابي خاصة انه تزامن مع جلسة نهاية الاسبوع التي عادة ما تشهد مبيعات مكثفة لتغطية مراكز مكشوفة.



وكانت الأسهم المصرية عادت الى درب التراجع لدى اغلاق تعاملات الاربعاء تحت ضغوط بيعية أجنبية ومؤسسية ومحلية، ليتخلى المؤشر الرئيسي عن مستوى 6000 نقطة.



Wednesday, July 07, 2010

أسهم مصر تعود للخسارة..ومؤشرها الرئيسي يتخلى عن 6000 نقطة

عادت الأسهم المصرية الى درب التراجع لدى اغلاق تعاملات الاربعاء تحت ضغوط بيعية أجنبية ومؤسسية ومحلية، ليتخلى المؤشر الرئيسي عن مستوى 6000 نقطة.



وبالنسبة للمؤشرات القياسية، تحول المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" للتراجع ليفقد نحو 1.26% ويبلغ 5944.93 نقطة مقابل6038.60 نقطة عند الفتح.



في المقابل، تراجع مؤشر "إيجي إكس 70" الذي يقيس أداء أسهم 70 شركة نشطة - بنسبة 1.85% ليبلغ 530.34 نقطة بعدما بدأحول539.40 نقطة.



وانسحبت الحركة على مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا- ليخسر 1.74% مسجلا 903.96 نقطة مقابل 918.94 نقطة باكر.



وقال أحمد العطيفي خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   ان المؤشر الرئيسي ارتفع خلال الربع ساعة الاولى كرد فعل لجلسة امس، الا انه سرعان ما بدد المكاسب المبكرة، ليثبت ان 6200 نقطة نقطة هي نقطة مقاومة قوية، اذ انه رغم الصعود القوي خلال جلسة الثلاثاء الا انه ترجم بشكل عكسي الاربعاء وسط تحول واضح في للاجانب والمؤسسات الى الاتجاه البيعي.



وأضاف أن السوق تعاني من عدم وضوح رؤية لاتجاهها، مشيرا الى ان الصعود القوي كان من المفترض ان تستكمل ولو بشكل طفيف اليوم، واصفا الجلسة بانها "شبه متكررة" لمؤشر "FTSE " لبورصة لندن الذي صعد بقوة الثلاثاء وتراجع اليوم، مشيرا الى ان الاسواق العالمية والسوق المحلية مازالوا يعانون من حالة تذبذب.



وأشار العطيفي الى انه بالرغم من الهبوط، الا ان هناك بعض الأسهم كان ادائها جيد مثل، "البنك التجاري الدولي" الذي تعزز بالاعلان عن زيادة راس المال وتوزيعات المجانية (عبارة عن سهم لكل حامل سهم) بدء من 15 يوليو.



في المقابل - يستكمل المصدر- لم يتجاوب سهم "جهينة" مع ارتفاع السوق الثلاثاء وظل يتداول الاربعاء تحت سعر الاكتتاب العام والخاص حول مستوى 4.05 جنيه.



واعتبر خبير اسواق المال جلسة الخميس "مهمة جداً " لتحديد اتجاه السوق، حيث سيتضح اذا كان المستثمر الذي اشترى الثلاثاء سيحتفظ بمراكزه ام سيتجه للبيع.



وكانت الأسهم المصرية تعافت لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء بعد 9 جلسات من الخسائر مدفوعة بمشتريات الأجانب والمؤسسات بدعم من انتعاش الاسواق العالمية وخاصة الاسيوية،وهو الأمر الذي انسحب على اداء شهادات الايداع الدولية ببورصة لندن.



Tuesday, July 06, 2010

أسهم مصر تتعافى من موجة خسائر بدعم من الاسواق العالمية

تعافت الأسهم المصرية لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء بعد 9 جلسات من الخسائر مدفوعة بمشتريات الأجانب والمؤسسات بدعم من انتعاش الاسواق العالمية وخاصة الاسيوية،وهو الأمر الذي انسحب على اداء شهادات الايداع الدولية ببورصة لندن.



وبالنسبة للمؤشرات القياسية، صعد المؤشر الرئيسي للبورصة "إيجي إكس 30" بنسبة 2.92% ليبلغ 6020.97 نقطة مقابل 5957.72 نقطة عند الفتح.



كما ارتفع مؤشر "إيجي إكس 70" الذي يقيس أداء أسهم 70 شركة نشطة - بنسبة 2.64% ليبلغ 540.31 نقطة مقابل 531.59 نقطة في بداية التعاملات.



وانسحبت الحركة على مؤشر "إيجي إكس 100" - الأوسع نطاقا- ليكسب 2.74% مسجلا 919.96 نقطة بعد ان بدأ عند مستوى 905.25 نقطة.



قال طارق حجازي خببير اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   ان السوق تعافت الثلاثاء بدعم من الاسواق العالمية وخاصة الاسيوية متمثلة في السوق الصينية التي صعد مؤشرها الرئيسي 1.22 %، مما اعطى انطباعا على قدرة الاقتصاد الصيني لتجاوزت المخاوف التي اعقبت قرار رفع اليوان امام الدولار، وهو ما انسحب على الاسواق العالمية وشهادات الايداع الدولية المصرية ببورصة لندن.



وأوضح ان صعود الاسواق العالمية أضفى حالة من التفاؤل لدى المستثمر المصري، وهو ما انعكس على اداء الأسهم القائدة بشكل خاص، حيث صعد مؤشر "اوراسكوم تليكوم" حوالي 3 % ليصل الى 4.99 جنيه مقابل 4.75 جنيه الاثنين، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" باكثر من 2 % ليصل الى 234.5 جنيه مقابل 219 جنيه الاثنين، و" المجموعة المالية هيرميس" بلغ30 جنيها مقابل 27.90 جنيه.



وأشار حجازي الى ان البورصة نجحت في تجاوز مستوى 6000 نقطة، بعدما مرت بسلام من جلسة اسماها "عنق الزجاجة"، مشيرا الى ان المتعاملين كان يساورهم مخاوف من كسر هذا الحاجز "النفسي" والهبوط الى مستويات متدنية.



واضاف ان السوق مازال يعاني من نقص السيولة، حيث لم يتجاوز حجم التداولات 468 مليون جنيه، مرجعا ذلك الى ان ثقة المتعاملين لم تعد بشكل كامل، لذلك يلجأ المتعاملون للبيع من اقل تقليص خسائرهم.



كانت البورصة المصرية واصلت هبوطها للجلسة التاسعة على التوالى لدى إغلاق تعاملات الإثنين مع استمرار ضعف سيولة السوق وتراجع عمليات الشراء وغياب الدورالرئيسي للصناديق والمؤسسات المالية فى قيادة السوق، وسط تجاهل للارتفاعات التى سجلتها أسواق المال الاوروبية .

Monday, July 05, 2010

ضعف السيولة يدفع مؤشر بورصة مصر الرئيسي للخسارة 0.7%..مسجلا أدنى مستوى له فى عام

القاهرة - أ ش أ




واصلت البورصة المصرية هبوطها للجلسة التاسعة على التوالى لدى إغلاق تعاملات الإثنين مع استمرار ضعف سيولة السوق وتراجع عمليات الشراء وغياب الدورالرئيسي للصناديق والمؤسسات المالية فى قيادة السوق، وسط تجاهل للارتفاعات التى سجلتها أسواق المال الاوروبية خلال تعاملاتها اليوم.



وأغلق مؤشر البورصة المصرية الرئيسي "إيجي إكس 30" التعاملات على خسارة نسبتها 77. 0% ليصل 380 . 5850 نقطة وهو أدنى مستوى له منذيوليو 2009,, فيما سجل مؤشر"إيجي إكس100" الاوسع نطاقا ارتفاعا طفيفا بنحو 05. 0 % ليصل إلى 45. 895 نقطة، ومؤشر الاسهم الصغيرة والمتوسطة "إيجي اكس70" بنسبة 6. 0 %منهيا التعاملات عند 43. 526 نقطة.



وواصل حجم التداول ضعفه الشديد حيث لم يتجاوز 500 مليون جنيه وهو من أدنى المستويات خلال السنوات الـ5 الاخيرة، وسط عزوف من قبل كبارالمستثمرين والصناديق والمؤسسات المالية عن الشراء فى الفترة الحالية رغم الهبوط العنيف فى أسعار الاسهم والتى وصلت إلى مستويات غاية فى التدني لم تصل إليها وقت الازمة المالية العالمية قبل عامين.



وقال وسطاء بالسوق إن البورصة المصرية تحتاج إلى ضخ سيولة جديدة من الصناديق والمؤسسات لاعادة التعاملات إلى نشاطها فى ظل الركود الذي تعانيه حاليا،وهو ما سيعطي الافراد الثقة للعودة للسوق مرة أخرى.



وأشار الوسطاء إلى أن تماسك بعض الاسهم القيادية مثل أوراسكوم تليكوم وأوراسكوم للانشاء حسن من أداء السوق نسبيا ومنع تسجيل هبوط حاد خلال تعاملاتالأربعاء، لكن بقية الاسهم القيادية لم تستطع التماسك وواصلت إنزلاقها فى الهبوط منها هيرميس والبنك التجاري الدولي وطلعت مصطفى القابضة.



ولفتوا إلى أن المستثمرين الافراد حاولوا إعطاء ثقة للسوق من خلال عمليات شراء على إستحياء تمت على بعض أسهم المضاربات مثل الجيزة للمقاولات وبولفارا للغزل والألومنيوم العربية والشحن والتفريغ والمجموعة المصرية العقارية.



كانت مؤشرات البورصة المصرية الأحد، تراجعت تراجعا كبيرا مواصلة هبوطها لليوم الثامن على التوالى وسط تراجع لأغلب أسهم الشركات القيادية والكبرى، مدفوعة بعمليات بيع مكثفة لفئات من المستثمرين الأجانب والعرب ومؤسسات والصناديق الاستثمارية.



Sunday, July 04, 2010

مبيعات العرب والأجانب تدفع البورصة المصرية للتراجع 28. 2 %..سهم "بايونيرز" يتراجع 84. 4 % بعد فشل اندماجها مع بلتون

القاهرة - أ ش أ



دفعت عمليات البيع المكثفة لفئات من المستثمرين الأجانب والعرب ومؤسسات والصناديق الاستثمارية بمؤشرات البورصة المصرية لمواصلة تراجعه لليوم الثامن على التوالى وسط تراجع لأغلب أسهم الشركات القيادية والكبرى.



وتراجع مؤشر البورصة الرئيسى (إيجي إكس 30) للجلسة الثامنة على التوالى ليفقد 28. 2 % من قيمته كاسرا مستوى 6 آلاف نقطة مسجلا 55. 5895 نقطة، متأثرا بتراجع ملحوظ لغالبية الأسهم القيادية، كما دفعت عمليات بيع من المستثمرين الأفراد بمؤشر (إيجي إكس 70) الذى يقيس أداءالشركات الصغيرة والمتوسطة للتراجع بنسبة 83. 0 % ليسجل 30. 523 نقطة، كما انخفض مؤشر (إيجي إكس 100) الأوسع نطاقا بنسبة 5. 1% إلى 03. 895 نقطة.



وقال وسطاء بالسوق "إن أحجام التداول جاءت ضعيفة للغاية وسط تراجع ملحوظ للقوى الشرائية لم تتجاوز 400 مليون جنيه وهى أقل من متوسطاتها اليومية".



وأوضح الوسطاء أن تعاملات الأحد تأثرت بالعديد من العوامل منها تراجع الأسواق الأمريكية فى تعاملات الجمعة ، فضلا عن إعلان شركتى (بلتون) و(بايونيرز) عدم المضى فى صفقة الاندماج وذلك لعدم الاتفاق على الاستراتيجية المستقبلية

لإدارة الكيان الجديد وقد تراجع سعر سهم (بايونيرز) القابضة بنسبة 84. 4 % ليبلغ 34. 3 جنيه.



وأشاروا إلى أن الأداء الضعيف للأسهم القيادية منها (أوراسكوم تليكوم) و(أوراسكوم للانشاء) و(طلعت مصطفى) انعكس على أداء مؤشر السوق الرئيسى، وسط حالة الترقب لأداء الأسواق العالمية الاثنين بداية أسبوعها الجديد.



وتراجع سعر سهم (أوراسكوم تليكوم) خلال التعاملات إلى 74. 4 جنيه وسهم (أورسكوم للانشاء) إلى 219 جنيها وسهم البنك التجارى إلى 64. 63 جنيه 75. 6 جنيه.



وسجلت أسهم المضاربات نشاطا نسبيا لترتفع أسهم شركات(الإسماعيلية للدواجن) بأكثر من 7% وأسهم (السويس للأكياس) و(معمل البرج) و(هيلتون) بأكثر من 5 %.



كانت الأسهم المصرية انهت السنة المالية 2009/ 2010 على تراجع لدى اغلاق تعاملات الاربعاء،في ظل ضغوط بيعة من الاجانب لتحسين مراكزهم المالية باسواقهم، وهبوط عام للاسواق العالمية انسحب على شهادات الايداع الدولية المصرية ببورصة لندن.

اغلاق البورصة المصرية اليومى

..

.