أسهم مصر تتباين..و"الكوبونات" محفز جديد للصعود..تواجد بارز للصناديق المحلية مع بداية الربع الجديد

تباين أداء مؤشرات الأسهم المصرية لدى اغلاق تعاملات الاربعاء مع تقليص الاجانب لاحجام مبيعاتهم وتحول العرب للشراء، وسط مشتريات محلية بسيطة في الجلسة الاخيرة من الربع الاول من عام 2010.




وعلى صعيد حركة المؤشرات، تراجع المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - بنسبة 0.22 % مسجلا 6806.11 نقطة مقابل 6827 نقطة.



في الوقت الذي استمر مؤشر "إجي إكس 70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - في الارتفاع بنحو 0.61 % مسجلا 715.20 نقطة مقابل 715.58 نقطةباكر.



وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليكسب 0.41 % الى 1160.82 نقطة بعد ان بدأحول مستوى 1160.80 نقطة.



ووصف وائل عنبة رئيس مجلس ادارة ادارة والعضو المنتدب لاحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   الجلسة بانها سيناريو متكرر لجلسة الثلاثاء حيث بدأ المؤشر الرئيسي فاقدا 40 نقطة قبل ان يقلص خسائره مع تقليص الاجانب مبيعاتهم لتصل الى 9 مليون جنيه مقابل اكثر من 30 مليون في بداية الجلسة، فضلا عن تحول العرب للشراء.



وبالنسبة لارتفاع مؤشر الأسهم المتوسطة والصغيرة، اوضح عنبة انه صعود وهمي اذ انه تأثر بارتفاع سهم "العز الدخيلة الذي يمثل أعلى سعر في المؤشر ، حيث بلغ اليوم 970 جنيها.



وعلى صعيد اداء السوق في المرحلة القادمة، توقع المصدر ان تبدأ البورصة المصرية في استقبال سيولة جديدة في الربع الجديد من العام وبعد انتهاء فترة الاجازات الطويلة، متعززة بصرف الكوبونات التي تم الاعلان عنها لشركة " اوراسكوم للانشاء والصناعة" بقيمة مليار جنيه، و"البنك التجاري الدولي" بواقع 500 مليون جنيه، و"المصرية لخدمات التليفون المحمول" بنحو 750 مليون جنيه، فضلا عن كوبونات من المنتظر الكشف عنها مع انعقاد الجمعية العمومية لشركات اخرى.



ولفت خبير اسواق المال الى انه بالاضافة الى الكوبونات، سيكون هناك دورا ايجابيا لنتائج اعمال الربع الاول من العام والتي من المتوقع ان تأتي ايجابية، اذا ما قورنت بنفس الفترة من العام السابق، الذي كانت السوق تعاني فيه من الازمة المالية العالمية.



وأضاف ان الصناديق المصرية سيكون لها دورا فعالا مع بداية الربع الجديد، لتضخ سيولة جديدة في السوق، مع اجتماع كل العناصر الايجابية السابقة.



وخلال جلسة الثلاثاء، تراجعت الأسهم المصرية تحت ضغوط بيعية محلية وعربية عززها اتجاه الافراد الى تسييل محافظهم خوفا من اجازة شم النسيم الممتدة على مدى 4 ايام ، في الوقت الذي استمر الاجانب في اتجاههم الشرائي وسط توصيات من بيوت خبرات بالشراء في السوق المصرية.

مخاوف العطلات تطارد أسهم مصر..وتقارير توجه الاجانب للشراء

تراجعت الأسهم المصرية لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء تحت ضغوط بيعية محلية وعربية عززها اتجاه الافراد الى تسييل محافظهم خوفا من اجازة شم النسيم الممتدة على مدى 4 ايام ، في الوقت الذي استمر الاجانب في اتجاههم الشرائي وسط توصيات من بيوت خبرات بالشراء في السوق المصرية.




وعلى صعيد حركة المؤشرات، هبط المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - بنسبة 0.50 % مسجلا 6820.93 نقطة مقابل 6827.32 نقطة عند الفتح.



وتراجع "إجي إكس 70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - بنحو 0.71 % مسجلا 710.86 نقطة بعد ان بدأ حول مستوى 713.72 نقطة.



وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليفقد 0.61 % الى 1156.10 نقطة مقابل 1159.09 نقطة باكر.



وقال طارق حجازي محلل اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   ان السوق تواجه ضغوط قوية مع اتجاه المتعاملين وخاصة الأفراد لتسييل محافظهم خوفا من فترة الاجازة الممتدة على مدى 4 ايام ، الا ان صفقة استحواذ "اوراسكوم للانشاء والصناعة" على وحدتي الاسمدة والميلامين التابعين لمجموعة "دي.اس.ام الهولندية" بقيمة مقابل 310 ملايين يورو ( 417 مليون دولار) قلصت من خسائر المؤشر الرئيسي.



وأضاف ان الاعلان عن الصفقة نجح في امتصاص موجة جني الارباح المبكرة التي ادت الى هبوط السهم الى 262 جنيها، لينجح في تقليص خسائره بعد الاعلان ليغلق السهم عند 266 جنيها.



ولفت الى ان الشراء الاجنبي المستمر على مدى 15 جلسة متتالية اصبح علامة استفهام كبيرة للبائعين المحليين.



وتوقع ان تحاول السوق اجتياز مستوى 7000 نقطة الثلاثاء القادم - الذي يعد بداية للربع الثاني من العام- بعد فترة الاجازة الطويلة، مدعومة بعدة عناصر منها التوصيات الخارجية للاجانب بالشراء وزيادة الوزن النسبي للمحافظ الخاصة بهم في السوق المصرية، بالاضافة الى مشتريات الاجانب المستمرة، ونتائج الاعمال المترقبة للشركات.



وسيساهم ايضاً في دعم السوق- يستكمل المصدر - توزيع كوبونات، فاعلنت الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" توزيع كوبون بواقع 7.50 جنيه للسهم، وشركة "اسمنت سيناء" بواقع 4 جنيهات للسهم، والقاهرة للاسكان بواقع 33 قرشا للسهم.



واشار حجازي الى ان جميع الانباء الايجابية ستدخل سيولة ضخمة للسوق، حتى وان كانت بشكل انتقائي على بعض الاسهم القيادية.



واوضح طارق حجازي ان السوق افتقدت ميزة أحجام التداول المرتفعة التي قاربت مؤخرا المليار جنيه، حيث سجلت الثلاثاء حوالي 650 مليون جنيه، وارجعها الى اغلاق مراكز للمتعاملن والمؤسسسات انتظارا لبدء الربع الجديد من العام.



وكانت سوق المال المصرية حاولت الاثنين الصمود أمام موجة من جني الارباح على خلفية صعود السوق لعدة جلسات متتاية واقتراب موسم عطلات عيد القيامة المجيد وشم النسيم بدعم أجنبي، وطالت المشتريات العديد من الاسهم الكبرى لتمثل نجم الشباك.

البورصة المصرية تحاول الصمود أمام جني للأرباح وموسم العطلات.."الأسهم الكبرى" نجم الشباك

حاولت سوق المال المصرية الاثنين الصمود أمام موجة من جني الارباح على خلفية صعود السوق لعدة جلسات متتاية واقتراب موسم عطلات عيد القيامة المجيد وشم النسيم بدعم أجنبي، وطالت المشتريات العديد من الاسهم الكبرى لتمثل نجم الشباك.




وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - بنسبة 0.12 % مسجلا 6855.25 نقطة.



وحول "إجي إكس 70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - دفته نحو التراجع ليخسر 0.47 % مسجلا 715.91 نقطة.



وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا لتراجع بنحو 0.40 % الى 1163.15 نقطة.



وقال مصطفى بدرة خبير اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر   ان موجة من جني الارباح طغت على تعاملات البورصة المصرية على خلفية صعود السوق لنحو 5 جلسات متتالية مما ضغط على مؤشر السوق الرئيسي ليقلص مكاسبه المبكرة ويتراجع من قرب 6900 نقطة.



وزاد من الميل لجني الارباح - بحسب المصدر- رغبة العديد من المتعاملين في تسوية تعاملاتهم قبل موسم العطلات الممتد حتى منتصف الاسبوع الاول من ابريل / نيسان 2010.



وتعتبر الجلسة آخر موعد لصرف كوبونات العديد من الشركات منها اوراسكوم للانشاء والصناعة والقابضة الكويتية، حسبما افاد المصدر.



وأضاف بدرة انه رغم تقليص المؤشر لمكاسبه المبكرة حققت السوق تداولا فوق المليار جنيه وهو ما يعد ضعف الحجم خلال الاسبوعين الاوائل من مارس/ اذار. وشهدت الجلسة استمرار الشراء الاجانبي للاسبوع الثاني.



وذكر محلل اسواق المال ان البورصة تشهد طلبا على معظم الاسهم القيادية ذات الوزن النسبي بمؤشر السوق الرئيسي وليس واحدا بعينه وكذلك تجذب السوق الثانوية (داخل المقصورة) المستثمرين بينما تقف سوق خارج المقصورة في انتظار نباء سواء ايجابي او سلبي لتتحرك على اثره.



وخلال جلسة الأحد، واصلت مؤشرات سوق المال المصرية الصعود بزعامة أجنبية للجلسة الرابعة على التوالي، توقع خبير اغلاقا جيدا للربع الاول من 2010 بدعم من دخول سيولة جديدة للسوق مع توزيع كوبونات ووجه خبير سؤالا للأفراد مفاده لماذا البيع رغم انتعاش السوق.

موجة شراء للجلسة الرابعة بقيادة أجنبية.. وإغلاق فصلي جيد بالأفق..خبير إلى الأفراد ببورصة مصر: لماذ البيع؟

تلونت مؤشرات سوق المال المصرية بالاخضر الاحد مواصلة موجة نشاط بزعامة أجنبية للجلسة الرابعة على التوالي، توقع خبير اغلاقا جيدا للربع الاول من 2010 بدعم من دخول سيولة جديدة للسوق مع توزيع كوبونات ووجه خبير سؤالا للأفراد مفاده لماذا البيع؟.




وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - بنسبة 1.21 % مسجلا 6847.21 نقطة.



وارتفع "إجي إكس 70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - بنسبة 2.27 % مسجلا 719.27 نقطة.



وطال الانتعاش مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليكسب 1.76 % الى 1167.96 نقطة.



وقال وائل عنبة رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لاحدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر   ان السوق واصلت الصعود بقيادة الاجانب وانضمت اليهم المؤسسات ليمثلا سويا جانب الشراء.



وتدعمت السوق - بحسب المصدر- بتلقي سيولة جديدة من صرف كوبونات موبينيل واوراسكوم للانشاء والصناعة حيث ضخت الأولى 750 مليون جنيه والثانية مليار جنيه باجمالي نحو 1.8 مليار وهو ما ينبىء بمواصلة السوق المضي قدما بطريق الصعود صوب 6850 و7200 نقطة.



وفي تلك الأجواء، اعتبر المصدر اتجاه الافراد الى البيع غريبا خاصة مع هبوط معاملات ربحية الاسهم وتدفق السيولة بصورة يومية، وارجع تصرفهم جزئيا الى تأخر استعادتهم للثقة في السوق.



ورغم اعتبار عنبة تسجيل حجم تداول دون المليار جنيه خلال الجلسة اداء ضعيفا الا انه عزاه الى اغلاق البورصات الاوروبية وهو ما يضغط السيولة الاجنبية.



وخلال الأسبوع المنتهي 25 مارس 2010، نجحت البورصة المصرية في اقتناص مكاسب جيدة بفضل عمليات الشراء القوية التي نفذها المستثمرون الأجانب والعرب والمؤسسات والصناديق الاستثمارية على أسهم الشركات النشطة مستفيدين من ميزة رخص أسعارها.

"رؤى" إيجابية ترشد أسهم مصر لطريق الصعود..خبير يسأل المصريون لماذا البيع؟

نجحت الأسهم المصرية في التحول للصعود لدى إغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع - بفضل مشتريات الاجانب والعرب متعززة ببعض التقارير الخارجية والمحلية الجيدة حول السوق، وخبير يسأل المحليون لماذا البيع في ظل الظروف الموجبة.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - 0.72 % ليبلغ 6765.26 نقطة مقابل 6714.04 نقطة عند الفتح.
وارتفع مؤشر "إجي إكس70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - 1.11% ليسجل 703.46 نقطة بعد ان بدأ حول مستوى694.37 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" ليكسب 0.82% ليغلق عند 1147.72 نقطة مقابل 1138.01 نقطة باكر.
وقال وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المتندب باحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان المستثمريون الاجانب اصبحوا متحكمين في السوق واستطاعوا الان ان يصعدوا به، بجاب الاعب الجديد "العرب".
وأضاف ان اكتتاب "اوراسكوم تليكوم" دعم السوق، حيث استطاع رفع السيولة اليومية الى المليار جنيه.

تقارير وتساؤل
وأشار عنبة الى ان البورصة تعززت بعدة تقارير خارجية وداخلية حول السوق المحلية، حيث ذكر تقرير لبنك "كريدى سويس " انه لاعوامل سلبية في مصر تغير اتجاه السوق، واكد انه مستمر في تركيز استثماراته في مصر التي تتميز بأقل مضاعف ربحية للاسهم بين الاسواق الناشئة.
مضاعف الربحية هو مكرر عدد السنوات التي يستعيد فيها المستثمر امواله من الاستثمار في السهم.
ومحليا، كان لتقرير مجلس الوزراء حول توقع بلوغ نسبة النمو 5.8 % خلال العام القادم 2010 /2011، تأثير ايجابي ايضاً على السوق.
واخيرا - يستكمل المصدر- التقرير الصادر عن "هيرميس" والذي رفع تقيمه لسهم "اوراسكوم تليكوم" بنحو 60 % الى 8.5 جنيه من 5.5 جنيه.
وفي ظل جميع المؤشرات الاقتصادية الجيدة والشراء الاجنبي المستمر، وجه خبير اسواق المال سؤالا للمحليين لماذ البيع؟
وتوقع وائل عنبة ان تختم السوق المصرية تعاملات الربع الاول من العام خلال الاسبوع القادم متخطية 7000 نقطة، بعد رفع الاسعار لتحقق جميع الصناديق ارباح.
وخلال جلسة الاربعاء، قلصت الأسهم المصرية مكاسبها لدى اغلاق التعاملات بعدما واجهت موجة من جني الارباح من قبل الاجانب بعد مشتريات مكثفة لعدة جلسات والغاء ادارة البورصة لاكتتاب شركة "اجواء للصناعات الغذائية" يعيد الثقة للمتعاملين.

جني ارباح "متوقع" ببورصة مصر..وإلغاء اكتتاب يعيد الثقة بالادارة..خبير: الافراد يسيرون عكس الاتجاه

قلصت الأسهم المصرية مكاسبها لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بعدما واجهت موجة من جني الارباح من قبل الاجانب بعد مشتريات مكثفة لعدة جلسات والغاء ادارة البورصة لاكتتاب شركة "اجواء للصناعات الغذائية" يعيد الثقة للمتعاملين.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - 0.87 % ليبلغ 6716.77 نقطة مقابل 6747.66 نقطة باكر.
وكسب مؤشر "إجي إكس70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - 0.66 % ليسجل 695.76 نقطة بعد أن بدأ حول مستوى 696.92 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" ليرتفع بنحو 0.65% عند مستوى 1138.39 نقطة مقابل 1141.31 نقطة عند الفتح.
ووصف طارق حجازي خبير اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر الجلسة بالايجابية رغم تقليص المكاسب حيث بدأ المؤشر الرئيسي كاسبا 117 نقطة قبل ان يغلق فاقد حوالي 60 نقطة، وارجع ذلك الى ما اسماه بجني ارباح نموذجي " مؤكدا انه كان متوقع لان اليوم هو ميعاد تسوية عمليات الاثنين والاحد والتي تمت باسعار متدنية جدا لذلك فكان من المنطقي ان يحدث جني ارباح بعدما صعدت الاسعار مرة اخرى.
وابدى حجازي دهشته من استراتيجية المصريين في السوق، موضحا ان المحليون يلجأون للبيع في انخفاض السوق، ويتجهون للشراء وقت ارتفاع الاسعار، على عكس الاجانب.
واضاف ان هناك خلل في ادارة محافظ المحليين، مشيرا الى التصرف الرشيد للاجانب الذين اتجهوا لجني الارباح بعد 15 جلسة من الشراء، وهو امر صحي.
واوضح ان هناك زيادة في احجام التداولات مستمرة، حيث قاربت الى 916 مليار جنيه الاربعاء، مؤكدا ان ذلك مؤشر على عودة ثقة المستثمر في السوق.
ولفت الى نجاح سهم " اوراسكوم تليكوم" في الارتفاع ليعلوا على مخاوف البعض من تراجعه بعد اتاحة اسهم الاكتتاب للشركة الثلاثاء، مشيرا الى ان هذه هي عادة الاسهم القيادية امتصاص المبيعات الكبيرة، حيث نجح السهم في الارتفاع من 5.11 جنيهات الى 5.50 جنيهات قبل ان يغلق عند 5.36 جنيه.
كما دعم السوق - يستكمل المصدر- تماسك الاسهم القيادية ذلت الميزانيات الكبيرة، مثل "مجموعة طلعت مصطفى"، و"العز لحديد التسليح" والتي مقرر ان تعلن نتائج اعمالها قريبا مرجحا ان تكون جيدة.
مضيفا ان السوق تعززت ايضاً بعرض كرح كوبونات بواقع 1.25 جنيه على الجمعية العمومية لشركة "سيدي كرير".
وقال طارق حجازي ان السوق تترقب نتائج اعمال الشركات التي لم تعلن بعد، ومن المرجح ان تأتي أفضل من المتوقع، مشيرا الى ان ذلك بالاضافة الى صرف توزيعات ارباح أكبر من المتوقع سيحقق سيولة خلال للافراد خلال الاسبوع القادم وسيعيد المتعاملين تدويرها مرة اخرى في السوق.

أجواء والقضاء
في سياق اخر، اشار حجازي الى المشاكل المثارة حول سهم شركة "اجواء للصناعات الغذائية"، حيث قررت ادارة السوق ايقاف السهم الثلاثاء لمدة نصف ساعة ثم عادت والغت اكتتاب الشركة الذي كان من المقرر له الاربعاء.
واضاف ان قرار الالغاء ادى الى عودة الثقة جزئيا للمتعاملين في ادارة السوق، وهو ما انسحب بشكل ايجابي على السهم بصفة خاصة ليرتفع من 3.70 جنيه الى 6.90 جنيه ليعوض جزءا كبيرا من خسائره، وللاسهم التي يثار حولها مشاكل عامة.
واوضح ان ادارة البورصة اوقفت الاسهم بعد تقديم حملة الاسهم دعوى قضائية ضد الشركة وهيئة الرقابة المالية، لقيام الاولى بالاعلان عن اكتتاب في الاسهم دون موافقة المتعاملين، والتحقيق في هبوط سعر السهم من 17 جنيه الى 3.70 جنيه.
كما كان يجب على ادارة السوق التحقيق في الاسباب الجوهرية لبيع رئيس مجلس ادارة الشركة اسهمه منذ سبتمبر 2009 وحتى نهاية فبراير، ثم اعلن مع بدء شهر مارس عن الاكتتاب وهو ما يتنافى مع القانون، بحسب المصدر.
واوضح ان القانون يحظر على اي من اعضاء مجلس الادارة أوالمديرين المسؤلين اي تعاملات على السهم قبل اي خبر جوهري بنحو 15 يوما او بعده بـ3 ايام.واشار طارق حجازي الى ان الايقاف يخص الشق الادراي المستعجل القضيةـ اما الشق المدني فقد حدد له يوم 25 مايو.
وفي هذا المنحى، تعجب المصدر من تضارب قرارات هيئة سوق المال، قائلا ان شركة أجواء تقدمت من قبل بطلب للهيئة لطرح اكتتاب، ورفضته الاخيرة لانه جاء بموافقة مجلس الادارة وليس الجمعية العمومية للشركة وهو ما يعد غير قانوني، والان تعود الهيئة وتوافق على نفس الطالب بذات الشروط.
وتابع، لذلك تحرك حملة الاسهم وتجمعوا امام وزارة الاستثمار ومبنى البورصة المصرية، وايضا امام هيئة الرقابة المالية مطالبين بالغاء الاكتتاب.
وتسائل لماذا تجاهلت ادراة البورصة المصرية الخسائر الكبيرة لسهم اجواء، والتي بلغت حوالي 40 % تحملها حملة الاسهم،مؤكدا انه كان يجب ايقاف التعامل على السهم ومخاطبة الشركة للاستفسار عن اسياب التراجع.
ويرى حجازي انه على ادارة البورصة الزام اعضاء مجلس ادارة شركة اجواء باعادة شراء اسهمهم التي تخلصوا منها باسعار عالية في حدود 80 جنيه ، ليتركوا الخسارة لحملة الاسهم.
وخلال جلسة الثلاثاء، نجحت الأسهم المصرية في تحقيق مكاسب جيدة لتبدد الخسائر المبكرة بدعم من السيولة الوفيرة التي حققها اتاحة أسهم اوراسكوم تليكوم الخاصة بزيادة رأس المال،وتأجيل اكتتاب شركة "اجواء".

زيادة رأس مال أوراسكوم تليكوم تبث الروح في بورصة مصر..التداولات على الاسهم تسجل أعلى مستوى منذ شهرين

نجحت الأسهم المصرية في تحقيق مكاسب جيدة لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء لتبدد الخسائر المبكرة بدعم من السيولة الوفيرة التي حققها اتاحة أسهم اوراسكوم تليكوم الخاصة بزيادة رأس المال،وتأجيل اكتتاب شركة "اجواء".
وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - 2.16 % ليبلغ 6659.14 نقطة مقابل 6470.75 نقطة عند الفتح.
وكسب مؤشر "إجي إكس70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - 3.15 % ليسجل 691.17 نقطة بعد ان بدأحول 666.50 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" ليهبط بنحو 3.38% عند مستوى 1131.01 نقطة مقابل 1093.39 نقطة باكر.
ووصف وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب لاحدى شركات ادراة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر الجلسة بالجيدة، قائلا ان الروح عادت الى السوق متمثلة في السيولة، مدفوعة بثلاث اسباب على رأسها اتاحة أسهم اوراسكوم تليكوم الخاصة بزيادة رأس المال والذي أدخل سيولة بمقدار 20 مليار جنيه من خلال اتاحة 4 مليار سهم بمتوسط القيمة السوقبة والتي تبلغ 5 جنيهات.
وأضاف ان ذلك انعش التعاملات بالسوق، لتسجل التداولات حوالي 1.4 مليار جنيه "أسهم فقط" وهو ما لم يحدث منذ شهرين.
وأشار عنبة الى ان قرار شركة "اجواء للصناعات الغذائية" بتأجيل اكتتابها الذي كان من المقرر الاربعاء، نظرا لظروف البورصة كان له اثر ايجابيا على معنويات المتعاملين، لان تنفيذه كان يعني خروج نحو مليار جنيه من ايدى المستثمرين، وظهر تأثير الخبر على سهم "اجواء" الذي بلغ سعره 6.02 جنيهات وهو ما انسحب بالتالي على مؤشر " اجي اكس 70 " الذي صعد بنسبة 3.55 %.
وساهم في نشاط السوق الثلاثاء - يستكمل المصدر- نسبة مشتريات الأجانب التي تتزايد يوما بعد يوم ليصل صافي المشتريات الى 170 مليون جنيه، بالاضافة نشاط العرب الذي بدأ منذ ثلاث أيام ليضاف لاعب جديد الى اللاعب القائم - الاجانب- وارجع عودة مشتريات العرب الى ان اسواقهم تدور حول نقاط ثابتة مما دفعهم للتحول الى سوق الاسهم المصرية.
وحول البداية الحمراء للسوق المصري، اوضح وائل عنبة ان ذلك يرجع الى الضغوط التي شكلتها صناديق الاستثمار في محاولة لتغطية مراكزها المكشوفة في لندن.
واضاف ان بعض المتعاملون اتجهوا في بداية الجلسة الى بيع اسهمهم الخاصة بزيادة راس المال لاوراسكوم تليكوم بحوالي 5.10 جنيهات وهو ما ضغط على السوق في بداية التعاملات لما للسهم من وزن نسبي في المؤشر الرئيسي.
وأكد عنبة ان استمرار السيولة التي اسماها "روح السوق" الاربعاء فوق المليار جنيه سيدفع مؤشر البورصة المصرية الى مستوى 8200 نقطة بحلول 30 ابريل 2010.
العودة إلي أعلي
قرار متأخر
في الوقت نفسه، انتقد خبير اسواق المال توقيت ارجاء شركة "اجواء" الاكتتاب، مؤكدا انه جاء متأخرا، فكان الميعاد المقرر للاكتتاب الاربعاء، ولذلك اندفع العديد من حملة الاسهم الى البيع وهو ما عرضهم للخسارة.
وتابع ان ادارة البورصة الغت عمليات البيع التي تمت بالامس ولكن كان حري بهم ان يلغوا جميع العمليات التي تمت من الاسبوع السابق.
وواصلت البورصة المصرية الاثنين حلقات مسلسل من الأداء الضعيف صاحبه احجام من المتعاملين عن دخول السوق وظلت "ندرة السيولة" المتهم الرئيسي، وعلى النقيض واصل الأجانب الشراء وانضم اليهم العرب واستطاعت اسهم كبرى الاحتفاظ بأسعارها.

"ندرة السيولة" ببورصة مصر وراء ضعف الأداء وإحجام من المتعاملين..رغم شراء عربي وأجنبي.. وأسهم كبرى تصمد

واصلت البورصة المصرية الاثنين حلقات مسلسل من الأداء الضعيف صاحبه احجام من المتعاملين عن دخول السوق وظلت "ندرة السيولة" المتهم الرئيسي، وعلى النقيض واصل الأجانب الشراء وانضم اليهم العرب واستطاعت اسهم كبرى الاحتفاظ بأسعارها.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، خسر المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - 0.5 % ليبلغ 6516.96 نقطة.
وخسر مؤشر "إجي إكس70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - 2.10 % ليسجل 667.47 نقطة.
أما مؤشر "اجي اكس 100" فقد هبط بنحو 1.16 % عند مستوى 1094.04 نقطة.
وقال مصطفى بدرة خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان ضعف الاداء ظل السمة الغالبة للسوق بعد ان ادى تكرار اعلان ادارة البورصة عن ندرة في السيولة لاحجام المتعاملين عن دخول السوق.
وفي السياق ذاته، ابطلت هبوط احجام التداول آثار الانباء الايجابية وفي مقدمتها اعلان نحو 90 % من الشركات المدرجة توزيعات ارباح وهو ما تتأثر به حركة التداول.
وفي مستهل تعاملات الأسبوع، سجلت البورصة المصرية أداءً ضعيفا الأحد مديرة ظهرها لتثبيت سعر الفائدة، وظلت مشتريات الأجانب بارقة الأمل الوحيدة، وعول خبير على طرح أسهم اكتتاب أوراسكوم تليكوم لانعاش الحركة مطالبا بتوحيد موعد الطرح في السوق المحلية ولندن.

بورصة مصر تتجاهل تثبيت الفائدة..وشراء الأجانب بارقة أمل وحيدة..خبير يطالب بتوحيد موعد طرح أسهم وشهادات "أوراسكوم"

سجلت البورصة المصرية أداءً ضعيفا الأحد مديرة ظهرها لتثبيت سعر الفائدة، وظلت مشتريات الأجانب بارقة الأمل الوحيدة، وعول خبير على طرح أسهم اكتتاب أوراسكوم تليكوم لانعاش الحركة مطالبا بتوحيد موعد الطرح في السوق المحلية ولندن.وعلى صعيد حركة المؤشرات، خسر المؤشر الرئيسي "إجي إكس 30" - الذي يقيس حركة أنشط 30 سهما - 0.86 % ليبلغ 6553.78 نقطة.
وصعد مؤشر "إجي إكس70" - الذي يقيس حركة الأسهم المتوسطة والصغيرة - 1.49 % ليسجل 681.78 نقطة.
أما مؤشر "اجي اكس 100" فقد ارتفع بنحو 0.84 % عند مستوى 1106.89 نقطة.
وقال أحمد العطيفي مدير إدارة الاستثمار بإحدى شركات الاستثمارات المالية في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق تجاهلت تثبيت المركزي المصري لسعر الفائدة وظل الضعف السمة الاساسية للحركة نتيجة لشح السيولة الناتج عن توالي الاكتتابات معولا على طرح الأسهم الجديدة خاصة التابعة لاوراسكوم الذي يعد الاكتتاب الاكبر.
وافاد بأن الشراء الاجنبي المستمر يمثل بارقة الامل الوحيدة على احتمال التعافي، ولفت الى قدرة مؤشر الاسهم المتوسطة والصغيرة على تسجيل حركة موجبة مما يعطي مؤشرا على وجود روح مخاطرة وهو ما قد يسند السوق امام توقعات بتراجع الاسواق العالمية على المدى القصير بعد رفع الهند لسعر الفائدة.
وقررت لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزى المصري في اجتماعها الخميس، تثبيت سعري عائد الإيداع والاقراض لليلة واحدة للمرة الرابعة على التوالي عند مستوى 8.25 % للايداع و9.5 % للاقراض مع الإبقاء على سعر الإئتمان والخصم دون تغيير عند المستوى8.5%.
موعد الاكتتاب
وطالب خبير اسواق المال بتوحيد ميعاد طرح اسهم اوراسكوم الجديدة وشهادات ايداعها الدولية تحقيقا لمبدأ تكافؤ الفرص وتجنبا لدفع السوق المصرية ثمن الطرح في لندن. وارجع توقعه طرح الشهادات الدولية قبل الاسهم الى اغلاق باب الاكتتاب في السوق الاوروبية قبل المصرية.
وطرح العطيفي سؤالا مفاده لماذا لم يتجاوز الفرق بين موعد اكتتاب اوراسكوم وطرح الاسهم - المتوقع قريبا- نحو الشهر بينما تخطى 3 أشهر في اكتتابات اخرى؟.
واعاد تأخر طرح الاسهم الجديدة بتعقيدات ادارية بالشركات مطالبا ادارة السوق بتحديد الفارق بين انتهاء حق الاكتتاب والطرح بمدة شهر بعدها تفرض على الشركة غرامات عن كل يوم تأخير وذلك لان تاخر الطرح يعني حبس سيولة وهو ما يضر السوق اجمالا.
وخلال الاسبوع الثالث من مارس/ اذار 2010، لونت مؤشرات الاسهم المصرية بالأحمر رغم محاولات التعافي في النصف الثاني من التداولات ويعول المراقبون على انعاش قرار البنك المركزي بتثبيت أسعار الفائدة للحركة العامة للسوق.

الأسهم القيادية تدعم بورصة مصر بعد عودة الثقة للمتعاملين..خبير: جلسة "نادرة" لاوراسكوم للانشاء

نجحت الاسهم المصرية في الارتفاع لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع- لتبدد التراجع المبكر بدعم من نشاط الاسهم القيادية بعد عودة الثقة للمتعامين رغم بعض نتائج الاعمال السلبية.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، صعد "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 0.76 % ليبلغ 6610.42 نقطة مقابل 6518.19 نقطة باكر.
وارتفع "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - بنسبة 1.62% ليبلغ 671.79 نقطة بعد ان بدأ حول 651.11 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليكسب 1.43 % مسجلا 1097.64 نقطة مقابل 1071.43 نقطة عند الفتح.
وقال احمد العطيفي خبير اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان عودة ثقة المتعاملين ساندت السوق لتتغلب على التراجع المبكر بدعم من ارتفاع الاسهم القيادية وعلى راسها "اوراسكوم للانشاء والصناعة" و"البنك التجاري الدولي"، "واوراسكوم تليكوم" و"المصرية للاتصالات".
واشار الى ان "اوراسكوم للانشاء" شهدت الخميس جلسة نادرة من نوعها، حيث كسب السهم حوالي 13 جنيه ليصعد من 240 جنيه الى 253 جنيه،نتيجة مشتريات مكثفة، لافتا الى ان المتعاملون ينظرون نظرة مستقبلية لاداء السهم.
اما عن نشاط "البنك التجاري الدولي" فاوضح انه نبع عن الاعلان عن زيادة في راس المال المصدر بالقيمة العادلة للسهم وذلك اما عن طريق الاكتتاب او مستثمر خاص..
وطرح العطيفي تساؤلا حول كيفية حساب القيمة العادلة، هل بطريقة بمتوسط اغلاق 3 أشهر- لانه يتم التداول عليه على الشاشة- ام بمتوسط مضاعف ربحية القطاع، او التدفقات النقدية المخصومة، موضحا انه اذا تم اتباع طريقة متوسط الاغلاق فسيدور السعر العادل حول 65 جنيه اي اقل من السعر الحالي للسهم، اما في حالة التدفقات النقدية فيصبح السعر أعلى من التقييم الاول.
وطالب بضرورة الاسراع في الكشف عن طريقة تقدير القيمة العادلة لانه سيكوم له تأثير واضح على السهم، وسيغير الكثير من الحسابات، وسيساهم في انعاش حركة قطاع البتوك وبالتالي المؤشر.
كما ساهم في نشاط السوق الخميس - يستكمل المصدر - ايضاً الاعلان عن توزيعات نقدية جيدة لبعض الشركات مثل "المجموعة المالية هيرمس" و"اسمنت سيناء" مما ساهم في ايجاد قوة شرائية في هذه الاسهم.
واخيراً، اشار أحمد العطيفي الى ان هناك ترقب لقرار لجنة السياسات بالنك المركزي الخميس حول الفائدة، متوقعا ان يتجه البنك الى رفع الفائدة مؤكدا ان ذلك لم يؤثر سلبا على السوق اذ ان الزيادة المتوعة في حدود 25 نقطة فقط.
وخلال جلسة الاربعاء، قلصت الاسهم المصرية من مكاسبها المبكرة بعدما اغرى الارتفاع القوي البياع للظهور، وخبير يؤكد انعدام شهية المخاطرة لدى الافراد بسبب التدخلات.

"طمع البائع" يضغط على أسهم مصر وسط انعدام شهية المخاطرة للافراد..خبير يرجعه الى التدخلات المستمرة لادارة السوق

قلصت الاسهم المصرية من مكاسبها المبكرة لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بعدما اغرى الارتفاع القوي البياع للظهور، وخبير يؤكد انعدام شهية المخاطرة لدى الافراد بسبب التدخلات.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، صعد "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 1.46 % ليبلغ 6560.33 نقطة مقابل 6551.13 نقطة باكر.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليكسب 0.45 % مسجلا 1082.20 نقطة مقابل 1,091.94 نقطة عند الفتح.
في المقابل،تحول "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - للخسارة ليفقد 0.13% ليبلغ 661.10 نقطة بعد أن بدأ حول 671.85 نقطة.
وأشار وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب لاحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق تلقت دفعة معنوية قوية نتج عنها ارتفاع قوي باركر، الا البداية كانت خاطئة لان المؤشر صعد 120 نقطة بحجم تداولات بلغ حوالي 70 مليون جنيه، الامر الذي اغرى البياع على الظهور وقلص من مكاسب السوق.
وبالنسبة لتقليص مؤشر "اجي اكس 70 " مكاسبه، اوضح ان الثقة لم تعد بعد للافراد فضلا عن اعدام شهية المخاطرة لديهم بسبب الاكتتابات المتتالية وتدخلات ادارة السوق مما ادى الى جفاف السيولة.
واشار المصدر الى ان السوق تميزت بارتفاع احجام التداول الى لمليار جنيه، مسجلة 1.350 مليار جنيه.
وبالاضافة لما سبق، اعتبر عنبة الشراء المستمر للاجانب ظاهرة يجب الالتفات لها موضحا انه اذا تم استثناء صفقة "نايل سيتي" بقيمة 480 مليون جنيه التي مثل الاجانب فيها الطرف البائع - سيحققوا صافي شراء بقيمة 132 مليون جنيه.
وفي هذا المنحى، أكد ان الشراء المستمر للاجانب ادى الى استحواذهم على الاسهم القيادية بنسبة كبيرة، ليصبحوا اللاعب الوحيد المتحكم في المؤشر، ويستطيعوا الصعود بالمؤشر الى المستهدف 8200 نقطة دون الالتفات الى تحركات باقي الاطراف.
وكانت الاسهم المصرية حولت اتجاهها ناحية الارتفاع لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء لتبدد الخسائر المبكرة، و خبير يصف الارتفاع بالمتعمد لطمانة المتعاملين عن طريق الشراء الانتقائي في الاسسهم القيادية.

صعود "متعمد" لأسهم مصر..وشراء انتقائي للمؤسسات..نداء لـ"سوق المال" لمراقبة التقارير الفنية الموجهة

حولت الاسهم المصرية اتجاهها ناحية الارتفاع لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء لتبدد الخسائر المبكرة، و خبير يصف الارتفاع بالمتعمد لطمانة المتعاملين عن طريق الشراء الانتقائي في الاسسهم القياديةوبالنسبة لحركة المؤشرات، صعد "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 1.77 % ليبلغ 6465.65 نقطة مقابل 6303.49 نقطة عند الفتح.
وارتفع "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - 2.17 % ليبلغ 661.94 نقطة بعد ان بدأمتراجعا 638.31 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليكسب 2.01 % مسجلا 1077.33 نقطة بعد ان بدأ حول 1043.24 نقطة.
واوضح طارق حجازي محلل اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان صعود السوق الثلاثاء كان رد فعل طبيعي لهبوط الاثنين، والذي وصفه بالمذبحة حيث تراجعت بعض الاسهم بنسبة 20 %.
وأكد ان صعود السوق كان "متعمدا" بغرض طمانة الناس، اذ ان سهم المصرية للاتصالات تراجع 3.3 % بالرغم من تحقيق الشركة نموا في الارباح خلال عام 2009 بغت نسبته 9.8 % لتصل الى 3 مليارات جنيه، مقابل 2.79 مليار خلال عام 2008 .
وفي المقابل، صعدت أسهم "اوراسكوم تليكوم" رغم تسجيل الشركة خسائر صافية بلغت 46.4 مليون دولار.
واضاف،ان التعمد ظهر اثاره في تداول اسهم اوراسكوم للانشاء محليا بحوالي 239 جنيه، في الوقت الذي يتم التداول عليه في شهادات الايداع الدولية ببورصة لندن بحوالي 236 جنيه.
واشار الى ان نسبة مشاركة المؤسسات ارتفعت لتبلغ 67 % مقابل 33.3 % للافراد، وغلب على ادائها الشراء الانتقائي على الاسهم القيادية مثل اوراسكوم تليكوم" و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" بجانب " العز للحديد" و"سيدي كرير" .
كما استفاد الاجانب من هبوط الاسعار الى مستويات مغرية وكثفوا مشترياتهم ليسجلوا صافي شراء بحوالي 123 مليون جنيه، مدفوعين بتقرير البنك الدولي الايجابي حول الاقتصاد المصري.
واعلن البنك الدولى اختيار مصر ضمن أفضل عشر اقتصادات بالعالم في تطبيق الاصلاح الاقتصادى معتبرا انها نموذج يجب أن يحتذى به على مستوى الاقتصاديات الناشئة عالميا، وذلك للمرة الرابعة على التوالى.
ضغوط التقارير
وفي منحى اخر، اشار خبير اسواق المال الى تضارب التقارير الدولية، فطارة توصي بالشراء في سوق الاسهم المصرية من نهاية فبراير الى بداية مارس، ثم تعود مرة اخرى وتوصي بتخفيض الاوزان النسبية للمحافظ بالبورصة مثل تقييم "ستاندرد آند بورز".
وتابع حجازي انه بالاضافة الى التقارير الدولية، يأتي دور التقارير الفنية المحلية التي تؤثر بشكل كبير في نفوس المتعاملين، مشيرة الى احدث تقرير لاحد كبرى المحللين في مصر، قائلا انه دعى المتعاملون الى البيع متوقعا هبوط السوق الى 6100 نقطة، وتسائل عن توقيت صدوره قائلا لماذا لم يكشف عنه في بداية شهر مارس حينما كانت السوق منتعشة، ولماذا الان والسوق تتخذ اتجاها هابطا، واكد ان هذه التقارير "الموجهة" تساهم في تسارع وتيرة الهبوط.
ومن هذا المنطلق، وجه المصدر نداء الى هيئة سوق المال بضرورة تدشين ادارة للرقابة على هذه التقارير.
وخلال جلسة الاثنين، سجلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعا ملحوظا اعتبره خبير موجه بفعل تقارير فنية نصحت بالخروج من السوق لاتجاهها نحو مستوى الدعم 6100 نقطة وزاد من أثر التقارير غياب واضح لدور صناديق الاستثمار المحلية وسط تخبط واضح بحركة الأفراد.

هبوط "موجه" لأسهم مصر بفعل تقارير فنية..وغياب للصناديق المحلية..بعضها كسر قاعه إبان الأزمة المالية.. والبطولة المطلقة للأجانب

سجلت مؤشرات البورصة المصرية تراجعا ملحوظا الاثنين اعتبره خبير موجه بفعل تقارير فنية نصحت بالخروج من السوق لاتجاهها نحو مستوى الدعم 6100 نقطة وزاد من أثر التقارير غياب واضح لدور صناديق الاستثمار المحلية وسط تخبط واضح بحركة الأفراد.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، تراجع "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 3.8 % ليبلغ 6353.14 نقطة.
وخسر "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - 6.40 % ليبلغ 647.85 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليفقد 5.19 % حول 1056.09 نقطة.
وقال وائل عنبة رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لإحدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان حركة المؤشرات مثلت هبوطا موجها بفعل تقارير فنية دعت الى الخروج من السوق لاتجاهه نحو منطقة الدعم 6100 نقطة وهو ما يعني تغير دورها من التنبيه الى التوجية.
وفسر وصف الهبوط بالموجه بان السوق خسرت خسرت 200 نقطة وسط تداول 200 مليون جنيه في الساعة الاولى من التداولات.
وفي هذا المنحى، اشار الى ان التحليل الفني يجب الا يتجاوز تأثيرة على اسواق الاوراق المالية نسبة 20 % فيما تستحوذ عوامل اخرى على النسبة المتبقية منها المؤشرات الاقتصادية والمالية للشركات، ومؤشرات الاقتصاد الكلي مثل النمو والاحتياطي النقدي وغيرها وهي احصاءات يجيد المستثمر الاجنبي قراءتها.
وعزا الهبوط جزئيا الى ترقب طرح اسهم اكتتاب اوراسكوم تليكوم حيث قام البعض بالبيع انتظارا لاعادة الشراء بسعر اقل بعد الطرح وهو ما استبعده المصدر لان الاسهم ستطرح بذات السعر تقريبا بمتوسط 6 جنيهات. وانتقد غياب دور صناديق الاستثمار المصرية التي يقدر عددها بنحو 48 صندوقا.
وقال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لاحدى شركات السمسرة ان عددا من الاسهم سجل مستويات متدنية فاقت تلك التي سجلتها ابان الازمة المالية عندما كان المؤشر عند 3400 نقطة ومنها بايونيرز واسيك للتعدين والعامة للصوامع والوطنية لمنتجات الذرة.
واعتبر المصدر شراء الاجانب نقطة مضيئة وفسرها بانتهاجهم سياسة واضحة وانتقد حركة الافراد التي تفتقر اي سياسة مما يجعل التذبذب والاندفاع احد اهم ملامح قراراتهم.
وخلال جلسة الأحد، ضغط غياب الاستثمار الجاذب على مؤشرات سوق المال المصرية الثلاثة لتتلون جميعها بالأحمر وهو ما إمتد إلى شهادات الإيداع الدولية، ولون الهدوء تعاملات خارج المقصورة بعد ذبول آثار تصالح لكح. وخبير يدعوا للتكاتف للخروج بالسوق من دائرته المغلقة.
(الدولار يساوي 5.4 جنيه)

غياب الاستثمار الجاذب يضغط على أسهم مصر وشهاداتها الدولية..هدوء خارج المقصورة بعد "ذبول فقاعة" لكح

ضغط غياب الاستثمار الجاذب على مؤشرات سوق المال المصرية الثلاثة الأحد لتتلون جميعها بالأحمر وهو ما إمتد إلى شهادات الإيداع الدولية، ولون الهدوء تعاملات خارج المقصورة بعد ذبول آثار تصالح لكح. وخبير يدعوا للتكاتف للخروج بالسوق من دائرته المغلقة.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، تراجع "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 2.4 % ليبلغ 6606.81 نقطة.
وخسر "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - 3.8 % ليبلغ 692.15 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليفقد 3.13 % حول 1113.95 نقطة.
وقال مصطفي بدرة خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق مازالت تتحرك في دائرة مغلقة دخلتها منذ شهر تقريبا بسبب غياب الاستثمار الجاذب سواء للسوق المحلية او شهادات الايداع الدولية.
وفند المصدر أوجه فقدان السوق جاذبيتها بالعودة الى عدة نقاط تبدأ بنقص السيولة وتوقعات ثبات سعر الفائدة تقابلها تكهنات بصعود نسب التضخم.
ولم تستطيع السوق - وفقا للمصدر- كذلك استعادة ثقة المتعاملين التي بددتها تصريحات المسئولين باحتمال وقف اسهم جديدة بعد ان ذاقوا مرارة شطب 29 سهما دفعة واحدة.
واعتبر المصدر توضيح الامور للمتعاملين وزيادة الوعي بطبيعة العمل في البورصة سبيلا لخروج السوق من الدائرة المغلقة، وتوقع ان تواصل الحركة في ذات الاطار على المدى القريب.
وبالنسبة لسوق خارج المقصورة قال بدرة انه عاود تراجعه السابق بعد ان ذبلت آثار قرار النائب بوقوف مقاضاة رجل الاعمال رامي لكح وشقيقه ورفع اسمهما من قائمة الممنوعين من السفر وهو ما دفعهما للعودة الى البلاد مرة أخرى.
وخلال الاسبوع الثاني من مارس / اذار 2010، تراجعت مؤشرات الأسهم المصرية متأثرة بعدة انباء وقرارات منها رفض الجزائر الطعن المقدم من " جيزي" بشأن الضرائب ومعاقبة البورصة لـ 3 شركات وساطة مالية والتحقيق مع عدد منهم نتيجة مخالفات، وسط ضغوط شح السيولة الذي خنق التداولات التي عززها توالي الاكتتابات، في الوقت الذي تلقى سهم "لكح جروب" دعما من عودة رامي لكح وشقيقه تدعم السهم .

نقص السيولة يقلص مكاسب أسهم مصر..والاداء العرضي عنوان السوق..خبير: تأثير عودة لكح على السهم نسبية

قلصت الأسهم المصرية مكاسبها لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع - مع اتجاه المحليون والعرب لجني الارباح، واستراتيجية الشراء الانتقائي للاجانب وسط غياب للسيولة مما اضعف الاداء ليتحول المؤشر الرئيسي الى الخسارة
وبالنسبة لحركة المؤشرات، خسر "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 0.10 % ليبلغ 6769.08 نقطة مقابل 6,791.60 نقطة عند الفتح.
في المقابل صعد مؤشر "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - 080 % الى 719.59 نقطة بعد ان استهل تعامله عند مستوى 719.42 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليكسب 0.40 % الى 1149.97نقطة مقابل 1151.42 نقطة باكر.
وقال محسن عادل خبير اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان السوق تأثرت بشكل واضح بنقص السيولة نتيجة لاغلاق المراكز المكشوفة واتجاه المصريون والعرب لجني أرباح على المدى القصير مما ادى في النهاية الى تراجع الاداء ليقلص المؤشر الرئيسي كاسبة ويتحول للخسارة منخفضا عن مستوى 6800 نقطة الذي نجح في تجاوزه خلال الجلسة.
وأشار المصدر الى الشراء الانتقائي للاجانب بانه تسبب بشكل واضح في دفع مؤشرات السوق نحو التراجع بنهاية التداولات، مما يمكن وصفه بانه استمرار لعرضية الاداء التي شهدتها التعاملات خلال الفترة الماضية، وهو اتجاه قد يستمر على المدى القصير في ظل غياب الية اجتذاب السيولة الجديدة، بالاضافة الى الضغوط الواضحة لهذا النقص على اداء المصريون الذين "المحرك الاساسي للبورصة".
واضاف عادل ان هذا النقص قد افقد البورصة قدرتها التفاعلية مع الاخبار الاخبار الايجابية سواء من نتائج الاعمال او توزيعات الارباح، اواندماجات واستحواذات لشركات وعمليات التوسعية بها وهو ما يعني ضياع فرصة كبيرة كان يمكن استغلالها لاعادة الاتجاه التصاعدي وبقوة لمؤشرات السوق خلال الفترة الحالية.
وكانت بورصة مصر حولت دفتها ناحية الارتفاع لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بدعم من المشتريات الأجنبية والعربية والمؤسسية، فيما اتجه المحليون للبيع، وخبير يصف ارتفاع السوق بالباهت لانه صحبه احجام تداولات ضعيفة.

عودة لكح
وبالنسبة لتأثر سهم "لكح" بعودة رامي لكح اليوم الخميس، اوضح خبير اسواق المال ان التأثر كان نسبي على السهم، متوقعا ان يظل السهم في اتجاهه الصاعد خلال الفترة القادمة.
واكد محسن عادل ان الامر الاكثر الاهمية والتي من المفترض ان تؤثر على السهم هي الاستراتيجة التي سيتتبعها رامي لكح بعد عودته، اذ ان شركته لم ترى لها قوائم مالية منذ عام 2000 ، وهناك غموض حول قدرتها التمويلية وقدرتها في الاستفادة من اصولها المتبقية.وحول امكانية دخول سهم "لكح " للسوق الثانوية قال محسن انه امر وارد ولكنه سابق لاوانة الكلام عنه الان، مشير الى ان اول خطوة يجب اتخاذها هي الدعوة الى جمعية عمومية عادية وغير عادية لاختيار مجلس ادارة جديد وبحث الامور المتعلقة باعتماد الميزانية، وغيرها من الامور.
وسجل السهم الخميس 3.08 جنيه مقابل متوسط 2.85 جنيه الاربعاء.
واضطرت إدارة البورصة إلى شطب قيد أسهم الشركة من السوق الرئيسية فى مارس 2002 نظرا لعدم التزام الشركة بقواعد الإفصاح وتوقفها عن الإعلان عن قوائمها ومراكزها المالية أمام المستثمرين.
ويعود الخميس إلى مصر رجل الاعمال رامى لكح بعد 10 سنوات قضاها خارج البلاد - نتيجة تعثره في سداد قروض حصل عليها من عدد من البنوك المصرية- بعد أن أتم أكبر عملية تسوية فى تاريخ القطاع المصرفي المصري مؤخراً بلغت قيمتها 1.42 مليار جنيه، مع 19 بنكاً محلي، وبناء عليه وافق النائب العام على رفع إسم رامي وميشيل لكح من قوائم الممنوعين من السفر.

بورصة مصر تتحول للمكسب..وصعود "باهت" لأسهم الافراد..لفت سلاب يصعد 38 % وسط ترقب لرد فعل ادارة السوق

حولت بورصة مصر دفتها ناحية الارتفاع لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بدعم من المشتريات الأجنبية والعربية والمؤسسية، فيما اتجه المحليون للبيع، وخبير يصف ارتفاع السوق بالباهت لانه صحبه احجام تداولات ضعيفة.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، خسر "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 1.27 % ليبلغ 6775.80 نقطة مقابل 6716.81 نقطة عند الفتح.
وصعد مؤشر "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - 3.32 % الى 713.87 نقطة بعد ان بدأحول 702.17 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا ليكسب 2.27 % الى 1145.34 نقطة مقابل 1130.88 نقطة باكر.
ووصف وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب لاحدى شركات ادارة المحافظ المالية في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ارتفاع السوق بالـ"باهت" اذ انه صاحبه احجام تداولات ضعيفة لم تتجاوز 600 مليون جنيه.
وأشار الى ان صعود مؤشر الافراد بنسبة أعلى من "اجي اكس 30" كان بسبب تراجعه الاقوى خلال الفترة الماضية، بالاضافة الى عودة سهم "لفت سلاب" للتداول والذي يعد القائد النفسي الجديد للسوق وذلك لان ايقافة ادى الى هبوط اسهم الافراد الفترة الماضية، وسجل "لفت سلاب" اجمالي ارتفاعات خلال جلستين بلغ 38 % ( 20 % و 18 % على التوالي)، لافتا الى ان المتعاملون يترقبون رد فعل ادارة السوق حيال هذه الارتفاعات.
وانتقد خبير اسواق المال تدخلات ادارة السوق، وطالب بضرورة معاقبة المتلاعب سواء المستثمر او شركة السمسرة، لكن ما يحدث و معاقبة كافة المتعاملين.
وفي اشارة لتناقض المواقف، لفت عنبة الى رفض ماجد شوقي رئيس مجلس ادارة البورصة التدخل حين فقدت السوق 1800 نقطة في لأكتوبر 2008 وبرر موقفه بان التدخل يتنافى مع اليات السوق، والان يقر ما رفضه في السابق.
وكانت ادارة البورصة اوقفت سهم "لفت سلاب" بعد صعوده 1000 % خلال 6 أشهر ليصعد سعر السهم من 7 جنيهات إلى 70 جنيها مع اعلان الشركة تحقيق خسائر خلال 2009 بدون أسباب جوهرية، وفرضت عقوبات على 3 شركات وساطة فى الأوراق المالية بعد ثبوت قيام تلك الشركات بعمليات تلاعب بالسوق تمت على السهم.
وتحفظ وائل عنبة حينها على قرار الايقاف قائلا "القرار سليم لكن جاء في توقيت خاطىء، فأين كانت الادارة عندما قفز السعر بهذه الصورة.. وبقرار الوقف تكرر إدارة البورصة خطأ سابقا عندما أوقفت التداول على 29 سهما بسبب تكوين فقاعات سعرية".
التقارير الفنية
وحدد عنبة العامل الايجابي الوحيد المستمر الاربعاء هو الشراء الاجنبي وهي ظاهرة مستمر منذ فترة زمنية، وهو عكس اتجاه المصريون، وهنا تسائل المصدر هل المستثمر الاجنبي لا يجيد قراءة السوق، ام يفتقر لادوات التحليل الفني.
وفي هذا المنحى، اشار باصابع الاتهام لاحدث تقرير لاحد كبار المحللين، والذي اوصى بالخروج النهائي من السوق وتوقع ان يهبط المؤشر الرئيسي الى 6100 نقطة.
وأضاف وائل عنبة ان التحليل الفني يجب الا يتجاوز تأثيرة على اسواق الاوراق المالية نسبة 20 % فيما تستحوذ عوامل اخرى على النسبة المتبقية منها المؤشرات الاقتصادية والمالية للشركات، ومؤشرات الاقتصاد الكلي مثل النمو والاحتياطي النقدي وغيرها وهي احصاءات يجيد المستثمر الاجنبي قراءتها.
كانت الأسهم المصرية واصلت تراجعها لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء في ظل ضغوط بيعية محلية سببتها القرارت المتتالية لادارة البورصة، في الوقت الذي اقتنص الاجانب فرص الاسعار الجاذبة واتجهوا للشراء.

الأحمر يغزو بورصة مصر..والقرارات الادارية تحاصر الافراد..الاجانب يقتنصون فرص الاسعار الجاذبة

واصلت الأسهم المصرية تراجعها لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء في ظل ضغوط بيعية محلية سببتها القرارت المتتالية لادارة البورصة، في الوقت الذي اقتنص الاجانب فرص الاسعار الجاذبة واتجهوا للشراء.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، خسر "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 1.23 % ليبلغ 6690.91 مقابل 6765.87 نقطة عند الفتح .
وهبط مؤشر "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - 2.34 % الى 690.96 نقطة بعد ان بدأ حول 706.06 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا مكانه ليسجل حركة سالبة بنحو 1.95 % الى 1119.92 مقابل 1140.43 نقطة باكر.
وقال د.ايمن متولي رئيس الجمعية المصرية للاستثمار والتمويل في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر التضارب وعدم الفعالية قرارات ادارة السوق من ايقاف لاسهم وعقوبة لشركات والتحقيق مع عدد منهم السمسرة بغرض ايقاف التلاعب في السوق ادى الى تخوف المتعاملين وخاصة الافراد، وهو ما ظهر جليا في تحقيق مؤشر " اجي اكس 70 " تراجعا فاق "اجي اكس 30 "
وأضاف ان التقلبات كان تأثيرها اقوى على "اجي اكس 70 " الذي يمثل اسهم المضاربة الخاصة بالافراد، في ظل حالة تشاؤم انتابت المتعامين بالسوق.
وطالب متولي ادارة البورصة بضرورة مراجعة موقفها، مشيرا الى عدم جدوى الايقافات التي ادت الى هبوط السوق، وتخوف المتعاملين وهو ما قد ينتج عنه حالة من البيع المكثف غير المدروس".
وأكد ان اتجاه السوق الهابط لا يتوافق والوضع العام للاقتصاد المصري الذي جاءت مؤشراته ايجابية.
وعن تحول الاجانب للشراء، اوضح خبير اسواق المال انه امر طبيعي بعدما كثفوا مبيعاتهم خلال الفترة الماضية، ان يعودو اللشراء مرة اخرى مع بلوغ أسعار الاسهم الى مستويات جاذبة، لافتا الى ان تحركات المؤسسات والاجانب في السوق أكثر رشدا من الافراد.
وخلال جلسة الاثنين، حاول سهم "أوراسكوم تليكوم" التماسك الاثنين بعد رفض الجزائر الطعن المقدم من ذراعها جيزي بشأن الضرائب ومثل سهم لكح سيناريو متكررا حيث صعد بعد وقف اجراءات مقاضاة رجل الاعمال رامي لكح وشقيقه وما لبث ان بدد جزءا من مكاسبه وغلب الضعف على المشهد العام للسوق.

"القيادية" تتقهقر لصالح "المتوسطة والصغيرة" ..سهم "أوراسكوم تليكوم" يحاول التماسك.. و"لكح" يمثل سيناريو متكرر

حاول سهم "أوراسكوم تليكوم" التماسك الاثنين بعد رفض الجزائر الطعن المقدم من ذراعها جيزي بشأن الضرائب ومثل سهم لكح سيناريو متكررا حيث صعد بعد وقف اجراءات مقاضاة رجل الاعمال رامي لكح وشقيقه وما لبث ان بدد جزءا من مكاسبه وغلب الضعف على المشهد العام للسوق.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، خسر "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 0.49 % ليبلغ 6773.93 نقطة .
وهبط مؤشر "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - 1.54 % الى 707.50 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا مكانه ليسجل حركة سالبة بنحو 1.02 % الى 1142.20 نقطة.
وقال مصطفى بدرة خبير أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر إن حركة السوق بشكل عام تتسهم بالهدوء وأفاد بأن التعاملات على الاسهم المتوسطة والصغيرة تتقدم على حساب تلك الكبيرة ذات الوزن النسبي بالمؤشر الرئيسي.
وارجع لصعود شهادات الايداع الدولية الفضل في تقليص المؤشر الرئيسي جزءا من خسائره الصباحية الا انه تحفظ على التأثر الكبير من جانب المتعاملين بحركة gdr مفسرا ذلك بانه ليس من المنطق ان تؤثر تداولات الشهادات التي لا تتراوح بين 5 و 10 ملايين جنيه على سوق تبلغ تداولاتها بنحو المليار.
واعتبر حركة سهمي "اوراسكو تليكوم" و"لكح" الأبرز خلال التداولات فضلا عن نشاط الحركة على السندات الذي صب بصالح تعاملات المؤسسات ليرفع تداولاتها لتضاهي الخاصة بالافراد وتقسمت النسبة 49 % للمؤسسات و51 % للأفراد.
فالنسبة لسهم "أوراسكوم تليكوم"، قال المصدر انه تلقى ضغطا من اعلان رفض الطعن ليتراجع من 6.28 جنيه الى 6.12 جنيه واغلق حول 6.21 جنيه، بحسب المصدر.
وأعلنت شركة أوراسكوم تليكوم رفض الجزائر الطعن الإداري المقدم من ذراعها جيزي لإعادة تقييم الربط الضريبي، وتعتزم الشركة الطعن في قرار الرفض أمام القضاء الإداري (مجلس الدولة الجزائري) بجانب بحث جميع الخيارات الاستراتيجية المتاحة.
وذكرت ان القانون الجزائري يتيح الطعن على 3 مراحل ويشترط سداد 20 % من قيمة الضرائب بما يوازي 110 مليون دولار حتى تتمكن اللجنة المركزية من النظر في طلب الطعن.
وفي المقابل عزز اعلان النائب العام المصري إيقاف إجراءات مقاضاة رجلي الأعمال رامي لكح وشقيقه ميشيل لتوثيق تصالحهما مع البنوك الدائنة بالشهر العقاري واعتماد محافظ البنك المركزي الدكتور فاروق العقدة للتسويات فضلا عن رفع أسمهما من قائمة الممنوعين من السفر سهم الشركة الذي يعمل بسوق خارج المقصورة.
وصعدت سوق المال المصرية على استحياء الأحد وسط ضغوط شح السيولة التي عززها توالي الاكتتابات وبرز على السطح غياب واضح للأفراد نتيجة لمعاقبة 3 شركات سمسرة بينما بدت الأسهم القيادية تبحث عن إتجاه وهو ما لون تعاملات فئات المستثمرين.
(الدولار يساوي 5.4 جنيه)

أسهم مصر تصعد على استحياء ومعاقبة شركات سمسرة "يحبس" الأفراد."القيادية" والمتعاملون يبحثون عن إتجاه .

صعدت سوق المال المصرية على استحياء الأحد وسط ضغوط شح السيولة التي عززها توالي الاكتتابات وبرز على السطح غياب واضح للأفراد نتيجة لمعاقبة 3 شركات سمسرة بينما بدت الأسهم القيادية تبحث عن إتجاه وهو ما لون تعاملات فئات المستثمرين.
وبالنسبة لحركة المؤشرات، صعد "إجي إكس 30" -مؤشر السوق الرئيسي 0.35 % ليبلغ 6807.40 نقطة مقابل 6772.25 نقطة لدى الفتح.
واستمر "إجي إكس70" -الذي يقيس اداء الاسهم المتوسطة والصغيرة - متلونا بالأحمر وبلغت خسارته 0.5 % الى 718.54 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس 100" الاوسع نطاقا مكانه ليسجل حركة سالبة لا تتجاوز 0.26 % الى 1153.93 نقطة.
وقال أحمد العطيفي مدير إدارة الاستثمار بإحدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق انهت تعاملاتها مرتفعة "على استحياء" نتيجة لشح السيولة الذي خنق التداولات واربك الأسهم القيادية والمتعاملين وهو ما اتضح بعدم وضوح اتجاه كل منهم بصورة جلية.
واعتبر الخبير ثبات المؤشر حول 6800 نقطة نقطة مضيئة معولا على نشاط شهادات الايداع الدولية الاثنين خاصة شهادة أوراسكوم تليكوم لانعاش السوق خلال الاسبوع الثاني من مارس/ اذار 2010.
وأضاف المصدر ان تعاملات المستثمرين يغلب عليها الملل على المدى القصير نتيجة لحالة من عدم الثقة أفرزها غياب السيولة.
ويعد اكتتاب اوراسكوم تليكوم الاكبر حيث سحب نحو 3 مليارات جنيه من السوق -ويقدر بقيمة 5 مليارات- الا ان باقي الاكتتابات مجتمعه لها ثقل.
وبجانب أوراسكوم شهدت السوق اكتتابات منها "الجيزة للمقاولات" و"عبر المحيطات" و"المتحدة للاسكان" و"الشرقية الوطنية للامن الغذائي" و"سوديك" وكذلك أعلنت "بالم هيلز" عن اكتتاب ضخم تستعد لطرحه. وزاد من الضغوط حبس السيولة داخل الاكتتابات حيث لم تطرح الاسهم الجديدة للتداول.

صعود "العالمية"
وقال العطيفي ان السوق تجاهلت عددا من الانباء الايجابية على الصعيدين الدولي والمحلي وفي مقدمتها موجة من الصعود بأسواق المال العالمية.
ورغم اعادة المصدر جزءا من مسئولية غياب الثقة الى قرارات ادارة البورصة بشأن وقف التعامل على عدد من الشركات الا انه فسره بالمقام الأول بتوالي الاكتتابات.
واعتبر خبراء اقتصاديون عدم استجابة الأسهم المصرية للأنباء الايجابية بتسجيل ارتفاعات قوية على المدى القصير دليلا على عدم ثقة المتعاملين بالسوق مما يستوجب دراسة لحالة الثقة بالسوق والعمل على إعادتها من قبل الجهات المسئولة.

معاقبة الشركات
ومن أكثر العوامل ضغطا على السوق الأحد تقليص تعاملات 3 شركات وساطة مالية في إطار معاقبتهم نتيجة مخالفات وهو ما أثر بالسلب على حركة الافراد المتعاملين معهم.
وذكر المصدر ان الضغط على الشركات جمد تعاملات الأفراد حيث لا يستطيعوا اتخاذ قرار بشأنها لحين الانتقال لأخرى ويصعب الأمر بالنسبة لحائزي الكريديت.
وفرضت البورصة المصرية عقوبات على شركات بايونيرز وتايكون وبانكرز لتداول الأوراق المالية بعد ثبوت قيامهم بعمليات تلاعب على أسهم شركة "لفت سلاب للمقاولات" أدت إلى ارتفاعها بأكثر من 400 % فى أيام معدودة.
وتقتضى العقوبات حظر استفادة شركة "تايكون" و"بانكرز" و"بايونيرز" من 50 % من خدمات البورصة المصرية - الخاصة بالتداول عن طريق شاشات التنفيذ عن بعد وأيضا خدمة التداول الإلكترونى- لمدة اسبوعين اعتبارا من الأحد وحتى يوم 18 مارس بالاضافة لحظر استفادة " بايونيرز" من جميع شاشات التنفيذ عن بعد بالنسبة لفرعى المعادى .
وخلال الاسبوع الاول من مارس/ اذار 2010، ضغط ميل المتعاملين الأفراد لتسوية حساباتهم المالية على مؤشر الاسهم المتوسطة والصغيرة بينما دعم قبول الطعن على حكم الاعدام الصادر بحق هشام طلعت مصطفي الرئيس السابق لمجموعة طلعت مصطفى الاسهم الكبرى.
(الدولار يساوي 5.4 جنيه)

أسهم مصر تبدد مكاسبها..و"T+0 " توقف انتفاضة "طلعت مصطفى"بعد ان سجل السهم أعلى مستوى له في 18 شهر

بددت الأسهم المصرية مكاسبها المبكرة لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع- بعدما هدمت الية البيع والشراء في ذات الجلسة"T+0 " المكاسب التي تحققت بفضل الشراء المكثف على سهم " طلعت مصطفى" بعد قبول محكمة النقض الطعن على حكم الإعدام المقدم من رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى الرئيس السابق للمجموعة في قضية مقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، قلص المؤشرالرئيسي "إجي إكس 30" مكاسبه ليرتفع بنحو 0.01 % الى 6783.86 نقطة مقابل 6836.24 نقطة عند الفتح.
وعلى النقيض، تحول مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - للخسارة ليفقد 1.24% الى 722.37 نقطة بعد ان بدأحول مستوى 733.15 نقطة .
وهو ما انسحب الى مؤشر "اجي اكس 100" الأوسع نطاقا ليفقد 0.75 % الى 1156.92 نقطة مقابل 1170.22 نقطة باكر.
وقال وائل عنبة رئيس مجلس ادارة والعضو المنتدب باحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق بدأت التعاملات مدفوعة بصعود الاربعاء بالاضافة الى قرار المحكمة بقبول الطعن المقدم في قضية هشام طلعت مصطفى الذي خلفه مشتريات مكثفة على سهم الشركة.
واضاف الا ان الية "T+0 " استطاعت هدم المكاسب التي تحققت باكر، لان المتعاملين اضطروا الى البيع في نهاية الجلسة بخسارة الامر الذي ضغط على مؤشرات البورصة نتسسب في تقليص مكاسب المؤشر الرئيسي.
وكان من اللافت للنظر - يستكمل المصدر- احجام التداولات التي اقتربت من المليار جنيه، وتوقع ان يصبح مستوى 6800 نقطة حاجز "مقاومة مؤقتة".
30 % من التداول
وأوضح خبير اسواق المال ان النشاط المبكر الذي خلفه قرار محكمة النقض، أدى الى تكثيف المشتريات على سهم " طلعت مصطفى" الذي استحوذ على نحو 30 % من اجمالي التداولات الخميس محققا 300 مليون جنيه، وسجل أعلى مستوى له في 18 شهرا ليصل سعره الى 8.25 جنيه، قبل ان تضغط عليه الية البيع والشراء في ذات الجلسة عليه ليغلق عند ادني مستوى سعري له في الجلسة عند 7.55 جنيه.
وأشار عنبة الى ان الية "T+0 " استحوذت اليوم على 200 الف سهم من اجمالي اسهم "مجموعة طلعت مصطفى" وهو حجم كبير جداً.
وكانت محكمة النقض المصرية قبلت الخميس الطعن المقدم من رجل الاعمال هشام طلعت مصطفى ومحسن السكرى ضابط أمن الدولة السابق، ضد الحكم الصادر بإعدام الاثنين بعد إدانتهما بقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم مسكنها في الإمارات في شهر يوليو/تموز من عام 2008.
وبناء على القرار تعاد المحاكمة أمام دائرة اخرى من دوائر محكمة جنايات القاهرة غير التي أصدرت حكم الاعدام في يونيو/حزيران 2009.
وخلال جلسة الاربعاء، تلونت مؤشرات البورصة المصرية بالاخضر مع عودة السيولة المحبوسة في الاكتتابات للظهور من الجديد، وتفاؤل المتعاملين يرفع سهم " مجموعة طلعت مصطفى" قبل يوم من قرار النطق بالحكم في البت نقض الحكم بالإعدام الصادر بحق رجل الاعمال المصري في تهمة قتل المطربة اللبنانية سوزان تميم.

أسهم مصر تتزين بالاخضر..وعودة السيولة المحبوسة في الاكتتاب..التفاؤل يدعم سهم "طلعت مصطفى" قبل النطق بالحكم

تلونت مؤشرات البورصة المصرية بالاخضر لدى اغلاق تعاملات الاربعاء، مع عودة السيولة المحبوسة في الاكتتابات للظهور من الجديد، وتفاؤل المتعاملين يرفع سهم " مجموعة طلعت مصطفى" قبل يوم من قرار النطق بالحكم في البت نقض الحكم بالإعدام الصادر بحق رجل الاعمال المصري في تهمة قتل المطربة اللبنانية سوزان تميم.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشرالرئيسي "إجي إكس 30" بنحو 1.61 % الى 6783.38 نقطة مقابل 6730 نقطة عند الفتح.
وكسب مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - 0.90% نحو 731.47 نقطة مقابل 729.42 نقطة باكر.
وهو ما انسحب الى مؤشر "اجي اكس 100" الأوسع نطاقا ليرتفع 1 % الى 1165.71 نقطة بعد ان استهل تعاملاته عند 1160.26 نقطة.
وقال طارق حجازي خبير اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق تلقت دعم من نهاية حق الاكتتابات بالنسبة "لاوراسكوم تليكوم" والتي انتهت الاثنين، بالاضافة الى نهاية حق الاكتتاب في الجزء المتبقي غير المغطى في سهم "الجيزة للمقاولات" اليوم، واستردت السيولة من جديد.
واضاف ان عودة السيولة ظهرت في عدد الصفقات (العمليات) التي بلغت 41487 سجلت خلالها السوق تداولات حوالي 893 مليون جنيه، وهو عكس ما كان يحدث في السابق، فعادة تسجل التداولات المليار جنيه من خلال عدد عمليات قليلة.
وتابع حجازي ، تلقت السوق دعما ايضاً من ارتفاع كافة الأسهم القيادة مثل "اوراسكوم تليكوم" و"اوراسكوم للانشاء والصناعة"، و"المجموعة المالية هيرميس"، و"البنك التجاري الدولي".
وارجع ذلك الى انتفاء التلاعب في شهادات الايداع الدولية المصرية ببورصة لندن ، حيث عادت الاسعار الى طبيعتها، وتصريح وزير المالية الجزائري الذي بثت الطمانينة في نفوس المتعاملين الذين كانوا متخوفين من اضطرار نجيب ساويرس لتصفية استثماراته في الجزائر بمبالغ قليلة مما يؤثر على اسهم الشركة.
وصرح كريم جودي الثلاثاء بان بلاده لا تميز في المعاملة بين شركات الاتصالات العاملة في البلاد وأنها تحترم حقوق جميع الشركات والتزاماتها والتي تشمل دفع الضرائب وذلك في اشارة الى مطالبات ضريبية لاوراسكوم تليكوم المصرية.
ولفت الى ان الاسهم الصغيرة لم تخالف الاتجاه العام للمؤشرات، وشهدت تكثيف شرائي،لتحقق احجام تداولات جيدة، مرجعا ذلك الى تصيح ماجد شوقي لتصريحاته السابقة، وقوله بانهلن يوقف اسهم عشوائياً وانما سيتم ايقاف أي شركة ستثبت مخالفتها لقواعد وقوانين التداولبالبورصة.
وتوقع خبير اسواق المال ان تتخطي التداولات الخميس المليار جنيه، وان تحاول السوق القتراب من 7000 نقطة من خلال المرور بعدة عقبات في شكل جني ارباح، ولكن في النهاية ستستطيع بلوغ هذا المستوى خلال الاسبوع القادم

طلعت مصطفى
واشار خبير اسواق المال الى ان سهم "مجموعة طلعت مصطفى" نشط بشكل جلي خلال التعاملات قبل يوم من النطق بالحكم في قضية اتهام رجل الاعمال هشام طلعت مصطفى في قضية مقتل الفنانة اللبنانية سوزان تميم مدفوعا بحالة التفاؤل التي انتابت المتعاملين والذين يرجحون ان تقضي المحكمة بالبراءة اوتخفيف الحكم.
وفي هذا المنحى، اكد طارق حجازي ان التأثير سيكون نفسي فقط لان هشام لا يربطه حالياً بالشركة اي شيء سوا اسمه، بعد ان تولى اخيه طارق طلعت مصطفى رئاسة مجلس ادارة الشركة.
كما ان الشركة لم تتأثر بالقضية، اذ انها اتمت تسليم وحدات لمشاريعها قبل الموعد المحدد لها، وحققت ارباح جيدة، ولم تؤجل تلغى الحجوزات كما كان متوقعا بل زادت حجم المبيعات، وهناك انباء حول قيام الجمعية العمومية للشركة بتوزيع ارباح مما يشير الى وجود سيولة.
واوضح حجازي ان قطاع الاسكان في العالم ككل سيشهد طفرة خلال المرحلة القادمة، وهو رأي بيوت الخبرة العالمية، وبدا ذلك واضحا من خلال احصاءات الامريكية التي افادت بزيادة معدل الشراء للمساكن الجديدة.
ومحليا، رجح المصدر ان يشهد عام 2010 انتعاشة للاسكان المتوسط، على حساب الفاخر، على ان يبدأ الاخير في الظهور مرة اخرى بنهاية العام.

الاسمنت والاتصالات
وقطاعيا، أشار حجازي الى ان قطاع الاسمنت كان لافتا للانظار، مدعوما بخبرين خاصينبالقطاع الاستراتيجي، الاول هو طرح الحكومة 8 رخص لمصانع اسمنت جديدة مما سيدفعالشركات القائمة الى اعادة تقيم لاصولها وهو ما سيعود على القيمة السوقية للسهم.
اما النبأ الاخر، فهو اعلان "الاسكندرية للاسمنت بورتلاند" عن استحواذها على حصة تبلغ 40 % من "مصر بني سويف للأسمنت" وهو ما قفز بسهمي الشركتين بنسبة 20 % للاول، و 5 % للثاني خلال يومين.
واضاف المصدر، ان القطاع الاخر الذي شهد طفرة خلال تعاملات الاربعاء هو "الاتصالات" وخاصة اوراسكوم تليكو" الممثل الرسمي للقطاع، وصعد بنسبة 4 %، وحقق سهم " المصرية للاتصالات" احجام تداول كبيرة، وارتفع سعر سهم " الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول موبينيل" ليصل الى 214 جنيه بعد ان كان يدور حول 205 جنيهات.
وخلال جلسة الثلاثاء، تباين اداء مؤشرات الأسهم المصرية في ظل بحث السوق عن اتجاه، وسط شراء مكثف لسهمي " اوراسكوم للانشاء والصناعة" وطلعت مصطفى" مما دعم المؤشر الرئيسي ليصبح الرابح الوحيد.

أسهم مصر تتباين مرورا بمرحلة "اختبار الثقة".."اوراسكوم للانشاء" يدعم المؤشر الرئيسي

تباين اداء مؤشرات الأسهم المصرية لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء في ظل بحث السوق عن اتجاه، وسط شراء مكثف لسهمي " اوراسكوم للانشاء والصناعة" وطلعت مصطفى" مما دعم المؤشر الرئيسي ليصبح الرابح الوحيد.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشرالرئيسي "إجي إكس 30" بنحو 0.38 % الى 6675.67 نقطة مقابل 6658.80 نقطة عند الفتح.
وفي المقابل، خسر مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - 0.44 % نحو 724.97 مقابل 730.19 نقطة باكر.
وهو ما انسحب الى مؤشر "اجي اكس 100" الأوسع نطاقا ليرتفع 0.29 % الى 1154.20 نقطة بعد ان استهل تعاملانه حول 1159.32 نقطة.
وقال وائل عنبة رئيس مجلس اددارة والعضو المنتدب لاحدى شركات ادارة المحافظ في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق تمر بمرحلة "اختبار الثقة"، موضحا ان المؤشرات والاسهم شهدت حالة من التذبذب على نطاق ضيق.
وحذر عنبة من ان استمرار حالة التذبذب ستؤدي الى خروج المستثمر الصغير من السوق.

تألق للاسكان
وتابع المصدر،كما مثل سهم "طلعت مصطفى" - الذي يستحوذ على 5.6 % من وزن المؤشر- داعما رئيسيا في صعود السوق الثلاثاء .
وفي هذا المنحي، توقع عنبة ان تتجاوز أرباح شركات الاسكان بالكامل خلال عام 2010 ما حققته في عام 2009 ، قائلا انه طبقا للمعايير المحاسبية فان الرباح في هذا القطاع تحسب عند اتمام تسليم الوحدات السكنية ، ومن المقرر ان يتم تسليم عددا من المشروعات السكنية خلال عام 2010 مثل مدينتي، وغيرها.
وخلال جلسة الاثين، تلون مؤشر سوق المال المصرية الرئيسي بالاخضر الا ان توالي الاكتتابات سحب وحبس جانبا كبيرا من السيولة مما يقيد حركة البورصة، وزاد من الضغط على قرارات كبار المتعاملين انتظار قرار لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي بشأن أسعار الفائدة.
ترويج داخلي
وعلى صعيد اخر، أشاد وائل عنبة بالرحلات الترويجية التي يقوم بها د.محمود محي الدين وزير الاستثمار خارجيا، مشيرا الى انها اثمرت عن دخول مستثمرين اجانب اضافوا استثمارات بلغت حوالي 6 مليارات جنيه خلال عام 2009 .
الا انه طالب بحملة ترويج داخلية، مفسرا ذلك بان الاجانب دائما ما يساندون السوق، والمحليون يتجهون للبيع، لذا فاننا نحتاج الى ترويج لسوق الاسهم المصرية داخليا لتحفيز الصناديق المحلية للقيام بدورها، وانشاء صناديق من الشركات القابضة التي تتوافر لديها سيولة غير موظفة، مثل "شركات التأمين" و" البنوك" ، فضلا عن ضرورة تشجيع "محافظ المتاجرة مشيرا الى ان هذا النوع كانت البنوك تهتم به سابقا عن طريق تخصيص مبلغ للمتاجرة في الاوراق المالية، كما دعا الى تنشيط صناديق الاسهم على حساب صنايق السندات واذون الخزانة المنشرة حالياً.

مؤشر مصر يتلون بالأخضر.. والاكتتابات تحبس السيولة..اللاعبون الكبار ينتظرون تحديد المركزي لسعر الفائدة

تلون مؤشر سوق المال المصرية الرئيسي بالاخضر الاثنين الا ان توالي الاكتتابات سحب وحبس جانبا كبيرا من السيولة مما يقيد حركة البورصة، وزاد من الضغط على قرارات كبار المتعاملين انتظار قرار لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي بشأن أسعار الفائدة.
وعلى صعيد حركة المؤشرات، صعد المؤشرالرئيسي "إجي إكس 30" بنحو 0.27 % الى 6650.55 نقطة.
وتحول مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة - إلى الاغلاق الاحمر ليخسر 1.59 % نحو 278.16 نقطة بعد ان فتح كاسبا 0.26 % عند 741.89 نقطة.
وهو ما انسحب الى مؤشر "اجي اكس 100" الأوسع نطاقا ليفقد 0.75 % الى 1157.51 نقطة بعد ان صعد 0.25 % باكر الى 1169.22 نقطة .
وقال أحمد العطيفي مدير الاستثمار باحدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر انه بالرغم من اغلاق المؤشر الرئيسي على صعود وثباته فوق 6600 نقطة الا ان ضعف التداولات مازال يقوض حركة السوق.
وبلغت تداولات الاثنين مليار جنيه متضمنه عددا من الصفقات.
وتحفظ المصدر على اعتبار البعض انخفاض حجم التداول دليلا على ضعف البائع معتبرها فكرة منقوصة حيث تتحقق شريطة تسجيل أسعار الاسهم تذبذبا ضعيفا بينما يعني انخفاض حجم التداولات بجانب وجود تذبذب كبير بالاسعار عن وجود قوي للبائع وغياب تام للمشتري.
وأوضح المصدر ان اغلاق المتعاملين بنظام البيع والشراء في ذات الجلسة "t+0" مراكزهم بنهاية التعاملات ألقى بضغوط على المؤشرات خاصة مؤشر الاسهم المتوسطة والصغيرة.

اكتتابات متتابعة
وعن الاكتتابات، قال العطيفي ان السوق شهدت في الفترة الاخيرة عددا من الاكتتابات المتوالية وهو ما سحب سيولة كبيرة وزاد من الضغوط حبس السيولة داخل الاكتتابات حيث لم تطرح الاسهم الجديدة للتداول.
وأضاف ان اكتتاب اوراسكوم تليكوم كان الاكبر الا ان باقي الاكتتابات مجتمعه لها ثقل.
وتلقت السوق اكتتابات شركات "الجيزة للمقاولات" و"عبر المحيطات" و"المتحدة للاسكان" و"الشرقية الوطنية للامن الغذائي" و"سوديك" وكذلك أعلنت "بالم هيلز" عن اكتتاب ضخم تستعد لطرحه.

"الفائدة" والكبار
وارجع المصدر ضعف حركة السوق عامة الى ترقب المتعاملين الكبار لقرار لجنة السياسات النقدية في البنك المركزي بشأن تحديد سعر الفائدة وسط توقعات برفعها خاصة حال صعود التضخم خاصة مع معاودة التضخم عالميا للصعود.
وكان خبراء اسواق المال توقعوا اتخاذ نسب التضخم لمنحى تصاعدي خلال 2010 بسبب ضخ الدول اموالا لحفز الاقتصاد في مقابل الازمة المالية العالمية.
وخلال يناير/ كانون الثاني صعد معدل التضخم في مصر إلى 13.6 % مقابل 13.3 % في ديسمبر/ كانون الاول 2009.
وأرجع رئيس الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء أبو بكر الجندي الحركة إلى زيادة نسبة التغير لبعض المجموعات السلعية المؤثرة خاصة الطعام والشراب.
وفي مطلع فبراير/ شباط أبقت اللجنة على أسعار الفائدة لليلة واحدة دونما للمرة الثالثة على التوالي ليبلغ سعري عائد الإيداع والاقراض 8.25 % و9.75 % على الترتيب مع الإبقاء على سعر الإئتمان والخصم دون تغيير عند المستوى 8.5%.

الارتباط بالعالمية
وعن مدى الارتباط بين حركة الاسهم المصرية ونظيرتها العالمية في الوقت الراهن، قال العطيفي انها لاتزال طردية الا ان درجة الارتباط ضعفت نتيجة لحال الاسواق كافة.
وأوضح ان الاسواق عامة خاصة العالمية تمر بمرحلة من الأداء العرضي وفقد المتعاملون شهية الشراء كما باتت لا تتأثر بقوة بالانباء الايجابية او السلبية مما افقدها القدرة على مواصلة الصعود او الهبوط بنسب كبيرة.
وساق دليلا على قوله بأن معظم الاسواق لم تحقق منذ مطلع 2010 وحتى نهاية فبراير مكاسبها خلال الربع الاخير من 2009.
زادت سوق المال المصرية خسائرها بنهاية تعاملات الأحد وظهر على السطح حاجة ماسة للسيولة أدت إلى استرداد شهر فبراير/ شباط كافة مكاسبه قبل ان يرحل.
(الدولار يساوي 5.4 جنيه)