انهت بورصة مصر تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع- على ارتفاع لتواصل مسيرة التعافي لليوم الثاني على التوالي ليكسب مؤشرها الرئيسي 1.99 %، وسط تداولات تجاوزت 839 مليون جنيه.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30"- الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة - 1.99 % ليغلق عند4059.08 نقطة وكان المؤشر بدأ على ارتفاع طفيف قدره 0.14 % ليغلق عند 3985.13 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 1.19 % عند 849.96 نقطة بعدما فتح على نشاط طفيف قدره 0.23 % مسجلا 841.87 نقطة.
وشهدت جلسة الخميس انخفاضا طفيفا بعد بدأ التعاملات ثم عكست اتجاهه صاعدا مرة اخرى.
وفسر محلل اسواق المال محمود شعبان في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصرالذي حدث بوجود بعض التخوف من قبل المتعاملين من تكرار سيناريو عيد الفطر حين هوت البورصة 16 % لادني مستوي على الاطلاق.
الا ان وجود سيوله - يستكمل المصدر- ادي الى ارتفاع البورصة من جديد بقيادة اسهم "موبينيل"، و"بيونيرز" و"هيرميس" واوراسكم تليكوم مما اعطى طمأنية وثقة للمتعاملين وكسر حاجز الخوف وادى الى صعود السوق بنهاية التعاملات.
واشار محمود شعبان الى ان معظم الشراء الخميس كان مؤسسي وقابله بيع من الاجانب الذين يلجأون الى تسيل محافظهم نظرا للظروف التي تواجههم باسواقهم.
المصريين في المقدمة-اما عن تحرك المستثرين بالسوق، فقد جاء المصريين في المقدمة بنسبة استحواذ بلغت 61.5 % وتجاوزت مشترياتهم البالغة 412 مليون جنيه مبيعاتهم المقدرة بـ 372 مليون جنيه.
في الوقت الذي استحوذ فيه الاجانب على 31.3 % من اجمالي التعاملات الا ان مبيعاتهم المقدره بـ217 مليون جنيه تجاوت مشترياتهم البالغة 179 مليون جنيه.
اما العرب فلم تتخطى نسبة تعاملاتهم 7.4 % وتجاوزت مبيعاتهم المقدره بـ 49 مليون جنيه مشترياتهم البالغة 45 مليون جنيه.
أداء الاسهم
وبالنسبة لابرز الاسهم اداء تصدر الاسهم الكاسبة، "العالمية للاستثمار والتنمية"46.41 نقطة، ثم "المجموعه المصريه العقاريه"5.65 جنيه، وتلاه "مطاحن ومخابز الاسكندرية"12.15 جنيه، وبعده "الوطنية للاسكان للنقابات المهنية"13.75 جنيه، واخيرا "راية القابضة للتكنولوجيا و الاتصالات" 5.46 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "زهراء المعادي للاستثمار والتعمير"90 جنيه، ثم "الاستثمارات العربية للتعمير" 16.22 جنيه، وبعده "اسمنت بورتلاند طرة المصرية" 25.71 جنيه، وتلاه "البنك الاهلي سوستية جنرال" 14.26 جنيه، واخيرا "اوراسكوم للفنادق و التنمية"19.05 جنيه.
وكانت بورصة مصر حولت اتجاهها نحو الارتفاع لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بعد جلستين متتاليتين من التراجع ليكسب مؤشرها الرئيسي 1.07 % بعدما قلص مكاسبه المبكره ليفشل في تجاوز عتبة الـ4000 نقطة، وسط اجمالي تداولات تجاوز 723 مليون.
(الدولار يساوي 5.56106 جنيه مصري)
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "كاس30"- الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة - 1.99 % ليغلق عند4059.08 نقطة وكان المؤشر بدأ على ارتفاع طفيف قدره 0.14 % ليغلق عند 3985.13 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء أكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 1.19 % عند 849.96 نقطة بعدما فتح على نشاط طفيف قدره 0.23 % مسجلا 841.87 نقطة.
وشهدت جلسة الخميس انخفاضا طفيفا بعد بدأ التعاملات ثم عكست اتجاهه صاعدا مرة اخرى.
وفسر محلل اسواق المال محمود شعبان في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصرالذي حدث بوجود بعض التخوف من قبل المتعاملين من تكرار سيناريو عيد الفطر حين هوت البورصة 16 % لادني مستوي على الاطلاق.
الا ان وجود سيوله - يستكمل المصدر- ادي الى ارتفاع البورصة من جديد بقيادة اسهم "موبينيل"، و"بيونيرز" و"هيرميس" واوراسكم تليكوم مما اعطى طمأنية وثقة للمتعاملين وكسر حاجز الخوف وادى الى صعود السوق بنهاية التعاملات.
واشار محمود شعبان الى ان معظم الشراء الخميس كان مؤسسي وقابله بيع من الاجانب الذين يلجأون الى تسيل محافظهم نظرا للظروف التي تواجههم باسواقهم.
المصريين في المقدمة-اما عن تحرك المستثرين بالسوق، فقد جاء المصريين في المقدمة بنسبة استحواذ بلغت 61.5 % وتجاوزت مشترياتهم البالغة 412 مليون جنيه مبيعاتهم المقدرة بـ 372 مليون جنيه.
في الوقت الذي استحوذ فيه الاجانب على 31.3 % من اجمالي التعاملات الا ان مبيعاتهم المقدره بـ217 مليون جنيه تجاوت مشترياتهم البالغة 179 مليون جنيه.
اما العرب فلم تتخطى نسبة تعاملاتهم 7.4 % وتجاوزت مبيعاتهم المقدره بـ 49 مليون جنيه مشترياتهم البالغة 45 مليون جنيه.
أداء الاسهم
وبالنسبة لابرز الاسهم اداء تصدر الاسهم الكاسبة، "العالمية للاستثمار والتنمية"46.41 نقطة، ثم "المجموعه المصريه العقاريه"5.65 جنيه، وتلاه "مطاحن ومخابز الاسكندرية"12.15 جنيه، وبعده "الوطنية للاسكان للنقابات المهنية"13.75 جنيه، واخيرا "راية القابضة للتكنولوجيا و الاتصالات" 5.46 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "زهراء المعادي للاستثمار والتعمير"90 جنيه، ثم "الاستثمارات العربية للتعمير" 16.22 جنيه، وبعده "اسمنت بورتلاند طرة المصرية" 25.71 جنيه، وتلاه "البنك الاهلي سوستية جنرال" 14.26 جنيه، واخيرا "اوراسكوم للفنادق و التنمية"19.05 جنيه.
وكانت بورصة مصر حولت اتجاهها نحو الارتفاع لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بعد جلستين متتاليتين من التراجع ليكسب مؤشرها الرئيسي 1.07 % بعدما قلص مكاسبه المبكره ليفشل في تجاوز عتبة الـ4000 نقطة، وسط اجمالي تداولات تجاوز 723 مليون.
(الدولار يساوي 5.56106 جنيه مصري)
