قاد الأفراد دفة السوق الأحد بمشترياتهم التي استهدفت الأسهم المتوسطة والصغيرة بعد وضوح الرؤية بشأن الأسهم الموقوفة خلال الأسبوع الأول من يناير/ كانون الثاني 2009، وشهدت سوق خارج المقصورة تنفيذ صفقة نقل ملكية بقيمة 1.8 مليون جنيه.
وارتفع مؤشر البورصة الرئيسي "اجي إكس 30" - الذي يقيس أداء أكبر 30 شركة مقيدة- بنسبة 0.61 % ليصل إلى 6476.19 نقطة.
وصعد مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الاسهم الصغيرة والمتوسطة - بنسبة 1.8 % مسجلا 698.54 نقطة.
وزاد مؤشر "إجي إكس 100" الاوسع نطاقا بنسبة 1.49 % لينهي تعاملات أول أيام الاسبوع عند 1133.82 نقطة .
وقال أحمد العطيفي خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر أن السوق انتعشت في مستهل تعاملات الاسبوع بعد أن حفز وضوح الرؤية بشأن الأسهم الموقوفة شهية المخاطرة لدى المتعاملين الافراد.
وأضاف أن أسهم الافراد سجلت إرتفاعات قوية في مقدمتها قطاع الاغذية والمشروبات وكذلك حديد عز والعقارية للبنوك الوطنية والشروق للطباعة والصناعات الهندسية والمعمارية.
وشهدت سوق خارج المقصورة تنفيذ صفقة نقل ملكية بقيمة 1.8 مليار جنيه تمت على أسهم إحدى الشركات.
ولفت المصدر إلى أن جلستى الاربعاء والخميس محوريتان بالنسبة للسوق لما تحملانه من قرار محكمة القضاء الاداري بشأن الفصل في النزاع بين أوراسكوم تليكوم وفرانس تليكوم بشأن موبينيل.
ولجأت شركة أوراسكوم تليكوم إلى التقدم بدعوى أمام دائرة الاستثمار بمحكمة القضاء الإدارى للطعن في قرار هيئة الرقابة المالية غير المصرفية بقبول العرض المقدم من شركة "فرانس تليكوم" عبر وحدتها التابعة "أورانج بارتسيباشنز" لشراء كامل أسهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" بسعر 245 جنيها لكل سهم.
وقررت لجنة القيد بالبورصة المصرية شطب أسهم 14 شركة من جداول السوق الرئيسية إجباريا؛ لعدم التزامها بقواعد القيد، واستمرار القيد المعمول بها بالبورصة المصرية ، كما قررت إيقاف التعامل على أسهم 16 شركة أخرى لحين شطبها اختياريا بناء على طلبها، وإيقاف التداول على أسهم 11 شركة أخرى لحين التزامها بإجراءات طرح حصة الـ 5 % بالسوق وذلك بعد انقضاء مهلة توفيق الأوضاع في 31 ديسمبر/ كانون الاول 2009.
قدر خبراء أسواق المال خسائر المستثمرين حائزي أسهم الشركات التي تعرضت للشطب الإجباري في البورصة المصرية بنحو 30 % من قيمة أسهمهم مع انتقالها لسوق خارج المقصورة، أما المتعاملون في تلك المشطوبة اختياريا فلن يتضرروا لأن تلك الشركات سوف تتدخل لشراء أسهمها، وأكدت إدارة السوق أن الضرر محدود وغير مفاجىء.
(الدولار يساوي 5.4 جنيه)
وارتفع مؤشر البورصة الرئيسي "اجي إكس 30" - الذي يقيس أداء أكبر 30 شركة مقيدة- بنسبة 0.61 % ليصل إلى 6476.19 نقطة.
وصعد مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الاسهم الصغيرة والمتوسطة - بنسبة 1.8 % مسجلا 698.54 نقطة.
وزاد مؤشر "إجي إكس 100" الاوسع نطاقا بنسبة 1.49 % لينهي تعاملات أول أيام الاسبوع عند 1133.82 نقطة .
وقال أحمد العطيفي خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر أن السوق انتعشت في مستهل تعاملات الاسبوع بعد أن حفز وضوح الرؤية بشأن الأسهم الموقوفة شهية المخاطرة لدى المتعاملين الافراد.
وأضاف أن أسهم الافراد سجلت إرتفاعات قوية في مقدمتها قطاع الاغذية والمشروبات وكذلك حديد عز والعقارية للبنوك الوطنية والشروق للطباعة والصناعات الهندسية والمعمارية.
وشهدت سوق خارج المقصورة تنفيذ صفقة نقل ملكية بقيمة 1.8 مليار جنيه تمت على أسهم إحدى الشركات.
ولفت المصدر إلى أن جلستى الاربعاء والخميس محوريتان بالنسبة للسوق لما تحملانه من قرار محكمة القضاء الاداري بشأن الفصل في النزاع بين أوراسكوم تليكوم وفرانس تليكوم بشأن موبينيل.
ولجأت شركة أوراسكوم تليكوم إلى التقدم بدعوى أمام دائرة الاستثمار بمحكمة القضاء الإدارى للطعن في قرار هيئة الرقابة المالية غير المصرفية بقبول العرض المقدم من شركة "فرانس تليكوم" عبر وحدتها التابعة "أورانج بارتسيباشنز" لشراء كامل أسهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" بسعر 245 جنيها لكل سهم.
وقررت لجنة القيد بالبورصة المصرية شطب أسهم 14 شركة من جداول السوق الرئيسية إجباريا؛ لعدم التزامها بقواعد القيد، واستمرار القيد المعمول بها بالبورصة المصرية ، كما قررت إيقاف التعامل على أسهم 16 شركة أخرى لحين شطبها اختياريا بناء على طلبها، وإيقاف التداول على أسهم 11 شركة أخرى لحين التزامها بإجراءات طرح حصة الـ 5 % بالسوق وذلك بعد انقضاء مهلة توفيق الأوضاع في 31 ديسمبر/ كانون الاول 2009.
قدر خبراء أسواق المال خسائر المستثمرين حائزي أسهم الشركات التي تعرضت للشطب الإجباري في البورصة المصرية بنحو 30 % من قيمة أسهمهم مع انتقالها لسوق خارج المقصورة، أما المتعاملون في تلك المشطوبة اختياريا فلن يتضرروا لأن تلك الشركات سوف تتدخل لشراء أسهمها، وأكدت إدارة السوق أن الضرر محدود وغير مفاجىء.
(الدولار يساوي 5.4 جنيه)
