بددت الأسهم المصرية مكاسبها المبكرة لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع- بعدما هدمت الية البيع والشراء في ذات الجلسة"T+0 " المكاسب التي تحققت بفضل الشراء المكثف على سهم " طلعت مصطفى" بعد قبول محكمة النقض الطعن على حكم الإعدام المقدم من رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى الرئيس السابق للمجموعة في قضية مقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، قلص المؤشرالرئيسي "إجي إكس 30" مكاسبه ليرتفع بنحو 0.01 % الى 6783.86 نقطة مقابل 6836.24 نقطة عند الفتح.
وعلى النقيض، تحول مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - للخسارة ليفقد 1.24% الى 722.37 نقطة بعد ان بدأحول مستوى 733.15 نقطة .
وهو ما انسحب الى مؤشر "اجي اكس 100" الأوسع نطاقا ليفقد 0.75 % الى 1156.92 نقطة مقابل 1170.22 نقطة باكر.
وقال وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب باحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق بدأت التعاملات مدفوعة بصعود الاربعاء بالاضافة الى قرار المحكمة بقبول الطعن المقدم في قضية هشام طلعت مصطفى الذي خلفه مشتريات مكثفة على سهم الشركة.
واضاف الا ان الية "T+0 " استطاعت هدم المكاسب التي تحققت باكر، لان المتعاملين اضطروا الى البيع في نهاية الجلسة بخسارة الامر الذي ضغط على مؤشرات البورصة نتسسب في تقليص مكاسب المؤشر الرئيسي.
وكان من اللافت للنظر - يستكمل المصدر- احجام التداولات التي اقتربت من المليار جنيه، وتوقع ان يصبح مستوى 6800 نقطة حاجز "مقاومة مؤقتة".
30 % من التداول
وأوضح خبير اسواق المال ان النشاط المبكر الذي خلفه قرار محكمة النقض، أدى الى تكثيف المشتريات على سهم " طلعت مصطفى" الذي استحوذ على نحو 30 % من اجمالي التداولات الخميس محققا 300 مليون جنيه، وسجل أعلى مستوى له في 18 شهرا ليصل سعره الى 8.25 جنيه، قبل ان تضغط عليه الية البيع والشراء في ذات الجلسة عليه ليغلق عند ادني مستوى سعري له في الجلسة عند 7.55 جنيه.
وأشار عنبة الى ان الية "T+0 " استحوذت اليوم على 200 الف سهم من اجمالي اسهم "مجموعة طلعت مصطفى" وهو حجم كبير جداً.
وكانت محكمة النقض المصرية قبلت الخميس الطعن المقدم من رجل الاعمال هشام طلعت مصطفى ومحسن السكرى ضابط أمن الدولة السابق، ضد الحكم الصادر بإعدام الاثنين بعد إدانتهما بقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم مسكنها في الإمارات في شهر يوليو/تموز من عام 2008.
وبناء على القرار تعاد المحاكمة أمام دائرة اخرى من دوائر محكمة جنايات القاهرة غير التي أصدرت حكم الاعدام في يونيو/حزيران 2009.
وخلال جلسة الاربعاء، تلونت مؤشرات البورصة المصرية بالاخضر مع عودة السيولة المحبوسة في الاكتتابات للظهور من الجديد، وتفاؤل المتعاملين يرفع سهم " مجموعة طلعت مصطفى" قبل يوم من قرار النطق بالحكم في البت نقض الحكم بالإعدام الصادر بحق رجل الاعمال المصري في تهمة قتل المطربة اللبنانية سوزان تميم.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، قلص المؤشرالرئيسي "إجي إكس 30" مكاسبه ليرتفع بنحو 0.01 % الى 6783.86 نقطة مقابل 6836.24 نقطة عند الفتح.
وعلى النقيض، تحول مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - للخسارة ليفقد 1.24% الى 722.37 نقطة بعد ان بدأحول مستوى 733.15 نقطة .
وهو ما انسحب الى مؤشر "اجي اكس 100" الأوسع نطاقا ليفقد 0.75 % الى 1156.92 نقطة مقابل 1170.22 نقطة باكر.
وقال وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب باحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق بدأت التعاملات مدفوعة بصعود الاربعاء بالاضافة الى قرار المحكمة بقبول الطعن المقدم في قضية هشام طلعت مصطفى الذي خلفه مشتريات مكثفة على سهم الشركة.
واضاف الا ان الية "T+0 " استطاعت هدم المكاسب التي تحققت باكر، لان المتعاملين اضطروا الى البيع في نهاية الجلسة بخسارة الامر الذي ضغط على مؤشرات البورصة نتسسب في تقليص مكاسب المؤشر الرئيسي.
وكان من اللافت للنظر - يستكمل المصدر- احجام التداولات التي اقتربت من المليار جنيه، وتوقع ان يصبح مستوى 6800 نقطة حاجز "مقاومة مؤقتة".
30 % من التداول
وأوضح خبير اسواق المال ان النشاط المبكر الذي خلفه قرار محكمة النقض، أدى الى تكثيف المشتريات على سهم " طلعت مصطفى" الذي استحوذ على نحو 30 % من اجمالي التداولات الخميس محققا 300 مليون جنيه، وسجل أعلى مستوى له في 18 شهرا ليصل سعره الى 8.25 جنيه، قبل ان تضغط عليه الية البيع والشراء في ذات الجلسة عليه ليغلق عند ادني مستوى سعري له في الجلسة عند 7.55 جنيه.
وأشار عنبة الى ان الية "T+0 " استحوذت اليوم على 200 الف سهم من اجمالي اسهم "مجموعة طلعت مصطفى" وهو حجم كبير جداً.
وكانت محكمة النقض المصرية قبلت الخميس الطعن المقدم من رجل الاعمال هشام طلعت مصطفى ومحسن السكرى ضابط أمن الدولة السابق، ضد الحكم الصادر بإعدام الاثنين بعد إدانتهما بقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم مسكنها في الإمارات في شهر يوليو/تموز من عام 2008.
وبناء على القرار تعاد المحاكمة أمام دائرة اخرى من دوائر محكمة جنايات القاهرة غير التي أصدرت حكم الاعدام في يونيو/حزيران 2009.
وخلال جلسة الاربعاء، تلونت مؤشرات البورصة المصرية بالاخضر مع عودة السيولة المحبوسة في الاكتتابات للظهور من الجديد، وتفاؤل المتعاملين يرفع سهم " مجموعة طلعت مصطفى" قبل يوم من قرار النطق بالحكم في البت نقض الحكم بالإعدام الصادر بحق رجل الاعمال المصري في تهمة قتل المطربة اللبنانية سوزان تميم.
