الاسهم المصرية تواصل حصد المكاسب للجلسة الثانية على التوالي

واصلت الاسهم المصرية حصد المكاسب لدى اغلاق تعاملات الخميس- نهاية تداولات الاسبوع- بدعم من مشتريات اجنبية ومؤسسية، بينما اتجه المصريون والعرب للبيع.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 2.05 % مسجلا 5191.34 نقطة وكان استهل تعاملاته مرتفعا 1.71 % الى 5174.04 نقطة.
كما ارتفع مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 0.88% نحو 579.60 نقطة.
وامتدت المكاسب لمؤشر "داوجونزمصر20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من راس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليرتفع 2.16 % ليصل الى 1050.08 نقطة بعد ان بدأ صاعدا 1.69 % عند 1045.17 نقطة .
وارجع محلل اسواق المال محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر انتعاش السوق الى النشاط الواضح للمشتريات الانتقائية للمؤسسات والاجانب على الاسهم القيادية، نتيجة حالة التفاؤل تجاه نتائج الاعمال بان تأتي اعلى مما كان متوقعا، وهو الامر الذي ادي الى ارتفاع حجم السيولة وهو ما يعنى دخول اموال جديدة بالبورصة.
كما ساهم ايضا في زيادة شهية المستثمرين- يستكمل المصدر- تحسن مؤشرات الاقتصاد العالمي، وارتفاع اداء اسواق المال العالمية.
وأشار محسن عادل الى ان عمليات الشراء الانتقائية ظهرت بصورة واضحة في قطاعي "الاتصالات" و"الخدمات المالية"، مما دعم الاتجاه التصاعدي لمؤشرات البورصة المصرية.
المصريون بائعون.. والمؤسسات مشتري
وارجع محلل اسواق المال محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر انتعاش السوق الى النشاط الواضح للمشتريات الانتقائية للمؤسسات والاجانب على الاسهم القيادية، نتيجة حالة التفاؤل تجاه نتائج الاعمال بان تأتي اعلى مما كان متوقعا، وهو الامر الذي ادي الى ارتفاع حجم السيولة وهو ما يعنى دخول اموال جديدة بالبورصة.
كما ساهم ايضا في زيادة شهية المستثمرين- يستكمل المصدر- تحسن مؤشرات الاقتصاد العالمي، وارتفاع اداء اسواق المال العالمية.
وأشار محسن عادل الى ان عمليات الشراء الانتقائية ظهرت بصورة واضحة في قطاعي "الاتصالات" و"الخدمات المالية"، مما دعم الاتجاه التصاعدي لمؤشرات البورصة المصرية.
وعلى صعيد أداء فئات المتعاملين، استمر الاجانب الشراء وانضم اليهم العرب، فيما واصل المصريون تحولهم للبيع في نهاية الجلسة.
واوضح محسن عادل ان المستثمرون المصريون اتجهوا للبيع في نهاية الجلسة لليوم الثاني على التوالي، نظرا لوجود مراكز مالية مكشوفة لديهم فاتجهوا لاغلاقها، مع ظهور عمليات جني ارباح على الاسهم القيادية ادى الى تدعيم الاتجاه التصاعدي للسوق.
وتفصيلا، مثل الاجانب 9.9 % من اجمالي التعاملات، وبلغت مشتريات الاجانب 10.2% مقابل 9.7% للمبيعات،
وسجلت تعاملات المصريين 84.8 % من اجمالي التعاملات وبلغت مبيعاتهم 84.9 % مقابل 84.8 % للشراء.
يذكر ان بورصة مصر شهدت ارتداد تصحيحي لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بعد جلستين من التراجع بدعم من مشتريات اجنبية وعربية ومؤسسية، بينما مثل المصريون البائع الصافي الوحيد.
(الدولاريساوي 5.633 جنيهات مصريا)

مشتريات أجنبية تصعد بالاسهم المصرية

شهدت بورصة مصر ارتداد تصحيحي لدى اغلاق تعاملات الاربعاء بعد جلستين من التراجع بدعم من مشتريات اجنبية وعربية ومؤسسية، فيما مثل المصريون البائع الصافي الوحيد.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 2.69 % الى 5086.84 نقطة وكان استهل تعاملاته مرتفعا 1.29 % مسجلا 5017.66 نقطة.
كما ارتفع مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 1% نحو 574.46 نقطة.
ا مؤشر داو جونز وامتدت المكاسب لمؤشر "داوجونزمصر20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من راس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليرتفع 2.19 % عند 1025.89 نقطة وكان بدأ صاعدا 1.33 % الى 1017.26 نقطة .
ولفت محلل اسواق المال محمود شعبان في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر الى ان مؤشر السيولة مازال مرتفعا، وهو ما يدعو الى التفاؤل ويطمئن المتعاملين بانه ليس هناك اية قلق من ان السوق ستشهد اخفاقات اخرى.
وما يدعم هذا الاتجاه - يستكمل المصدر - إحكام سيطرة المستثمرين المحليين على السوق مع ضعف نسب تعاملات العرب والاجانب، اضافة الى تنقل السيولة من قطاع الى قطاع بيسر، ويمكن ملاحظتها بسهولة مما يعطي فرص تحقيق مكاسب لجميع المتاعملين سواء بنظام البيع والشراء في ذات الجلسة، أو عن طريق الشراء والبيع عند التسوية.
التصحيح اليومي ظاهرة إيجابية.. والافراد القوة الدافعة للسوق
وبالنسبة لتحول المصرين خلال النصف الثاني من الجلسة الى البيع لجني الارباح، اوضح محمود شعبان ان جني الارباح في نفس الجلسة الذي تشهده السوق هو مؤشرا ايجابيا، لان ذلك يقلل من مخاطر التداول، نظرا لان التصحيح اليومي أفضل من الاحتفاظ بمراكز مفتوحة ،وانتظار أي اشارة لجنى ارباح، الامر الذي يتسبب في خسائر فادحة بالسوق، مشيراالى ان السوق تشهد هذا الاتجاه التصحيحي في نفس الجلسة منذ مارس/اذار 2009 وهو ما يدل على نضج السوق.
أما الاجانب والمؤسسات فتعاملاتهم تتركز على الاسهم المصرية المقيدة في بورصة لندن، وتأخذ اتجاه عرضي، فاحيانا تشهد لهم ارتفاعات طفيفة والعكس صحيح، ولفت الى ان المصرين اصبحوا هم القوة الدافعة للسوق خاصة الافراد.
واضاف شعبان ان العرب تقلصت نسب تعاملاتهم نظرا للظروف الصعبة التي تشهدها اسواقهم نتيجة الازمة المالية العالمية.
واشاد باستقلالية المستثمرين المصريين، وبرر ذلك بان انتكاسة السوق عام 2006 كان المتسبب بها العرب، وانتكاسة 2008 كان ورائها خروج الاجانب.
السوق يتذبذب حول 5000 نقطة
وقال المصدر انه من الملاحظ ان المؤشر يتذبذب حول 5000 نقطة، الا انه هناك حالة من الاستقرار والطمأنينة التي تدفع المتعاملين الى الدخول بقوة نتيجة المكاسب التي حققوها، وعدم الالتفاف الى اتجاهات الاجانب والعرب في السوق.
تنوع الاسعار يدعم الاسكان ليواصل تصدره للقطاعات
واشار محلل اسواق المال محمود شعبان الى ان "قطاع الاسكان" واصل اداءه المتميز، وتصدر القطاعات، وبرزت أسهم "مدينة نصر للاسكان والتعمير"، " مصر الجديدة للاسكان والتعمير"، "المصريين للاسكان والتنمية والتعمير"، و" الشمس للاسكان والتعمير".
وارجع شعبان هذه الانتعاشة الى ان "الاسكان" قطاع حيوي جداً، وكان انخفض بشكل غير مبرر نتيجة لخروج الاجانب وللازمة المالية العالمية، والضغط النفسي الذي انتاب المتعاملين، ولكن بعد ان اتضح انه ليس هناك انخفاضات حادة في أسعار العقارات كما كان متوقع، او كحال هذا القطاع في دول مثل دبي، وامريكا، بدأ "قطاع الاسكان" يعوض جزءا من خسائره السابقة.
وهو الامر الذي ادى لخلق نوع من انواع الثقة لدى المستثمرين الذين اتجهوا للشراء في أسهم قطاع الاسكان بشكل ايجابي، وساهم في ذلك تنوع اسعار اسهمه ما بين المنخفضة والمرتفعة، ويشهد القطاع نمو جيد وسريع.
ابرز الاسهم اداء
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء، تصدر الاسهم الرابحة"المصريين للاسكان والتنمية والتعمير" 9.51 جنيه، ثم "الجزيرة للفنادق والسياحة" 17.19 دولار، وبعده "عبر المحيطات للسياحه" 10.03 دولار، وتلاه "مينا للاستثمار السياحي والعقاري" 7.56 جنيه، واخيرا "النيل للادوية والصناعات الكيماوية"51.16 جنيه.
في المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "المهندس للتأمين"20.52 جنيه، ثم "اجواء للصناعات الغذائية - مصر" 68.93 جنيه، وبعده "الخليجية الكندية للاستثمار العقاري العربي"31.71 جنيه، وتلاه "وادي كوم امبو لاستصلاح الاراضي"39.07 جنيه ، واخيرا "الاهرام للطباعة و التغليف"26 جنيه.
يذكر ان بورصة مصر واصلت تراجعها للجلسة الثانية على التوالي لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء بسبب ترقب المستثمرين لما سيسفر عنه مرض انفلونزا الخنازير الذي أصاب البورصات العالمية في مقتل.
(الدولار يساوي 5.639 جنيه مصري)

قلق المتعاملين من "انفلونزا الخنازير" يضغط على بورصة مصر

واصلت بورصة مصر تراجعها للجلسة الثانية على التوالي لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء بسبب ترقب المستثمرون لما سيسفر عنه مرض انفلونزة الطيور الذي أصاب البورصات العالمية في مقتل.
وخسر مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 1.57 % ليغلق عند 4953.53 نقطة وكان بدأمنخفضا 1.38% مسجلة 4962.88 نقطة.
وفقد مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 2.4% نحو 568.66 نقطة.
وطالت الخسائر مؤشر "داوجونزمصر20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من راس المال السوقي ونسب التداول الحر-ليهبط 1.83 % الى 1004.23 نقطة بعد ان استهل تعاملاته خاسرا 1.68% نحو مستوى 1005.8 نقطة.
وارجع محلل اسواق المال وائل عنبة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصرمواصلة انخفاض السوق للجلسة الثانية على التوالي الى الرؤية غير الواضحة لمرض انفلونزا الخنازير وهو الامر الذي اثار المخاوف من تعميق جروح الاقتصاد العالمي.
وانسحبت حالة القلق - يستكمل المصدر"- على المتعاملين بالسوق المصرية الذين اتجهوا الى جني الارباح انتظارا لما تستفر عنه " انفلونزا الخنازير".
واردف وائل عنبة انه اضافة لما سبق فان المستثمرون يتجهون لتقفيل مراكزهم مع اقتراب انتهاء الشهر.
وبالنسبة للسيول اوضح عنبة انها تقلصت قليلا، وهو امر طبيعي مع الاتجاه البيعي للمتعاملين وبلغت التداولات 1.3 مليار جنيه.
مشتريات محلية.. والمؤسسات تستهدف قطاع الاسكان
وعلى صعيد أداء فئات المتعاملين، استمر المحليون في اتجاههم الشرائي وانضم اليهم العرب في نهاية الجلسة ليحققوا نقطة تعادل، بينما واصل الاجانب مبيعاتهم.
استحوذ المصرييون على 86% ومالت قراراتهم ناحية الشراء لتمثل مشترياتهم 87.5% مقابل 84.5% للبيع.
اما المستثمرون العرب فلم تتعدى نسبة تعاملهم 5.5 % وباتجاههم للشراء في نهية الجلسة سجلوا نقطة تعادل بين المشتريات والمبيعات.
وفي المقابل استمر الاجانب في اتجاههم البيعي ، محققين مشتريات بـ 7% مقابل 10.1% للمبيعات.
وبالنسبة للتعاملات المحلية، رغم ان الافراد استحوذوا على نصيب الاسد من تعاملات الثلاثاء الا ان قراراتهم مالت ناحية البيع، بينما تحولت المؤسسات في الشراء بنهاية الجلسة، واوضح وائل عنبة ان مشترياتهم تركزت في قطاع الاسكان الذي بدأ يلفت الاهتمام مؤخراخاصة اسهم"سوديك " و"مدينة نصر" ، وسجلت تعاملات الافراد 71.2% مقابل 28.8% للمؤسسات.
وسجلت مشتريات المؤسسات 29.4% مقابل 28.2% للبيع، فيما بلغت مبيعات الافراد 71.8% مقابل 70.6% للشراء.
المؤشر يهبط لـ4800 ثم يعاود الصعود
وتوقع محلل اسواق المال وائل عنبة ان يستمر اتجاه جني الارباح الى ان يصل المؤشر الى 4800 نقطة، ثم يبدا مرة اخرى في الصعود مستهدفا مستوى 5200 نقطة.
يذكر ان سوق الاسهم المصرية تراجعت طفيفا الاثنين متأثرة بخسارة الاسهم العالمية خاصة الاوروبية التي القت باثر سلبي على شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية، بجانب مبيعات مستثمرين للتحوط من تراجع أكبر للسوق.

تحوط المستثمرين وهبوط البورصات العالمية يضغطان على أسهم مصر

تراجعت سوق الاسهم المصرية طفيفا الاثنين متأثرة بخسارة الاسهم العالمية خاصة الاوروبية التي القت باثر سلبي على شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية، بجانب مبيعات مستثمرين للتحوط من تراجع أكبر للسوق.
وخسر مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 0.84% مسجلة 5032.38 نقطة بعد ان استهل جلسته عند 5049.83 نقطة.
وفقد مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 1.1% نحو 582.61 نقطة بعد ان استهل جلسته حول 589.25 نقطة.
مؤشر داوجونز مصر20 وتحول مؤشر "داوجونزمصر20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من راس المال السوقي ونسب التداول الحر- الى الخسارة فاقدا 0.7% نحو مستوى 1026.7 نقطة، بعد ان استهل تعاملاته حول 1035.13 نقطة.
وأفاد عيسى فتحي محلل أسواق المال في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر بأن خسائر الاسواق العالمية خاصة الاوروبية ضغطت على شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية ببورصة لندن مما ضغط على السوق المحلية.
وزاد من الضغوط على السوق - وفقا للمصدر- اتجاه عدد من المتعاملين لجني الارباح على ارتفاع السوق خلال الجلسات الماضية للتحوط من تعرض الاسهم لمزيد من التراجع، وسط استقرار لاحجام التداولات حول 1.7 مليار جنيه.
واستطرد قائلا ان بقاء المؤشر فوق عتبة 5000 نقطة للجلسة الثانية على التوالي يعد امرا مطمئنا.
وكان محمود شعبان المحلل الفني قد صرح بان ثبات فوق هذا المستوى يعني دخوله منطقة دعم نفسي مما يعزز روح المخاطرة للتعامل في البورصة المصرية كأحد ادوات الاستثمار الفعالة ويقلل من مخاوف تعرض السوق لجني عنيف للارباح.
مشتريات محلية ومبيعات اجنبية
وعلى صعيد أداء فئات المتعاملين، تحول الاجانب والعرب الى البيع بينما عاود المحليون الشراء.
وتفصيلا، اتجه الافراد والمؤسسات الي الشراء حيث بلغت تعاملاتهم مجتمعة 86.9% وبلغت مشترياتهم 88.3% مقابل 86.6% للمبيعات.
واستمر تمثيل الاجانب والعرب ضعيفا لتسجل تعاملاتهم 7.5% و5.6% على الترتيب ومالت قراراتهم نحو البيع.
وبلغت مشتريات الاجانب 6.36% مقابل 8.4% للمبيعات، وسجلت مبيعات العرب 6% مقابل 6.6% للشراء.
وبالنسبة للتعاملات المحلية، بلغت تعاملات الافراد 72.8% مقابل 27.2% للمؤسسات.
وبلغت مشتريات الافراد 70.8% مقابل 74.8% للبيع، وسجلت مشتريات المؤسسات 29.2% مقابل 25.2% للبيع.
قطاع العقارت يتصدر السوق
ولفت المصدر الى ان قطاع العقارات تصدر تداولات السوق خلال الجلسة بصدارة سهم طلعت مصطفي الذي استحوذ على القيمة الاكبر للتداولات خاصة باستخدام خاصية البيع والشراء في ذات الجلسة مما عرضه لمبيعات بنهاية الجلسة ليخسر 1.28% مسجلا 4.63 جنيه.
والقت حركة قطاع العقارات على بظلال سلبية على اسهم الاسكان الصغيرة.
وبالنسبة للاسهم القائدة ذات الوزن النسبي في مؤشر "اجي اكس30" فقد "المجموعة المالية هيرمس القابضة" 3.9% مسجلا 20.19 جنيه، و"البنك التجاري الدولي (مصر)" 2.44% الى 38.03 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 0.29% الى 30.46 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" 1.79% الى 153.02 جنيه.
وفي المقابل، صعد "السويدى للكابلات" 4.23% الى 59.65 جنيه، و"الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 0.18% الى 204.67 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" 0.55% الى 9.19 جنيه.
وعلى صعيد أبرز الاسهم أداءً، تصدرت الأسهم المرتفعة "الاستثمارات العربية للتعمير" كاسبا 19.46%، و"البنك الاهلى المتحد - مصر" كاسبا 19.07%، و"(AG)أوراسكوم القابضة للتنمية" كاسبا 18.15%، و"السعودية المصرية للاستثمار والتمويل" كاسبا 10.66%، و"الخليجية الكندية للاستثمار العقاري العربي" كاسبا 8.60%.
وعلى الوجه المقابل، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "الجزيرة للفنادق والسياحة"فاقدا 18.13%، و"الاهرام للطباعة والتغليف" فاقدا 8.99%، و"الدلتا الصناعية - ايديال" فاقدا 8.18%، و"العقارية المصرية" فاقدا 6.95%، و"الاسلامية للادوية والكيماويات - فاركو للأدوية" فاقدا 6.86%.
وكانت بورصة مصر قد نجحت في الثبات فوق 5000 نقطة مع اغلاق تعاملات الاحد - مستهل جلسات الاسبوع- رغم مبيعات عارضة للافراد مما بدد مخاوف تعرض السوق لجني عنيف للارباح.
(الدولار يساوي 5.6 جنيه)

مؤشر مصر يثبت فوق 5000 نقطة.. ومبيعات عارضة للافراد

نجحت سوق الاسهم المصرية في الثبات فوق 5000 نقطة مع اغلاق تعاملات الاحد - مستهل جلسات الاسبوع- رغم مبيعات عارضة للافراد مما بدد مخاوف تعرض السوق لجني عنيف للارباح.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 1.76% مسجلة 5075.19 نقطة بعد ان استهل جلسته عند 5056.33 نقطة.
وهو ما انسحب على "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- ليكسب 2.29% مسجلا 589.25 بعد ان فتح عند 583.23 نقطة.
مؤشر داوجونز مصر20 وكسب مؤشر "داوجونزمصر20" - الذي يقيس اداء اكبر 20 شركة من راس المال السوقي ونسب التداول الحر- 1.25% مسجلا 1034.51 نقطة بعد ان استهل تعاملاته عند 1031.98 نقطة.
وقال محمود شعبان المحلل الفني في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان السوق المصرية تأثرت ايجابا بحركة الاسهم الامريكية والاوروبية خلال الاسبوع المنتهي الجمعة مما عزز الحالة النفسية للمتعاملين واعاد الثقة للمؤشر.
5000 نقطة.. منطقة دعم نفسي
وأكد المصدر ان نجاح السوق في الثبات فوق 5000 نقطة يعني دخوله منطقة دعم نفسي مما يعزز روح المخاطرة للتعامل في البورصة المصرية كأحد ادوات الاستثمار الفعالة.
بيع عارض للافراد.. وشراء للأجانب
وعلى صعيد تعاملات فئات المستثمرين بالسوق المصرية، استحوذ المحليون على النسبة الاكبر من التداولات وان مال الافراد للبيع بنهاية الجلسة بشكل عارض في اطار اغلاق مراكز تم فتحها وفقا لالية البيع والشراء في ذات الجلسة، بينما تحول الاجانب والعرب للشراء.
وبلغة الارقام، استحوذ المحليون على 87.9% ومالت قراراتهم ناحية البيع لتمثل مبيعاتهم 88.9% مقابل 86.9% للمشتريات.
وبالنسبة للأجانب والعرب جاءت مشاركتهم ضعيفة فلم تتجاوز 4.8% و7.4% على الترتيب ومالت قرارتهم نحو الشراء.
وسجلت مشتريات الاجانب 5.7% مقابل 3.8%، بينما سجلت مشتريات ومبيعات العرب 7.4% وان سجلت صافي تعاملات موجب.
وبالنسبة لتعاملات المحليين، سبق الافراد المؤسسات على سباق التداول بسيطرتهم على 80.2% من التعاملات مقابل 19.8% للمؤسسات.
وغلب البيع على تعاملات الافراد لتبلغ مبيعاتهم 81.9% مقابل 78.5% للشراء، بينما مالت المؤسسات ناحية الشراء لتبلغ مشترياتهم 21.5% مقابل 18.1% للبيع.
الأسهم الكبرى.. أداء جيد
وغلب الاداء الايجابي على تعاملات الاسهم الكبرى ذات الوزن النسبي بمؤشر السوق، ليكسب "المجموعة المالية هيرمس القابضة" 3.9% الى 21.02 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" بصعود 1.5% مسجلا 155.81 جنيه، و"البنك التجاري الدولي (مصر)" كاسبا 0.4% مسجلا 38.98 جنيه، و"الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" كاسبا 0.9% الى 204.30 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" كاسبا 0.3% مسجلا 30.55 جنيه.
وعلى صعيد أبرز الاسهم اداء، تصدرت الاسهم المرتفعة، "بنك بلوم مصر" كاسبا 19.54%، و"السعودية المصرية للاستثمار والتمويل" كاسبا 14.97%، و"النصر لتصنيع الحاصلات الزراعية" كاسبا 13.83%، و"يونيفرسال لصناعة مواد التعبئة والتغليف والورق - يونيباك" كاسبا 11.49%، و"المهندس للتأمين" كاسبا 11.12%.
وفي المقابل، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "الاستثمارات العربية للتعمير" خاسرا 11.23%، و"المهن الطبية للادوية" خاسرا 8.33%، و"الاهرام للطباعة والتغليف" خاسرا 5.00%، و"المصرية لتطوير صناعة البناء (ليفت سلاب مصر)" خاسرا 3.40%، و"الاسكندرية للاستثمار العقاري" خاسرا 2.68%.
وكانت البورصة المصرية انهت تعاملات الاسبوع المنتهي في 23 ابريل /نيسان 2009 على ارتفاع طفيف محتفظة بوفرة السيولة، بالرغم من فشلها في الثبات فوق حاجز 5000 نقطة، والافراد يمثلون حجر الزاوية.
(الدولار يساوي 5.6 جنيه)

مؤشر مصر يفشل في الثبات فوق 5000 نقطة.. والأفراد المشتري الوحيد

الاسهم المصرية تفشل في الثبات فوق 5000 نقطة بنهاية تعاملات الخميس -نهاية تداولات الاسبوع- مع تحول الاجانب للبيع بانتصاف الجلسة، ويمثل الافراد المشتري الصافي الوحيد.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة-0.14 % مسجلة 4987.3 نقطة بعد ان استهل تعاملاته مرتفعا 0.73 حول 5016.78 نقطة.
يذكر، أن السوق لم تنجح في اختراق حاجز 5000 نقطة العنيد منذ 11 نوفمبر/ تشرين الثاني 2008.
وفي المقابل خسر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 0.87% مسجلا 575.70 نقطة.، بعد ان استهل تعاملاته مسجلا 579.86 نقطة.
وانسحب النشاط على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليرتفع 0.09 % الى 1021.39 نقطة وكان قد بدأ صاعدا 0.82 %عند 1028.87 نقطة.
وارجع محلل أسواق المال وائل عنبة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر تقليص السوق لمكاسبها المبكرة الى اتجاه الافراد لتقفيل مراكزهم بنهاية تعاملات الاسبوع، مشيرا الى انه على الوجه الاخر فان الظاهرة المطمئنة هي استمرار السيولة في السوق فوق 1.5 مليار جنيه.
مستوى 5000 نقطة حاجز نفسي للمتعاملين
وبالنسبة لفشل المؤشر في الثبات فوق 5000 نقطة ، اوضح عنبة ان مستوى 5000 نقطة يعد حاجز نفسي وعلى السوق ان تعيد المحاولة عدة مرات لاختراقه، لافتا الى ان البورصة مازالت في اتجاهها التصاعدي مستهدفة مستوى 5200 نقطة.
وكان محلل اسواق المال محسن عادل اكد في تصريحات خاصة للموقع ان مستوى 5000 نقطة يحتاج تجاوزه الى تضافر عدة عناصر منها، ارتفاع حجم وكمية التداولات عن المستوى الحالي، فضلا عن زيادة الدور المؤسسي داخل السوق، و توافر اخبار ايجابية ، بالاضافة الى الكشف بصورة كاملة عن الاوضاع المتعلقة بالسوق.
قطاع الإسكان.. وطفرة في الارتفاعات
واشار وائل عنبة الى ان السوق شهد طفرة صعودية لقطاع الاسكان متمثلة في اسهم "طلعت مصطفى" لترتفع 11.82 % الى 4.73 جنيه ، و"المصرية للمنتجعات السياحية" لتصعد 10.1 % الى 1.96 جنيه، و"مدينة نصر للاسكان والتعمير" لتزيد 4.43 % الى 27.33 جنيه، و"مصر الجديدة للاسكان والتعمير" لترتفع 5.69 % الى 27.13 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء تصدر الاسهم الرابحة، "الاسكندرية لاسمنت بورتلاند "70.12 جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 4.73 جنيه، تلاه "الاهلية للاستثمار والتعمير - نيركو" 38.99 جنيه، وبعده "عبر المحيطات للسياحه" 8.39 دولارا، واخيرا "المصرية للمنتجعات السياحية" 1.96 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة ، "العربية للادوية والصناعات الكيماوية"29.81 جنيه، ثم "بنك بلوم مصر" 12.59 جنيه، وتلاه "الخليجية الكندية للاستثمار العقاري العربي"27.21 جنيه، وبعده "المصرية لتطوير صناعة البناء (ليفت سلاب مصر )"14.41 جنيه، واخيرا "الصناعات الكيماوية المصرية - كيما" 130.73 جنيه.
يذكر ان بورصة مصر حولت دفتها نحو الإرتفاع لدى إغلاق تعاملات الاربعاء لتعوض خسائر الجلسة السابقة بعد ان تصدت مشتريات محلية للضغوط البيعية المكثفة من قبل المستثمرين الاجانب والعرب والمؤسسات.

اسهم مصر تحول دفتها نحو الارتفاع بدعم من مشتريات محلية

حولت بورصة مصر دفتها نحو الإرتفاع لدى إغلاق تعاملات الاربعاء لتعوض خسائر الجلسة السابقة بعد ان تصدت مشتريات محلية للضغوط البيعية المكثفة من قبل المستثمرين الاجانب والعرب والمؤسسات.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 1.09 % الى 4980.42 نقطة بعد ان استهل تعاملاته مرتفعا 0.63 % الى 4957.92 نقطة.
وكسب مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 0.84% مسجلا 579.86 نقطة.
مؤشر داو جونز وانسحب النشاط على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليرتفع 0.85 %عند 1019.4 نقطة وكان بدأمرتفعا 0.6 % الى 1016.83 نقطة.
وأوضح محلل اسواق المال محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان ارتفاع السوق الاربعاء يرجع الى عدة عوامل منها الارتداد التصحيحي بعد جلستين من التراجع، بالاضافة الى الارتفاع الملحوظ والواضح في مشتريات المؤسسات والذي ظهر جليا في حجم التدولات الذي بلغ 1.6 مليون جنيه.
واشار الى انه كان لارتفاع اسواق الاسهم العالمية ايضاً اثار ايجابية على التداولات في بورصة مصر.
نشاط للمؤسسات.. وتداولات كبيرة للمحليين
واكد محسن عادل انه كان من الملاحظ خلال التداولات حدوث نشاط قوي من جانب المؤسسات مدفوعا بمشتريات انتقائية على الاسهم القيادية، وفي عدد من القطاعات وعلى رأسها قطاع العقارات، مما ساهم في زيادة كميات واحجام التداولات ودعم من شهية المتعاملين المصريين تجاه الشراء.
كما ارتفعت ايضاً - يستكمل المصدر - تداولات المتعاملين المصريين مع اقتراب اعلان نتائج اعمال الشركات والتي يرجح البعض قدرتها على اظهار مؤشرات ايجابية لتداولات البورصة.
على الجانب الاخر لفت محسن عادل الى استمرار تقلص نسب التداولات للعرب والاجانب والتي لم تتجاوز 6، 9 % على التوالي مما يمثل اتجاها واضحا ناحية الاعتماد على تداولات المصريين كاساس لتداولات اليوم، وهو الامر الذي يجب بالضرورة ان يتم تدعيمه من خلال تشجيع المؤسسات داخل البورصة المصرية خلال الفترة القادمة.
مستوى 5000 نقطة حاجز عنيد وبالنسبة لحاجز 5000 نقطة الذي فشلت السوق كثيرا في تجاوزه، اوضح محسن عادل انه مازال مستوى قوي، ويحتاج تجاوزه الى تضافر عدة عناصر منها، ارتفاع حجم وكمية التداولات عن المستوى الحالي، فضلا عن زيادة الدور المؤسسي داخل السوق، و توافر اخبار ايجابية ، بالاضافة الى الكشف بصورة كاملة عن الاوضاع المتعلقة بالسوق.
طلعت مصطفى يقود الارتفاعات
وزين الاخضر الاسهم القائدة بالسوق، لتصعد الاسهم بقيادة "مجموعة طلعت مصطفى القابضة"7.36 % الى 4.23 جنيه، اسهم " المجموعه الماليه هيرمس القابضه" 4.99 % الى 19.55 جنيه، و"الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 0.05 % الى 200.19 جنيه، و"المصرية للاتصالات" 0.42 % الى 16.56 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة " 0.46 % الى 30.82 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة " 0.21 % الى 160.22 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء ، جاء في مقدمة الاسهم الرابحة، "عبر المحيطات للسياحه" 7.58 دولارا، ثم "قناة السويس لاصلاح و صيانة السيارات (أس.كار)" 44.52 جنيه، وبعدها "جلاكسو سميثكلاين" 14.46 جنيه، وتلاه "العربية للادوية والصناعات الكيماوية" 37.07 جنيه، واخيرا "مطاحن ومخابز شمال القاهرة" 26.67 جنيه.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاهسم الخاسرة، "مصر للاسمنت - قنا" 77.12 جنيه، ثم "تصنيع الاقلام والبلاستيك - سيسب" 37.78 جنيه، وتلاه "الاسكندرية لاسمنت بورتلاند" 62.51 جنيه، وبعده "الاهلية للاستثمار والتعمير - نيركو" 35.01 جنيه، واخيرا "الاهرام للطباعة و التغليف" 34.52 جنيه.
يذكر ان الاسهم المصرية تراجعت لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء-اولى جلسات الاسبوع - في اقتفاء لأثر نظيراتها العالمية وسط ضغوط بيعية أجنبية وعربية ومؤسسية، بينما مثل المصريون المشتري الصافي الوحيد.

بورصة مصر تتراجع مقتفية لأثر نظيراتها العالمية

تراجعت الاسهم المصرية لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء-اولى جلسات الاسبوع - في اقتفاء لأثر نظيراتها العالمية وسط ضغوط بيعية أجنبية وعربية ومؤسسية، بينما مثل المصريون المشتري الصافي الوحيد.
وخسر مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 0.61 % الى 4926.84 نقطة بعد ان بدأتعاملاته فاقدا 1.2 % مسجلا 4909.12 نقطة.
وفقد مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 0.73% مسجلا 574.97 نقطة.
وانسحب التراجع على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليهبط 0.77 % الى 1010.16 نقطة.
وارجع محلل اسواق المال عيسى فتحى في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر الانخفاض الى تراجع اسواق الاسهم العالمية(الامريكية والاوروبية، واليابانية) الذي القى بظلال سلبية على شهادات الايداع الدولية للشركات المصرية المدرجة ببورصة لندن والتى تمثل وزن ثقيل في المؤشر الرئيسي للسوق المصري.
وحول الاداء المتوقع للبورصة المصرية، اشار فتحي الى انه اصبح من الملاحظ مؤخرا ان السوق بدأت تستوعب الاخبار السيئة في وقت قصير خلال جلسة او جلستين على الاكثر، وهو ما يعد مؤشرا ايجابيا على ان الجلسات القادمة ستشهد اتجاه صعودي.
ولفت المصدر الى ان السيولة مازالت جيدة بالسوق حيث تخطت التداولات ملياري جنيه منها 700 مليون للسندات والباقي يمثل التداول الصافي للاسهم داخل المقصوره.
الاجانب يترقبون.. والمصرييون في المشتري الصفي الوحيد
وبالنسبة لأداء فئات المتعاملين، لفت عيسى فتحى الى انه كان لغموض صفقة "موبينيل" اثر على تحركات الاجانب بالسوق على تعاملات الاجانب ففضلوا ان يبيعوا حتى تتضح الرؤية، وانسحب الاداء البيعي ايضاً على المستثمرون العرب والمؤسسات، فيما صمد المصرييون في اتجاههم الشرائي ليمثلوا المشتري الصافي الوحيد.
وتفصيلا، مثل المصرييون 84.8 % من اجمالي التعاملات، واتجهت قراراتهم للشراء مسجلين 87.9 % للشراء مقابل 81.7 % للبيع ، وحققوا صافي شراء قدره 117 مليون جنيه.
وفي المقابل اتجه الاجانب الى البيع ومثلت تعاملاتهم 11.5% وبلغت مشترياتهم 9.5 %مقابل 13.4 % للبيع، وسجلوا صافي بيع بالسالب قدره 72.41 مليون جنيه.
وسلك العرب طريق الاجانب وسجلت مبيعاتهم 4.9% مقابل 2.5% للمشتريات، ليحقوا صافي بيع بالسالب قدره 44.58 مليون جنيه.
وعلى صعيد التعاملات المحلية، سبقت المؤسسات الافراد لى سباق التداول باستحواذهم على 56.5% من تعاملات المحليين مقابل 43.5% للافراد.
وبالرغم من تفوق المؤسسات في نسب الاستحواذ الا ان قراراتها مالت ناحية البيع، لتسجل 58.2 للبيع %مقابل 54.7 % للشراء، بينما مال الافراد للشراء محققين 45.3 % للشراء مقابل للبيع 41.8 %.
يذكر ان سوق الاسهم المصرية كانت مغلقة في عطلة رسمية يومي الاحد والاثنين بمناسبة عيدي "القيامة المجيد" و" شم النسيم ".
وكانت أسهم مصر نجحت في تسجيل أعلى مستوى في 5 أشهر بنهاية تداولات الاسبوع الثاني من ابريل/ نيسان 2009، وسط تداولات قوية تخطت 7.8 مليار جنيه، بالرغم من ضبابية نهاية صفقة موبينيل.

التقرير الأسبوعى للبورصة المصرية (12 ابريل- 16 ابريل)

ارتفع المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية " اي .جي .اكس 30" خلال تعاملات هذا الأسبوع، المنتهية اليوم الخميس بنسبة 3.83 في المائة بما يعادل 183.33 نقطة لينهي تعاملات اليوم الخميس عند مستوى 4,968.62 نقطة مقابل 4,785.29نقطة لدى إقفال تعاملات الأسبوع الماضي.
و بالنسبة لأعلى وأقل قيمة لمؤشر اي .جي .اكس 30 خلال تعاملات الأسبوع المنقضي فقد حقق المؤشر أعلى قيمة له يوم الخميس بلغت 4,968.62 نقطة في حين شهد يوم الاربعاء أقل قيمة للمؤشر والتي بلغت 4,801.88 نقطة.
واما مؤشر اي .جي .اكس 70 فقد اغلق يوم الخميس علي 578.50 نقطة مقابل 580.05 نقطة لدي اقفال الاسبوع الماضي بفارق 0.26%.
وعن اداء البورصة خلال هذا الاسبوع :
ففي يوم الأحد ارتفع مؤشر اي.جي.اكس 30 بنسبة 3.64 في المئة الى 4959.57 نقطة، مدفوعة بارتفاع سهم موبينيل الذي ارتفع بنسبة 13.9 في المئة ليغلق علي 215 جنيه
ويوم الاثنين تراجع مؤشر اي.جي.اكس 30 طفيفا بنسبة 8ر0 % ليغلق علي 83ر4917 نقطة، وسط حالة من التقرب إنتابت المستثمرين إنتظارا لمعرفة مصير صفقة بيع "موبينيل"،واتجاه شريحة من المستثمرين الي البيع لجنى مكاسب إرتفاعات الايام الماضية.
اما يوم الثلاثاء تراجع مؤشر اي.جي.اكس 30 للجلسة الثالثة علي التوالي حيث انخفض بنسبة 1.37 % ليغلق علي 62ر4850 نقطة، و جاء هذا التراجع نظرا لقيام فئات من المستثمرين خاصة الأجانب و العرب.بعمليات بيع كبيرة في اسهم شركات ذات وزن في المؤشر مثل اوراسكوم للانشاء و الصناعة و اوراسكوم تيليكوم.
وقد شهد سهم تلك الشركتيين تراجع ملحوظ ليغلق سهم اوراسكوم للانشاء و الصناعة علي 155.54 جنيه مصري بينما اغلق سهم اوراسكوم تيليكوم. علي 30.40 جنيه للسهم و ارجع البعض هذا التراجع الي تراجع بالنسبة للاوراسكوم تيليكوم الي تراجع شهادات إيداع أوراسكوم تيليكوم بنسبة 38ر1 في المائة المتداولة ببورصة لندن.
أما في يوم الأربعاء ,واصل مؤشر اي.جي.اكس 30 تراجعه حيث تراجع بنسبة 1% ليغلق علي 4801.88 نقطة و جاء هذا التراجع بدفع من الهبوط الملحوظ الذي شهده سهم مجموعة طلعت مصطفي حيث انخفض بنسبة 3.15 % ليغلق علي 3.80 جنيه للسهم.
وفى يوم الخميس اغلق مؤشر اي.جي.أكس علي 4,968.62نقطة مرتفعا بنسبة 3.47% و كان من ابرز الاسهم التي شهدت تدولات قوية بجلسة الخميس سهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول –موبينيل والذي تراجع بنسبة 4.76 ليغلق علي 202.36 جنيه للسهم.
وعن ابرز تحركات الأسهم بالبورصة المصرية خلال هذا الأسبوع:
أغلق سهم مجموعة طلعت مصطفى القابضة(TMGH) يوم الاحد علي 4.08 جنيه للسهم ، بينما أغلق يوم الخميس علي 3.87 جنيه للسهم و كان اعلي سعر اغلاق للسهم 4.08جنيه يوم الاحد بينما كان اقل سعر اغلاق يوم الاربعاء حيث أغلق علي 3.80 جنيه.
وقد شهد سهم الشركة تراجع ملحوظ يوم الاربعاء من هذا الاسبوع حيث بنسبة 3.15 % ليغلق علي 3.80 جنيه للسهم و ذلك عقب قيام المجموعة المالية-هيرميس بتخفيض تقديراتها للقيمة العادلة طويلة الأجل لسهم طلعت مصطفى الى 8.70 جنيه من 8.90 جنيه للسهم حيث قالت أن مبيعات الشركة من الوحدات التي لم يكتمل بناؤها بعد ربما تكون أقل مما كان متوقعا.
وعن السادس من اكتوبر للتنميه والاستثمار- سوديك - (OCDI) فقد اغلق الأحد علي 41.61 جنيه للسهم بينما اغلق يوم الخميس علي 42.36 جنيه للسهم و كان اعلي اغلاق سعر للسهم خلال الأسبوع يوم الاثنين حيث أغلق السهم على 42.59 جنيه بينما كان اقل سعر اغلاق للسهم خلال الأسبوع يوم الاربعاء حيث أغلق علي 40.97 جنيه.
وقد كشف احمد دبوس رئيس قطاع الشئون المالية والاستثمار بالشركة ان الشركة ستعلن عن نتائج اعمال الربع الاول من عام 2009 خلال اسبوعين .و من المتوقع ان تظهر القوائم المالية عن الربع الاول من العام تراجعا فى الارباح .
وارجع الخفض فى التقديرات الى السياسة المحاسبية المطبقة بالشركة وفقا لمعايير المحاسبة المصرية المطابقة لمعايير المحاسبة الدولية والتى بموجبها لا يتم ثبوت المبيعات كإيرادات الا عند التسليم النهائى للوحدات .
واضاف ان الشركة تعتزم طرح جزء آخر من مشروع الجريا خلال شهر مايو القادم وقد تم الحصول على الموافقات الحكومية الخاصة بالمشروع كما سيتم اطلاق مشروع وسط البلد نهاية العام الجارى وهو اختبار مصغر من مشروع ايست تاون وويست تاون .وارجع هذا الاتجاه للظروف الراهنة مشيرا الى ان هذا المشروع يحتاج تكلفة تمويلية تتراوح بين 70 الى 80 مليون جنيه .
اما سهم اوراسكوم للإنشاء والصناعة - (OCIC) فقد اغلق الأحد علي 157.53 جنيه للسهم بينما أغلق يوم الخميس علي 163.06جنيه للسهم وكان اعلي سعر اغلاق للسهم خلال الأسبوع يوم الخميس حيث أغلق علي 163.06جنيه بينما كان اقل سعر اغلاق يوم الثلاثاء حيث اغلق علي 155.54 جنيه .
وقد حددت سيتي جروب السعر المستهدف لسهم الشركة عند 190جنيه للسهم مع توصية بالشراء.
كما قامت اتش سي من خلال احدث تقييمتها للسهم بتحديد السعر المستهدف للسهم عند 227.3 جنيه بارتفاع 150.8 جنيه بنسبة 48.8% عن سعر السوق,مع توصية بالشراء.
كما توقعت اتش سي ان تصل ارباح اوراسكوم للانشاء والصناعة بنهاية 2009 الي 558 مليون دولار و لترتفع الي 676 مليون دولار في 2010.
أما سهم اوراسكوم تيلكوم القابضة - (ORTE) فقد أغلق الاحد على 31.52 جنيه للسهم بينما أغلق يوم الخميس نهاية تعاملات الأسبوع على 31.36 جنيه للسهم وكان اعلي اغلاق سعر للسهم يوم الاثنين حيث اغلق علي 31.48جنيه بينما كان اقل سعر اغلاق للسهم خلال الاسبوع يوم الاربعاء حيث اغلق علي 30.13 جنيه .
وقد شهدت صفقة بيع اوراسكوم تيليكوم حصتها بموبينيل للاتصالات و حصتها بالشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول -موبينيل الي فرانس تيليكوم العديد من التطورات هذا الاسبوع حيث عرضت اوراسكوم تيليكوم على شركة فرانس تليكوم ان تؤجل الموعد النهائى لتنفيذ قرار غرفة التجارة الدولية حتى 15 ابريل 2009 شريطة ان تستوفى شركة فرانس تليكوم التزاماتها بموجب قرار غرفة التجارة الدولية بتحويل سعر الشراء والالتزام باشتراطات القانون المصرى وذلك بتقديم عرض شراء اجبارى على مساهمى الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول في خطوة تؤكد علي حسن النوايا من جانب اوراسكوم تيليكوم.
وتعقيبا علي ذلك طالبت شركة فرانس تيليكوم مرة اخري شركة أوراسكوم تيليكوم بالالتزام بتطبيق حكم التحكيم الصادر لصالحها من غرفة التجارة الدولية نتيجة منازعات بدأت بها شركة أوراسكوم تيليكوم في عام2007، و قالت أن التأخر في تنفيذ الحكم الصادر من غرفة التجارة الدولية لم ينفذ قبل تاريخ 10 أبريل 2009 لغياب كل المعلومات والخطابات الموثقة التي تفيد عن رفع الرهن عن أسهم موبينيل ( القابضة ) المملوكة لدي أوراسكوم تيليكوم وحتي الان فان سجلات موبينيل تشير أن الأسهم مازالت تحت الرهن لصالح البنوك الدائنة لأوراسكوم تيليكوم وأن محكمة التحكيم لم تضع تاريخاَ ملزم لتنفيذ الحكم بل حددت غرامة تأخير قيمتها 50 ألف دولار أمريكي علي أوراسكوم تيليكوم من تاريخ 10 أبريل 2009 وحتي تاريخ تنفيذ الحكم .
و يوم الخميس اعلنت أوراسكوم تليكوم ان فرانس تليكوم لم تلتزم بالموعد نهائي حددته لاتمام صفقة شراء أسهمها في الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول (موبينيل) (EMOB) وأكدت عدم قيام شركة فرانس تليكوم (أو أي من شركاتها التابعة)بسداد قيمة الصفقة وردت فرانس تليكوم بالقول انها قدمت كل التفاصيل اللازمة الى السلطات المصرية المختصة من أجل المضي قدما في صفقة موبينيل. ونفت وجود مهلة تنتهي في 15 ابريل.
عل جانب آخر كشف المهندس نجيب ساويرس عن أن أوراسكوم تليكوم أوكلت المجموعة المالية هيرمس لبيع شركة لينك دوت نت العاملة فى مجال الإنترنت إلى أفضل سعر يتم تقديمه لهذه الصفقة.وأضاف أنه ستتم دعوة موبينيل للتقدم بعطاء لشراء لينك دوت نت، مشيراً إلى أنه سبق أن عرضت أوراسكوم تليكوم على موبينيل شراء لينك .لكن إدارة موبينيل عرضت الأمر على فرانس تليكوم قبل نحو شهر ونصف دون أن يصل ردها حتى الآن، الأمر الذى دفع أوراسكوم إلى توكيل هيرمس لبيعها.
أما سهم المصرية للإتصالات (ETEL) فقد اغلق الاحد علي 17.23 جنيه للسهم بينما اغلق الخميس علي 16.63 جنيه للسهم و كان اعلي سعر اغلاق للسهم خلال الاسبوع يوم الاحد حيث اغلق علي 17.23 بينما كان اقل سعر اغلاق للسهم خلال الاسبوع يوم الاربعاء حيث اغلق علي 16.15 جنيه للسهم.
و عن صفقة استحواذ المصرية للإتصالات علي ميناتل لكبائن الاتصالات العامة فقد قالت مصادر مسؤولة فى شركة ميناتل لكبائن الاتصالات العام إن الشركة المصرية للاتصالات التى تقدمت بعرض للاستحواذ عليها توصلت لاتفاق يسمح لميناتل بإدارة الشبكة التى ستؤول للمصرية لمدة عام.
وأوضحت المصادر أن الاتفاق لم يحدد الخطوات التى سيتم اتخاذها بعد انقضاء هذا العام مضيفة أنه تم الاتفاق أيضا على دمج العمالة فى ميناتل المقدرة بنحو 252 موظفا، فى المصرية للاتصالات.
ويذكر ان الاربعاء 15 ابريل كان اخر موعد لحق مشتري سهم الشركة بالتوزيع النقدي بواقع 1.30 جنيه للسهم
وفى ذات الوقت قامت شركة إتش سي في دراسة حديثة لها بتحديد السعر المستهدف لسهم الشركة عند مستوى 20.94 جنيه للسهم بارتفاع قدره 42.2% عن السعر السوقي للسهم و البالغ 14.73 جنيه مع توصية بشراء سهم الشركة.
وعن سهم شركة جى بى أوتو (AUTO) فقد اغلق الاحد علي 16.7 جنيه للسهم بينما اغلق الخميس علي 15.91 جنيه للسهم و كان اعلي سعر اغلاق للسهم 16.7جنيه يوم الاحد بينما كان اقل سعر اغلاق للسهم يوم الاثنين حيث اغلق علي 15.79 جنيه للسهم.
وقد قالت الشركة هذا الاسبوع أنها تتوقع ان تظل نسبة مبيعاتها من سيارات نقل الركاب ثابتة دون تغيرات طفيفة خلال عام 2009 مقارنة بالعام الماضى ..
وكانت جى بى أوتو التي تقوم ببيع سيارات النقل والأتوبيسات والسيارات الخاصة والموتوسيكلات والإطارات قد أعلنت عن تراجع فى إجمالي إيراداتها بنسبة 94 % وذلك في الربع الرابع من 2008 إلى 13 مليون جنيه مصري .
وعن سهم المجموعه الماليه هيرمس القابضه - (HRHO) فقد اغلق الاحد علي 18.84 جنيه للسهم بينما اغلق الخميس علي 18.70 جنيه للسهم بينما كان اقل سعر لغلاق للسهم خلال الاسبوع يوم الاربعاء حيث اغلق علي 17.90 جنيه بينما كان اعلي سعر اغلاق للسهم خلال الاسبوع يوم الاحد حيث اغلق علي 18.84 جنيه.
وقد اعلنت المجموعة عن انه قد تقرر توزيع الكوبون النقدي رقم (6) بواقع 0.50 جنيه للسهم الواحد وذلك إعتباراً من الاثنين 06/05/2009. و بناء عليه ينتقل الحق في التوزيع لمشتري السهم حتى نهاية جلسة يوم الاحد 03/05/2009
اما سهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول -(EMOB) فقد اغلق الاحد علي 209.06 جنيه للسهم بينما اغلق الخميس علي 202.36جنيه للسهم بينما كان اقل سعر لغلاق للسهم خلال الاسبوع يوم الثلاثاء حيث اغلق علي 192.32 جنيه بينما كان اعلي سعر اغلاق للسهم خلال الاسبوع يوم الاحد حيث اغلق علي 209.06 جنيه.
وعن اخر التطورات التي شهدتها صفقة بيع موبينيل الي اوراسكوم تيليكوم فقد قدمت شركتا فرانس تيليكوم وأوراسكوم تيليكوم ملفا مشتركا للجنة المختصة لتداول الأسهم فى البورصة ، وذلك لتحويل أسهم أوراسكوم تيليكوم فى شركة موبينيل طبقا لقرار التحكيم.
و قد أعربت فرانس تيليكوم - فى بيان صحفى لها الخميس - عن رغبتها فى الامتناع عن الإدلاء بأى تعليقات إضافية، احتراما للطلب الرسمى من هيئة سوق المال المصرية الذى يمنع أى تصورات مسبقة حول أسهم الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل".
ومن ناحية أخرى ، نقل البيان عن المتحدثة باسم فرانس تيليكوم بياتريس موندين أن الشركة تنفى الشائعات المتعلقة بتقديم أى عرض مالى بمبلغ 230 جنيها للسهم للشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول .

بورصة مصر تتحول للاخضر متجاهلة صفقة موبينيل

تحولت بورصة مصر للاخضر لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع - متجاهلة صفقة موبينيل التي ضغطت عليها على مدى 3 جلسات متتالية والمصرييون البائع الصافي الوحيد.
وصعد المؤشر الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة 3.47 % مسجلا 4968.62 نقطة بعد ان استهل تعاملاته مرتفعا 0.1 % الى 578.50 نقطة .
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- ليكسب 0.97 % الى 573.15 نقطة.
وتحول مؤشر "داوجونز مصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- للارتفاع كاسبا 2.85 % الى 1014.6 نقطة وكان استهل تعاملاته متراجعا 0.09 % الى 996.48 نقطة.
وقال محلل اسواق المال وائل عنبة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان الاجانب اتجهوا للشراء بالرغم من عدم اتضاح الرؤية بالنسبة لصفقة "موبينيل" الذي ضغط على بورصة مصر خلال ثلاث جلسات متتالية، وساهم في ذلك قرب اعلان نتائج الربع الاول من عام 2009 .
ولفت الى انه مازالت احجام التداولات مرتفعة مليار و 500 مليون جنيه، مؤكدا ان احجام التعامل وليس اتجاه المؤشر هو روح السوق الذي يدل على تحسن الاداء.
واوضح المصدر ان الافراد سجلوا مبيعات مكثفة لاغلاق محافظهم نظرا للاجازات الطويلة القادمة ولان معظم تعاملهم بالـ" credit".
وأكد وائل عنبة مجددا ان السوق في اتجاه تصاعدي وسيتجاوز حاجز المقاومة النفسي عند مستوى 5000 نقطة الاسبوع الثالث من ابريل/نيسان 2009 متجها الى مستوى 5200 نقطة ثم 5400 نقطة.
المؤسسات تعود للشراء.. والمحلييون البائع الصافي الوحيد
وعلى صعيد اداء المستثمرين بالسوق، تبادل المستثمرون المحلييون والاجانب الادوار، ليتحول المصرييون الى البيع ويكثف الاجانب مشترياتهم بعد ثلاث جلسات من البيع.
واستحوذ المصريون على 79.4% من التداولات، وسجلت مشترياتهم 76.3% مقابل 82.6% للبيع، وسجلوا صافي بيع بلغ 96.35 مليون جنيه.
اما الاجانب فقد تحولو للشراء واستحوذوا على 14.8% من اجمالي تعاملات السوق وبلغت مشترياتهم 17.7% مقابل 11.8% للبيع، وسجلوا صافي شراء بلغ 90.46 مليون جنيه.
وسار العرب على درب نظرائهم الاجانب، ومالت قراراتهم ناحية الشراء ومثلت تعاملاتهم 5.8% وسجلت مشترياتهم 6% مقابل 5.6% للبيع وسجلوا صافي شراء قدره 5.88 مليون جنيه.
وبالنسبة لتعاملات المحليين، ارتفعت نسبة المؤسسات للمرة الاولى منذ فترة كبيرة ولكن الافراد استحوذوا على النسبة الاكبر من التعاملات ليسيطروا على 59% مقابل 41% للمؤسسات.
الاسهم الكبرى .. ارتفاعات جيدة
وفي سياق متصل، شهدت الاسهم القيادية انتعاشة كبيرة لتصعد اسهم "البنك التجاري الدولي (مصر)" 2.11 % الى 38.66 جنيها، و"الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 4.7 % لتصل الى 202.36 جنيها، "العز لصناعة حديد التسليح" 2.48 % الى 9.10 جنيها، و"المجموعه الماليه هيرمس القابضه" 4.47 % الى 18.70 جنيها، و"المصرية للاتصالات" 2.97 % الى 16.63 جنيها، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 4.08 % الى 31.36 جنيها، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" 4.28 %163.06 جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 1.84 % الى 3.87 جنيها.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء، تصدر الاسهم الرابحة "السويس للاكياس" 340.19 جنيها، ثم "العربيه وبولفارا للغزل والنسيج - يونيراب" 5.55 جنيهات، وبعده "المصرية لتطوير صناعة البناء (ليفت سلاب مصر )" 15.02 جنيهات، وتلاه "العربية للادوية والصناعات الكيماوية" 28.78 جنيها، واخيرا "المجموعه المصريه العقاريه" 13.53 جنيها.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة "المنصورة للراتنجات و الصناعات الكيماوية" 30 جنيها، ثم "بنك بلوم مصر" 15.29 جنيها، وتلاه "السعودية المصرية للاستثمار والتمويل" 64.06 جنيها، وبعده "الاسلامية للادوية والكيماويات - فاركو للأدوية" 22.09 جنيها، واخيرا "وادي كوم امبو لاستصلاح الاراضي" 35.63 جنيها
يذكر ان مبيعات الاجانب والمؤسسات ضغطت على مؤشر الاسهم المصرية الاربعاء وفقد مؤشر السوق الرئيسي قرابة 1 % رغم اتجاه المصريين والعرب للشراء.
(الدولار يساوي 5.63 جنيه مصري)

مبيعات الأجانب تضغط على الأسهم المصرية والمؤشر يفقد 1 %

ضغطت مبيعات الاجانب والمؤسسات على مؤشر الاسهم المصرية وفقد مؤشر السوق الرئيسي قرابة 1 % رغم اتجاه المصريون والعرب للشراء.
وخسر المؤشر الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 1 % الى 4801.88 نقطة بعد ان استهل تعاملاته منخفضا 1.67 % مسجلا 572.84 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- ليخسر 0.27 % الى 580.87 نقطة.
مؤشر داو جونز
وعلى النقيض صعد مؤشر "داوجونز مصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- 0.08 %الى 997.34 نقطة وكان بدأ مرتفعا 0.18 % عند 998.37 نقطة.
وارجع محلل اسواق المال محسن عادل في تصريحات خاصة لموقع اخبار الانخفاض الى غياب الرؤية الواضحة لصفقة " موبينيل" مما ادي الى حالة من البلبلة.
بالاضافة الى استمرار جني الارباح والمبيعات الانتقائية على الاسهم القيادية مما تسبب بضغوط واضحة على حجم القوة الشرائية داخل السوق في ظل ترقب لفترة الاجازات التي تمتد لفترة يومين عمل (الاحد والاثنين) بمناسبة عيد القيامة المجيد"، و"شم النسيم".
لذلك -يستكمل المصدر- فضل البعض صياغة محفظته المالية بعد انتهاء فترة العطلات، ما دفع البعض الى تسييل محافظهم مما مثل ضغوطا على حركة التداولات.
واضاف ان السوق عانى من نقص واضح للقوة الشرائية نتيجة انخفاض السيولة وترقب نتائج الاعمال للربع الاول من عام 2009 ، في ضوء مبيعات مؤسسية واجنبية.
ولفت محسن عادل الى ان حجم التداولات بالسوق ابتعد عن 2 مليار جنيه للمرة الاولى منذ 4 جلسات وهو مؤشر على انكماش السيولة بشكل نسبي لحين دخول استثمارات جديدة.
أنباء ايجابية تدفع المؤشر صعودا
أكد محسن عادل انه بالرغم من التراجع الذي تشهده السوق الا انها حافظت على اتجاهها التصاعدي، وتوقع ان تبدأ في الارتفاع مرة اخرى لتتخطى حاجز الـ5000 نقطة التي فشلت ثلاث مرات في اختراقه ثم 5200 نقطة، وارجع ذلك الى مجموعة من الانباء الايجابية داخل السوق منها نتائج الاعمال التي من المرجح ان تاتي احسن من المتوقع، و استقرار مستويات الافراد، فضلا عن القوة الشرائية الجديدة للمؤسسات المصرية.
الاجانب البائع الصافي الوحيد.. والعرب يتحولون للشراء
وعلى صعيد اداء المستثمرين بالسوق، استمر المستثمرون المحليون في اتجاههم الشرائي، وانضم اليهم العرب في النصف الثاني من الجلسة، فيما مثل الاجانب البائع الصافي الوحيد.
واستحوذ المصريون على 70.4% من التداولات، وسجلت مشترياتهم 73% مقابل 67.9% للبيع، وسجلوا صافي شراء بلغ 54.93 مليون جنيه.
اما العرب فقد تحولو للشراء في النصف الاخير من الجلسة، واستحوذوا على 8% من اجمالي تعاملات السوق وبلغت مشترياتهم 8.6% مقابل 7.5% للبيع، وسجلوا صافي شراء بلغ 11.83 مليون جنيه.
في المقابل مالت قرارات الاجانب للبيع ومثلت تعاملاتهم 21.5% وسجلت مبيعاتهم 24.6% مقابل 18.4% للبيع وسجلوا صافي بيع بلغ 66.76 مليون جنيه.
وبالنسبة لتعاملات المحليين، سبق الافراد المؤسسات على سباق التداولات، بسيطرتهم على 63.7% مقابل 36.3% للمؤسسات.
ومالت تعاملات الافراد ناحية الشراء، حيث بلغت مشترياتهم 65% مقابل 62.4% للبيع، فيما ضغطت المؤسسات للبيع مسجلين 37.6 % للبيع مقابل 35 % للشراء.
الاحمر يسود الاسهم الكبرى
وغلب التراجع على اداء الاسهم الكبرى بالسوق، لتهبط اسهم "البنك التجاري الدولي (مصر)" 0.34 % الى 37.86 جنيها، " المجموعه الماليه هيرمس القابضه" 3.71 % الى 17.90 جنيها، "المصرية للاتصالات" 16.15 جنيها، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 0.89 % الى 30.13 جنيها، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 3.06 % لتصل الى 3.80 جنيهات.
في المقابل صعدت اسهم "الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 0.47 % مسجلة 193.17 جنيها، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة156.37 جنيها.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء، تصدر الاسهم الرابحة، "المصرية لتطوير صناعة البناء (ليفت سلاب مصر )" 13.25 جنيها، وبعده "نماء للتنمية و الاستثمار العقاري " 13.36 جنيها، ثم "مطاحن مصر الوسطي" 14.59 جنيها، وتلاه "كفر الزيات للمبيدات والكيماويات" 99.43 جنيهات ، واخيرا "العربيه وبولفارا للغزل والنسيج - يونيراب" 4.69 جنيها.
في المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "العربية للادوية والصناعات الكيماوية"26.06 جنيه، ثم "المصريه لمدينة الانتاج الاعلامى " 5.20 جنيه، وبعده "بنك الاتحاد الوطنى - مصر" 9.80 جنيها، وتلاه "الخليجية الكندية للاستثمار العقاري العربي" 28.22 جنيهات، واخيرا "الغربية الاسلامية للتنمية العمرانية" 35.47 جنيهات.
يذكر ان اسهم مصر واصلت تراجعها للجلسة الثانية على التوالي لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء وسط اندفاع الاجانب والعرب والمؤسسات للبيع لجني الارباح، والمستثمرين المحليين المشتري الوحيد.
(الدولار يساوي 5.637 جنيهات مصري)

جني الارباح يدفع أسهم مصر للتراجع للجلسة الثانية على التوالي

واصلت اسهم مصر تراجعها للجلسة الثانية على التوالي لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء وسط اندفاع الاجانب والعرب والمؤسسات للبيع لجني الارباح، والمستثمرين المحليين المشتري الوحيد.
وخسر مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 1.37 % مسجلا 4850.62 نقطة بعد ان استهل تعاملاته على تراجع قدره 0.35% الى 4900.46 نقطة.
وعلى النقيض صعد مؤشر "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- 0.18 % الى 582.46 نقطة.
ا مؤشر داو جونز وتراجع مؤشر "داوجونز مصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- بنحو 1.99 % عند 996.56 نقطة وكان بدأمنخفضا 1.32% الى 1003.32 نقطة.
وارجع محلل اسواق المال محمود شعبان في تصريحات خاصة لموقع مصر الانخفاض الى عدة عوامل منها حدوث عطل فني في خطوط الربط بين المقاصة والبورصة المصرية.
بالاضافة الى عدم اتضاح الرؤية بالنسبة لصفقة "موبينيل" والتي اثرت على الحالة النفسية للمتعاملين واحدثت حالة من التذبذب، مما ادى الى انخفاض اسهم "موبينيل" و"اوراسكوم تليكوم" و"اوراسكوم للانشاء" الذين يمثلو وزن نسبي في المؤشر الرئيسي للسوق.
وساهم ايضا في الهبوط - يستكمل شعبان - الارتفاع القوي للمؤشر الرئيسي وبلوغه منطقة مقاومة، وسط حالة من التشبع الشرائي للمتعاملين نتج عن ذلك جني ارباح متوقع.
ومن الاسباب ايضا التي ضغطت على السوق الاجازات الطويلة المقبلة مثل "عيد القيامة المجيد"، و"شم النسيم" .
وتوقع المصدر ان تستكمل السوق مسيرة جني الارباح حتى نهاية الاسبوع، على ان تبدأ الاسبوع الثالث من ابريل/نيسان 2009 الارتفاع مرة اخري املا ان يكون مستوى 4500 نقطة دعم قوية تمسك السوق عن كسره.
أسهم الاتصالات تتقدم الخاسرين بالأسهم القائدة
وغلب التراجع على الاسهم القائدة بالسوق بقيادة اسهم الاتصالات، لتهبط اسهم "الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 5.58 % الى 192.27 جنيه ، والمصرية للاتصالات 4.63 % الى 16.26 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 3.43 % الى 30.40 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" 1.40 % لتصل الى 155.54جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 1.75% الى 3.92 جنيه
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء، تصدر الاسهم الرابحة، "الوطنية للزجاج والبلور" 20.99 جنيه، ثم "المصريه لمدينة الانتاج الاعلامى" 5.88 جنيه، وبعدها "المتحدة للاسكان والتعمير" 9.88 جنيه، وتلاه "بنك الاتحاد الوطنى - مصر" 10.94 جنيه واخيرا "الجزيرة للفنادق والسياحة" 13.63 دولارا.
وفي المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "مصر لصناعة التبريد والتكييف - ميراكو" 55.39 ، ثم "سيدى كرير للبتروكيماويات"9.60 جنيه، وتلاه "غاز مصر" 62.48 ، وبعده "الجيزة العامة للمقاولات والاستثمارالعقارى " 44.19 جنيه واخيرا "أسمنت حلوان" 30.15 جنيه.
يذكر ان مؤشر سوق الأسهم المصرية راوح مكانه الاثنين وسط ترقب مئات المستثمرين كافه نتائج صفقة بيع أسهم "أوراسكوم تليكوم" في "موبينيل" الى "فرانس تليكوم"، والسوق تحافظ على ارتفاع احجام التداولات.
(الدولار 5.634 يساوي جنيه مصري)

مؤشر مصر يراوح مكانه.. والسوق تترقب نتائج "صفقة موبينيل"

راوح مؤشر سوق الأسهم المصرية مكانه الاثنين وسط ترقب كافة فئات المستثمرين نتائج صفقة بيع أسهم "أوراسكوم تليكوم" في "موبينيل" الى "فرانس تليكوم"، والسوق تحافظ على ارتفاع احجام التداولات.
وخسر مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 0.84% الى 4917.83 نقطة.
وهو ما أنسحب على مؤشر "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- ليفقد 2.6% الى 581.39 نقطة.
وتراجع مؤشر "داوجونز مصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- بنحو 0.21% الى 1016.79 نقطة.
وفي تعقيب على جلسة الاثنين، قال وائل عنبة المحلل الفني في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر ان السوق بكافة فئاتها تنتظر نتائج صفقة موبينيل لإتخاذ قراراتهم الشرائية.
السوق تحافظ على تداولات قوية
وبالرغم من تراجع معظم الاسهم ومتابعة المستثمرين لنهاية أزمة موبينيل الا ان السوق نجحت في الحفاظ على حجم تداول قوي تجاوز 1.7 مليار جنيه.
وهو ما اعتبره عنبة عنصرا ايجايبا يدل على عدم تأثر السيولة بالازمة وينذر باستمرار اتجاه السوق نحو الارتفاع بعد تجاوز 4800 نقطة وان تخلل مسيرته ارتدادات لتبادل الادوار.
بيع ظاهري للأجانب.. والأفراد مشتري وحيد
وحول توصيف تعاملات فئات المستثمرين بالسوق المصرية، قال المحلل الفني ان البيع كان سمة قرارات العرب والاجانب والمؤسسات ومثل الافراد المشتري الوحيد، الا ان صفقة على اسهم الشركة الوطنية للزجاج بقيمة 182 مليون جنيه أظهرت الاجانب بائعين وبطرح التداولات عليها يمثلون صافي شراء.
وبلغة الارقام، استحوذ المصريون على 86.8% من التعاملات وبلغت مبيعاتهم 80.7% مقابل 93% للشراء.
وبلغت مساهمة الاجانب 8.9% وسجلت مبيعاتهم 14.4% مقابل 3.4% للشراء.
وبالنسبة للعرب بلغت تعاملاتهم 4.3% وقدرت مبيعاتهم بنسبة 4.9% مقابل 3.7% للشراء.
وبالنسبة لتعاملات المحليين، سبق الافراد المؤسسات على سباق التداول باستحواذهم على 66.8% مقابل 33.2% للمؤسسات.
وبلغت مشتريات الافراد 66.3% مقابل 76.3% للمبيعات بينما سجلت مبيعات المؤسسات 32.7% مقابل 33.7% للشراء.
الأحمر يلون الاسهم الكبرى مع احجام اللاعبون الكبار
ولون الاحمر اغلاقات الاسهم الكبرى مع ترقب اللاعبون الكبار لنتائج الصفقة، وخسر "العز الدخيلة للصلب - الاسكندرية" 5.5% الى 650.36 جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 2.2% الى 3.99 جنيه، و"البنك التجاري الدولي (مصر)" 2.7% الى 36.18 جنيه، و"الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 2.6% الى 203.63 جنيه، و"المجموعة المالية هيرمس القابضة" 1.3% الى 18.59 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 0.13% الى 31.48 جنيه، وفي المقابل سجل "اوراسكوم للانشاء والصناعة" صعودا طفيفا بلغ 0.14% الى 157.75 نقطة.
وعلى صعيد أبرز الاسهم أداءً، تصدرت الأسهم المرتفعة، "راية القابضة للتكنولوجيا والاتصالات" صاعدا 18.81%، "بنك المؤسسة العربية المصرفية - مصر" صاعدا 14.79%، و"المصرية لمدينة الانتاج الاعلامي" صاعدا 13.44%، و"بايونيرز القابضة للأستثمارات المالية" صاعدا 11.02%، و"الجزيرة للفنادق والسياحة" صاعدا 10.61%.
وفي المقابل، اعتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "الوطنية للزجاج والبلور" خاسرا 40.35%، و"ممفيس للادوية والصناعات الكيماوية" خاسرا 19.44%، و"العقارية المصرية" خاسرا 13.32%، و"المصريين للاسكان والتنمية والتعمير" خاسرا 10.18%، و"البنك الوطني للتنمية" خاسرا 9.81%.
وانهت سوق الاسهم المصرية تعاملات الاحد كاسبة 3.6%، ونجحت في كسر حاجز مقاومة مهم فوق 4900 نقطة، وهو ما اعتبره محمد يونس مدير التحليل الفني باحدى شركات السمسرة بداية لدخول السوق الى مرحلة من الاداء الايجابي على المستوى المتوسط بعد اجتيازه الارتفاع على المدى القصير، وان تخلل مسيرته تراجعات تصحيحية لجني الارباح.
(الدولار يساوي 5.6 جنيه)

أسهم مصر تكسب 3.6%.. والاجانب محرك السوق الرئيسي

انهت سوق الاسهم المصرية تعاملات الاحد كاسبة 3.6%، وتنجح في كسر حاجز مقاومة فوق 4900 نقطة، والاجانب المشتري الصافي الوحيد.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 3.6% الى 4959.57 نقطة، بعد ان استهل جلسته مرتفعا 2.95 % الى 4926.55 نقطة.
وصعد مؤشر "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- 2.7% الى 596.61 نقطةوهو ما انسحب على مؤشر "داوجونز مصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 3.25% الى 1019.56 نقطة.
وقال محمد يونس مدير التحليل الفني باحدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان أهم أحداث الاحد تخطي السوق حاجز 4900 نقطة وهي نقطة مقاومة قوية ما يعني دخول السوق الى مرحلة من الاداء الايجابي على المستوى المتوسط بعد اجتيازه الارتفاع على المدى القصير.
وبتجاوز مستوى 3900 نقطة - يستكمل المصدر- يستهدف مستوى 5200 نقطة، ثم 5700 نقطة، وان تخلل مسيرته تراجعات تصحيحية لجني الارباح.
المصريون يتحولون للبيع.. والأجانب يعززون الثقة بالسوقوعلى صعيد أداء فئات المستثمرين بسوق المال المصرية في مستهل جلسات الاسبوع، أفاد المحلل الفني بتحول المصريون الى البيع مع انتصاف الجلسة بينما اتجه الاجانب ناحية الشراء بما يعزز الثقة في استمرار اتجاه السوق للارتفاع على المدى المتوسط.
واستحوذ المصريون على 89% من التداولات، وسجلت مبيعاتهم 89.2% مقابل 88.7% للشراء، وسجلوا صافي بيع بلغ 10.4 مليون جنيه.
ورغم ضعف مشاركة الاجانب حيث مثلت تعاملاتهم 6.2% الا انها مالت ناحية الشراء لتسجل مشترياتهم 7.8% مقابل 4.6% للبيع وسجلوا صافي شراء بلغ 56.8 مليون جنيه.
وامتد الاداء السلبي الى تداولات العرب الذين استحوذوا على 4.9% وبلغت مبيعاتهم 6.2% مقابل 3.6% للشراء، وسجلوا صافي بيع بلغ 46.4 مليون جنيه.
وعلى صعيد تعاملات المحليين، سبق الافراد المؤسسات على سباق التداولات، بسيطرتهم على 64.9% مقابل 53.1% للمؤسسات.
ومالت تعاملات الافراد نحو البيع، حيث بلغت مبيعاتهم 65.7% مقابل 64.1% للشراء.
توقعات حل أزمة موبينيل تنعش الاسهم الكبرى
وتعزز الطلب على الاسهم الكبرى وفي مقدمتها اوراسكوم تليكوم وموبينيل وسط انباء عن قرب انفراج الخلاف حول تنفيذ صفقة بيع اسهم الاولى في الثانية الى فرانس تليكوم، مما دفع بعض الاسهم الى الارتفاع نسبة 20%.
وبالنسبة للأسهم الكبرى، قفز "الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول - موبينيل" 10.7% الى 209.06 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" بنسبة 2.4% الى 31.52 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" بنسبة 5.14% الى 8.39 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" بنسبة 4.4% الى 157.53 جنيه، و"المجموعة المالية هيرمس القابضة" بنسبة 3.3% الى 18.84 جنيه، و"البنك التجاري الدولي (مصر)" بنسبة 1.22% الى 37.19 جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" بنسبة 4.08 جنيه.
وعلى صعيد الأبرز أداءً، تصدرت الاسهم المرتفعة "بيراميزا للفنادق والقرى السياحية - بيراميزا" بارتفاع 21.94%، و"الشمس للاسكان والتعمير" بارتفاع 20.72%، و"المصريين للاسكان والتنمية والتعمير" بارتفاع 20.30%، و"جي بي اوتو" بارتفاع 17.85%، و"النيل لحليج الاقطان" بارتفاع 16.44%.
وعلى الوجه الآخر للعملة، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "بنك المؤسسة العربية المصرفية - مصر" بخسارة 20.00%، و"الوطنية للزجاج والبلور" بخسارة 7.67%، و"دلتا للانشاء والتعمير" بخسارة 7.31%، و"بنك التمويل المصري السعودي" بخسارة 5.60%، و"العقارية المصرية" بخسارة 5.16%.
ولون النشاط معظم تعاملات بورصة مصر خلال الاسبوع المنتهي 9 ابريل/نيسان 2009 في ظل استمرار ارتفاع السيولة فتجاوز حجم التداولات 9 مليارات جنيه، رغم الغموض الذي احاط بصفقة نقل ملكية اسهم "اورسكوم تليكوم" في "موبينيل" الى "فرانس تليكوم" الامر الذي اشاع القلق لدى المتعاملين فاتجه بعضهم للبيع مما قلص من مكاسب السوق.
(الدولار يساوي 5.6 جنيه)

بورصة مصر تقلص مكاسبها وسط ضغوط بيعية عربية ومؤسسية

قلصت بورصة مصر مكاسبها لدى اغلاق تعاملات الخميس - نهاية تداولات الاسبوع- وسط تصدي المشتريات المحلية والاجنبية للاتجاه البيعي للمستثمرين العرب والمؤسسات.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 0.62 % لتصل الى 4785.29 نقطة بعد ان استهل تعاملاته على ارتفاع قدره 1.62 % عند 4832.82 نقطة .
وامتد النشاط إلى "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- ليخسر 1.6 % عند 575.66 نقطة.
وكسب مؤشر "داوجونز مصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- 0.88 % مسجلا 987.46 نقطة وكان بدأتعاملاته صاعدا 1.83 % ليصل الى 996.79 نقطة .
وقال محلل اسواق المال محمود شعبان في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان التباين في تنفيذات الشراء والبيع على اسهم "موبينيل" كان وراء تقليص السوق لمكاسبه المبكره، فبعدما ارتفع سعر السهم الى 200 جنيه هبط في نهاية الجلسة الى 180 جنيه.
وارجع ذلك الى اعلان "فرانس تليكوم" عدم نيتها شراء الجزء المتبقي لاسهم "موبينيل" بالسعر الذي طالبتها به هيئة سوق المال، ما ترتب عليه ايقاف الصفقه لان الخميس كان الموعد النهائي للقرار.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداء، تصدر الاسهم الرابحة، "البنك الوطني للتنمية" 8.14 جنيه، ثم "المصريين للاسكان والتنمية والتعمير" 5.96 جنيه، وبعده "شمال الصعيد للتنمية والانتاج الزراعى (نيوداب)" 21.25 جنيه، وبعده "بنك بلوم مصر" جنيه 16.52 جنيه، واخيرا "الاهلية للاستثمار والتعمير - نيركو" 37.19 جنيه.
في المقابل جاء في مقدمة الاسهم الخاسرة، "العبور للصناعات المعدنية (جلفاميتال)" 83.76 جنيه، ثم "امون للادوية" 37.75 جنيه، وتلاه "البنك الوطني المصري" 27.42 جنيه، وبعده "الجزيرة للفنادق والسياحة "11.12 جنيه،واخيرا "الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول"188.76 جنيه.
يشار الى ان الرؤية الضبابية لقضية "موبينيل" اثرت سلبا على اداء بورصة مصر للجلسة الثانية على التوالي لدى اغلاق تعاملات الأربعاء، مما خلف ضغوطا بيعية من قبل المستثمرين المصريين والعرب المؤسسات ، بينما مثل الأجانب المشتري الصافي الوحيد.
(الدولار يساوي 5.623 جنيه مصري)

الرؤية الضبابية لقضية "موبينيل" تؤثر على أداء اسهم مصر

اثرت الرؤية الضبابية لقضية "موبينيل" سلبا على اداء بورصة مصر للجلسة الثانية على التوالي لدى اغلاق تعاملات الأربعاء، مما خلف ضغوطا بيعية من قبل المستثمرين المصريين والعرب المؤسسات ، بينما مثل الأجانب المشتري الصافي الوحيد.
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 0.88 % عند 4755.83 نقطة وكان استهل تعاملاته على انخفاض قدره 1.51 % الى 4725.28 نقطة.
وامتد التراجع إلى "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- ليخسر 1.6 % عند 575.66 نقطة.
كما هبط مؤشر "داوجونز مصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- 1.64 % ليصل الى 973.18 نقطة وكان بدأمتراجعا 2.45 % مسجلا 965.16نقطة.
ووصف محلل أسواق المال وائل عنبة في تصريحات خاصة لموقع أخبار مصر انخفاض الأربعاء بـ"جني الأرباح الوجوبي" بعد الارتفاعات المتتالية التي حققها السوق وكسب خلالها 600 نقطة.
وأضاف ان الرؤية مازالت ضبابية بالنسبة لقضية "اوراسكوم تيليكوم" و"فرانس تيليكوم" وموبينيل".
وكانت الهيئة العامة لسوق المال أعلنت الثلاثاء رفضها عرض شركة "فرانس تيليكوم" شراء الأسهم المتبقية في الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" نظرا لان العرض اقل من السعر الذي حددته المحكمة.
ونظرا لان قرار المحكمة يجب أن ينفذ بحلول10/ابريل/نيسان 2009 ،- يستكمل عنبه- لذلك فانه يجب صدور قرار حاسم خلال جلسة الخميس، وهو الأمر الذي من شأنه التأثير على أداء السوق خلال الجلسة، فإذا كان القرار بتنفيذ الصفقة سيكون له اثر ايجابي جداً على أداء السوق، وفي المقابل إذا جاء القرار برفض الصفقة سيؤثر سلبا على البورصة.
وأكد أن الأداء السلبي - إذا حدث- سيكون بشكل مؤقت، لتعود السوق مرة أخرى للارتفاع مستهدفه مستوى 5200 نقطة.
واشار وائل عنبة الى ان الجانب الايجابي الوحيد خلال جلسة الاربعاء هو استمرار السيولة بالسوق، لتتجاوز حجم التداولات 1.5 مليار جنيه.
وسط ضغوط بيعيه.. الأجانب المشتري الصافي الوحيد
وتفصيلا، زادت نسبة مشاركة الأجانب بشكل كبير ليقفز استحواذهم الى على 29.2% وسجلت مشترياتهم 32% مقابل 26.4% لبيع.
في المقابل مالت قرارات المصريون والعرب إلى البيع، واستحوذ المصريون على 64.1% من التعاملات، وبلغت مبيعاتهم 65.4% مقابل 62.4% للشراء.
بينما مثلت تعاملات العرب 6.7% من إجمالي حجم التداولات، وبلغت مشترياتهم 5.1% مقابل 8.2% للمبيعات.
ومحليا، استحوذ الأفراد على 55.6% من التداولات مقابل 39.2% للمؤسسات.
ومال الأفراد للشراء ولكن تقاربت نسب البيع والشراء للطرفين، حيث بلغت مشترياته الأفراد 55.9 % مقابل 55.3% للبيع، بينما غلب البيع على قرارات المؤسسات، لتسجل مبيعاتهم 44.7% مقابل 44.1% للشراء.
يذكر أن بورصة مصر انخفضت بشكل طفيف لدى إغلاق تعاملات الثلاثاء بعد جلسة من الأداء المتذبذب شهدت عودة سهمي "موبينيل" و"أوراسكوم تيليكوم " للتداولات ، ورفض فرانس تيليكوم عرض هيئة سوق المال لشراء الاسهم المتبقية في "موبينيل" بنفس السعر الذي قضت به المحكمة.
لخفض مديونياتها.. "اوراسكوم" بباكستان تعيد شراء اذون ممتازة
أعلنت شركة "أوراسكوم تيليكوم" الأربعاء أن وحدتها في باكستان تعرض إعادة شراء ما تصل قيمته إلى 100 مليون دولار من الاذون الممتازة، مشيرة إلى أن العرض بسعر أعلى من سعر السوق وينتهي يوم السادس من مايو/ ايار 2009.
ويتعلق العرض بأزون ممتازة لدى شركة باكستان لاتصالات المحمول تستحق السداد في عام 2013 وهو مفتوح أمام جميع حملة الاذون.
ويهدف العرض- بحسب اوراسكوم - إلى خفض مديونية الشركة بشكل عام ونفقات الفائدة في المستقبل، ولتحسين الوضع المالي عن طريق شراء الاذون الممتازة.
وفي مارس/ آذار 2009 كشفت اوراسكوم تيليكوم عن تراجع عملياتها في باكستان من حيث الإيرادات والأرباح ومتوسط الإيرادات للمستخدم وعدد المشتركين، وأرجعت ذلك حينها إلى الظروف السياسية والاقتصادية والمالية الصعبة في باكستان، بالإضافة إلى الانخفاض الكبير في قيمة العملة أثرت بالسلب على الاداء القوي لبقية المجموعة.وأمرت لجنة تحكيم "أوراسكوم تيليكوم" ببيع أسهم في وحدتها في مصر موبينيل لشركة "فرانس تيليكوم" بعد أن لجأت الشركتان للتحكيم في عام 2007 بسبب خلاف بشأن امتلاكهما المشترك لشركة قابضة تملك حصة 51 % في موبينيل.

في جلسة من الاداء المتذبذب.. اسهم مصر تراوح مكانها

انخفضت بورصة مصر بشكل طفيف لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء بعد جلسة من الاداء المتذبذب شهدت عودة سهمي "موبينيل" و"اوراسكوم تليكوم " للتداولات ورفض فرانس تليكوم عرض هيئة سوق المال.
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 0.39 % الى 4797.26 نقطة بعد ان استهل التعاملات منخفضا 2.84% الى 4679.98 نقطة.
وامتد التراجع الى "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- ليخسر 0.31 % عند 584.91 نقطة وكان بدأمنخفضا 0.54% مسجلا 583.57 نقطة.
وعلى النقيض ارتفع مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- 1.44 % مسجلا 988.42 نقطة.
وارجع محلل اسواق المال وائل عنبة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصرانخفاض السوق العارض الى جني ارباح من قبل المستثمرين الاجانب والعرب.
دعم مؤقت من الارتفاع الاقصى لموبينيل
واوضح ان التذبذب الذي شهدته السوق خلال جلسة الثلاثاء يرجع الى الدعم الذي تلقته جراء ارتفاع سهمى اوراسكوم تليكوم وموبينيل - يمثلان حوالي 22 % من المؤشر الرئيسي - اللذان اوقف التداول عليهم الاثنين بنحو 8 % و 20% على التوالي، وهو ما وضح اثره خلال ارتفاع المؤشر في منتصف الجلسة.
رفض فرانس تليكوم يهبط بالسوق
واشار عنبة الى ان السوق عاودت الانخفاض مرة اخرى بنهاية الجلسة عقب رفض شركة فرانس تليكوم القرار الصادر من هيئة سوق المال بالزامها بتقديم عرض بسعر متساوي لكل حملة اسهم موبينيل.
وكانت هيئة التحكيم التابعة لغرفة التجارة الدولية قضت الأحد ببيع أسهم أوراسكوم تليكوم في وحدتها المصرية موبينيل الى "فرانس تليكوم" اثر خلاف غير معلن التفاصيل بين الشركتين.
ولفت المصدر الى ان استمرار حجم التداولات فوق حاجز المليار جنيه يعد مؤشرا على عودة الروح الى البورصة، واضاف ان تداولات الثلاثاء بلغت مليار و800 مليون جنيه.
جني ارباح عابر.. والمصريون الشاري الصافي الوحيد
وعلى صعيد تعاملات فئات المستثمرين بالسوق، ضغطت مبيعات مكثفة لجني الارباح من قبل المستثمرين الاجانب والعرب على السوق، فيما مثل المصريون الشاري الصافي الوحيد.
وتفصيلا، استحوذ المصريون على 85.4% وسجلت مشترياتهم 87.7% مقابل 83.1% لبيع.
في المقابل مالت قرارات الاجانب والعرب الى البيع، واستحوذ الاجانب على 9.1% من التعاملات، وبلغت مبيعاتهم 10.5% مقابل 7.8% للشراء.
بينما مثلت تعاملات العرب 5.5% من اجمالي حجم التداولات، وبلغت مشترياتهم 4.5% مقابل 6.5% للمبيعات.
ومحليا، استحوذ الافراد على 60.8% من التداولات مقابل 39.2% للمؤسسات.
الا ان الأفراد مالو للشراء حيث بلغت مشترياتهم 62.5% مقابل 59% للبيع، بينما غلب البيع على قرارات المؤسسات، لتسجل مبيعاتهم 41% مقابل 37.5% للشراء.
قطاع الاتصالات يقود الاسهم المرتفعة
وكسى اللون الاخضر معظم تعاملات الاسهم القائدة بالسوق وفي مقدمتها اسهم "الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 20 % الى 180.03 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 7.06 % لتصل الى 30.79 جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة " 0.48 % الى 4.15 جنيه، و"البنك التجاري الدولي (مصر)" 0.63 % الى 35.35 جنيه
في المقابل انخفضت اسهم "اوراسكوم للانشاء والصناعة" 1.45 % عند 154.58 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" 1.95 % الى 8.05 جنيه، "المجموعه الماليه هيرمس القابضه" 0.86 % الى 18.40 جنيه.
وعلى صعيد ابرز الاسهم اداءا،جاء في مقدمة الاسهم المرتفعة "الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول"180.03 جنيه، ثم "بنك بلوم مصر"13.33 جنيه، وبعده "ليسيكو مصر" 18.84 جنيه، وتلاه "البنك الوطني المصري" 33.34 جنيه، واخيرا "قناة السويس لتوطين التكنولوجيا" 16.54 جنيه
وعلى النقيض تصدر الاسهم الخاسرة، "الاسكندرية للخدمات الطبية - مركز الاسكندرية الطبى"63.01 جنيه، ثم "مطاحن ومخابز الاسكندرية" 29.25 جنيه، وبعده "الاسلامية للادوية والكيماويات - فاركو للأدوية" 23.28 جنيه، وتلاه "برايم القابضة للاستثمارات المالية" 7.82 جنيه، واخيرا "(AG)أوراسكوم القابضة للتنمية" 32.50 جنيه.
يذكر ان مؤشر الاسهم المصرية قفز الاثنين 4.1% لتبلغ مكاسبها في جلستين أكثر من 10% متأثرا بالارتفاع الواضح في احجام التداولات وبيع اوراسكوم تليكوم اسهمها في موبينيل لفرانس تليكوم، فضلا عن نشاط الاسواق العالمية.
(الدولار يساوي 5.631 جنيه مصري)

أسهم مصر تقفز 10% في جلستين.. وتداولات فوق ملياري جنيه

قفز مؤشر الاسهم المصرية الاثنين 4.1% لتبلغ مكاسبها في جلستين أكثر من 10% متأثرا بالاتفاع الواضح في احجام التداولات وبيع اوراسكوم تليكوم اسهمها في موبينيل لفرانس تليكوم، فضلا عن نشاط الاسواق العالمية.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 4.13% الى 4816.65 نقطة بعد ان استهل جلسته كاسبا 6.2% الى 4912.78 نقطة.
وامتد النشاط الى "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- ليكسب 1.6% مسجلا 586.73 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 4.9% الى 998.32 نقطة.
وفي تعليق على التداولات، قال المحلل المالي محسن عادل في تصريحات خاصة لوقع أخبار مصر ان نشاط الاثنين جاء استمرار لاداء السوق الممتد لعدة جلسات متتالية.
وكانت السوق قد شهدت الاحد اكبر ارتفاع في جلسة واحدة منذ انفجار فتيل الازمة المالية في سبتمبر/ ايلول 2008.
أعلى حجم للتداولات منذ بداية الازمة
وأضاف المصدر ان السوق تأثرت ايجابا بالارتفاع الواضح في احجام التداول التي تعد الاضخم منذ بداية التراجع الكبير بالسوق.
وسجلت قيمة التداولات نحو 2 مليار جنيه رغم عدم وجود تعاملات على سندات او صفقات نقل ملكية.
تعاملات متقاربة بين فئات المستثمرين
وجاءت تعاملات فئات المستثمرين بفارق طفيف بين المبيعات والمشتريات وان مالت تعاملات الافراد الى الشراء واتجه العرب والاجانب الي البيع.
وأفاد عادل بان تعاملات المؤسسات سجلت ارتفاعا الاثنين حيث بلغت 33.4% وهو ما اعتبره جيد.
وقف التداول على "موبينيل" بعد ارتفاعه بالحد الاقصى
ولقيت السوق دعما كبيرا - بحسب المصدر- من الاعلان عن بيع اسهم اوراسكوم تليكوم في الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول "موبينيل" الى فرانس تليكوم بقيمة 1.7 مليار دولار، وتم وقف التداول على السهم بعد ان قفز بالحد الاقصى وهو 20%.
وهو ما دعم بصورة جلية التعامل على الاسهم الكبرى خاصة في قطاعات الاتصالات والمصارف والخدمات المالية.
ويعد النبأ ايجابي لانه دعم أكبر شركة عربية لاتصالات الهاتف المحمول بمبلغ كبير من شأنه ان يساعدها في تقليص مديونياتها ويعزز قدرتها على انجاز المشروعات وكذلك مستويات ربحيتها، وفي المقابل لن يؤثر على عمل وحدتها المصرية موبينيل.
وكانت هيئة التحكيم التابعة لغرفة التجارة الدولية قضت الأحد ببيع أسهم أوراسكوم تليكوم في وحدتها المصرية موبينيل الى فرانس تليكوم اثر خلاف غير ملعن التفاصيل بين الشركتين.
ارتفاع الاسواق العالمية يعزز ثقة المتعاملين
وفي عامل ايجابي ثالث، اكد المصدر ان لارتفاع اسواق الاسهم عربيا وعالميا دور مهم في دعم اسهم مصر حيث عزز من ثقة المتعاملين في قدرة الاسواق على تجاوز عثرتها الممتدة لنحو 6 اشهر.
وأخذت السوق منحى صعودي خلال معظم جلسات الاسبوع الاخير من مارس / اذار 2009 واعتبر المحلل الفني وائل عنبة تراجع السوق في منتصف الاسبوع فرصة لتبادل الادوار بين فئات المستثمرين للعودة الى الصعود بالسوق مرة اخرى.
يذكر أن البورصة المصرية صعدت بنسبة 17% خلال تعاملات مارس وسط تداولات قيمتها 24 مليار جنيه بدعم من تعاملات المحللين.
أبرز الاسهم أداءً
تصدرت الاسهم المرتفعة، "الاسكندرية للاستثمار العقاري" بارتفاع 17.94%، و"الصناعات الكيماوية المصرية - كيما" بارتفاع 17.91%، و"ليسيكو مصر" بارتفاع 17.52%، و"المصرية للاتصالات" بصعود 15.52%، و"مطاحن ومخابز الاسكندرية" بصعود 14.03%.
وفي المقابل، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة، "البنك الوطني المصري" خاسرا 16.56%، و"بنك بلوم مصر" خاسرا 12.66%، و"الدلتا الصناعية - ايديال" خاسرا 9.10%، و"المنصورة للدواجن" خاسرا 7.71%، و"الورق للشرق الاوسط - سيمو" خاسرا 6.93%.
(الدولار يساوي 5.6 جنيه)

أعلى ارتفاع يومي لأسهم مصر منذ انفجار فتيل الازمة المالية

سجلت أسهم مصر الاحد أعلى ارتفاع يومي منذ انفجار فتيل الازمة المالية في سبتمبر/ ايلول 2008، بعد ان صعد مؤشرها 6%، وسط تداولات تجاوزت مليار و800 مليون جنيه.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 6.1% الى 4625.81 نقطة بعد ان استهل جلسته حول 4527.17 نقطة.
وامتد النشاط الى "اجي اكس70" - الذي يقيس أداء الاسهم المتوسطة والصغيرة- ليكسب 5% مسجلا 577.07 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 5.2% الى 947.62 نقطة بعد ان فتح حول 933.54 نقطة.
وفسر محمود شعبان رئيس مجلس ادارة احدى شركات السمسرة في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر قفزة الاحد بدخول سيولة جديدة الى السوق، واضاف ان السوق تلقت قوة دافعة من مشتريات الاجانب والعرب والمؤسسات.
ولفت المصدر الى ان السوق شهدت اكبر ارتفاع في جلسة واحدة منذ انفجار فتيل الازمة المالية في سبتمبر/ ايلول 2008، وكذلك شهدت أعلى قيمة تداول خلال الفترة ذاتها باستثناء الجلسات المحتوية على صفقات.
وبالنسبة لقيمة المؤشر، سجل "اجي اكس30" اعلى مستوى منذ 12 يناير/ كانون الثاني 2009.
بعد 4500 نقطة.. السوق تستهدف 4800 نقطة
وأضاف المحلل الفني انه بتجاوز السوق مستوى 4500 - التي تعد نقطة مقاومة وحاجز نفسي في آن واحد- ارتفاعا بسهولة تكون مهيئة للصعود الى نقطة المقاومة القادمة عند 4800 نقطة بسهولة لما له من اثر ايجابي على ثقة المتعاملين في السوق.
ولفت المصدر، الى انه بالتزامن مع بلوغ السوق مستوى 4800 نقطة، فإن استمرار ضخ سيولة جديدة من شأنه ان يعيد للسوق احجام التداول التي اعتادتها قبل الازمة حول 2 مليار جنيه.
وتعززت ثقة المتعاملين كذلك - بحسب المصدر - مع تحقيق عدد كبير من الاسهم ارتفاعات تجاوزت 100% خلال مارس/ اذار 2009.
وكان لارتفاع اسواق الاسهم العربية والخليجية دورا في دعم اسهم مصر، وفقا للمصدر.
الاجانب والعرب والمؤسسات مشترون
وعلى صعيد أداء فئات المستثمرين، غلب الاتجاه الشرائي على تعاملات الاجانب والعرب والمؤسسات وهو ما فسره المصدر بسعيهم الى استعادة الاوراق المالية التي باعوها خلال الازمة، بينما مال الافراد ناحية البيع.
وبلغة الارقام، استحوذ المصريون على 84.7% من اجمالي التداولات ومالت تعاملاتهم الى البيع بسبب تعاملات الافراد، وسجلت مبيعاتهم 86.4% مقابل 83% للشراء.
ومالت تعاملات الاجانب والعرب الى الشراء، مسجلين صافي 15.8 مليون و42.7 مليون جنيه على الترتيب.
واستحوذ الاجانب على 7.4% من التعاملات، وبلغت مبيعاتهم 7% مقابل 7.9% للشراء.
وسيطر العرب اعلى 7.9% من التداولات وبلغت مشترياتهم 9.1% مقابل 6.6% للمبيعات.
ومحليا، استحوذ الافراد على 79% من التداولات مقابل 21% للمؤسسات.
وبينما مثل الأفراد البائع الصافي الوحيد حيث بلغت مبيعاتهم 81.8% مقابل 76.3% للشراء، غلب الشراء على قرارات المؤسسات، لتسجل مشترياتهم 23.7% مقابل 18.2% للبيع.
قطاع العقارات في المقدمة.. ونشاط للاسهم الكبرى
وعلى صعيد حركة الاسهم، تصدر "العقارات" القطاعات النشطة، ولون الارتفاع الاسهم القائدة ذات الوزن النسبي في مؤشر السوق الرئيسي.
واستحوذ العقارات على 18.4% من التعاملات، تلاه قطاع الخدمات المالية والمصرفية ثم قطاع المنتجات المنزلية فقطاع التشييد والبناء.
وبالنسبة للاسهم الكبرى، كسب "المجموعة المالية هيرمس القابضة" 11.7% الى 18.46 جنيه، و"اوراسكوم تيلكوم القابضة" 6.8% الى 28.76 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" 9.2% الى 152.15 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" 7.3% الى 7.89 جنيه، و"السويدى للكابلات" 5.18% الى 58.52 جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 4.6% الى 4.03 جنيه، و"البنك التجاري الدولي (مصر)" 2.9% الى 34.30 جنيه، و"الشركة المصرية لخدمات التليفون المحمول" 1.38% الى 150.03 جنيه.
وبالنسبة لابرز الاسهم أداءً، تصدرت الاسهم المرتفعة، "مينا للاستثمار السياحي والعقاري" بصعود 26.46%، و"بنك التمويل المصري السعودي" بصعود 21.97%، و"العقارية المصرية" بصعود 19.97%، و"الخليجية الكندية للاستثمار العقاري العربي" بصعود 18.49%، و"العز للسيراميك والبورسلين - الجوهرة" بصعود 14.49%.
وفي المقابل، تصدرت الاسهم المتراجعة، "النيل للادوية والصناعات الكيماوية" بهبوط 6%، و"شارم دريمز للاستثمار السياحي" بتراجع 4.7%، و"الاهلية للاستثمار والتعمير- نيركو" بتراجع 4.6%، و"تصنيع الاقلام والبلاستيك - سيسب" بتراجع 8 3.39%، و"مصر للفنادق" بتراجع 2.23%.
وأخذت السوق منحى صعودي خلال معظم جلسات الاسبوع الاخير من مارس / اذار 2009 واعتبر المحلل الفني وائل عنبة تراجع السوق في منتصف الاسبوع فرصة لتبادل الادوار بين فئات المستثمرين للعودة الى الصعود بالسوق مرة اخرى وهو ما ظهر خلال جلسة الاحد.
يذكر، أن البورصة المصرية صعدت بنسبة 17% خلال تعاملات مارس وسط تداولات قيمتها 24 مليار جنيه بدعم من تعاملات المحللين.
(الدولار يساوي 5.6 جنيه)

مشتريات مؤسسية تدعم بورصة مصر ليكسب مؤشرها 3.6 %

دعمت مشتريات مؤسسية وعربية في دعم بورصة مصر لدى اغلاق تعاملات الخميس -نهاية تعاملات الاسبوع- ليربح مؤشرها الرئيسي 3.5 % في المقابل اتجه المصريين والاجانب للبيع.
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 3.59 %مسجلا 4363.69 نقطة بعد ان ان بدأتعاملاته مرتفعاً 2.98 %الى 4337.94 نقطة .
وارتفع مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 2.08% مسجلا 547.96 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 3.34 % ليصل الى 900.54 نقطة وكان استهل تعاملاته على ارتفاع قدره 2.69% ليصل الى 894.91 نقطة.
واوضح محلل اسواق المال محمود شعبان في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر ان إنتعاش السوق يرجع الى مشتريات مكثفة للمؤسسات والعرب، مضيفا انه في المقابل ظهر جنى أرباح معتدل للمصريين والاجانب.
وفي اشارة الى بعض الايجابيات التي شهدتها البورصة خلال مارس، قال شعبان ان المصريين سيطروا على اكثر من 80 % من حجم التداولات، فيما لم تتخطى نسب الاجانب والعرب 10 % ، 5 % على التوالي وهو مؤشر جيد على ان السوق المصرية اصبحت في منأه عن الهزات الكبيرة التي حدثت لها من قبل تأثرا بالاسواق الخارجية.
ولفت الى ان بعض اسهم الافراد حققت الحد الاقصى للارتفاعت الخميس وهو ما يعنى ان السوق بدأت تستجيب للاسهم المتوسطة والصغرى، لكي يعوض الافراد بعض خسائرهم.
وافاد محمود شعبان ان التداولات تجاوزت 1.403 مليار جنيه.
يذكر ان بورصة مصر قلصت مكاسبها لدى اغلاق تعاملات الاربعاء ليربح مؤشرها الرئيسي 0.44% مع استمرار المشتريات المحلية في التصدي للضغوط البيعية للمستثمرين الاجانب والعرب والمؤسسات.

بورصة مصر تقلص مكاسبها تحت ضغوط بيعية مؤسسية وأجنبية

قلصت بورصة مصر مكاسبها لدى اغلاق تعاملات الاربعاء ليربح مؤشرها الرئيسي 0.44% مع استمرار المشتريات المحلية في التصدي للضغوط البيعية للمستثمرين الاجانب والعرب والمؤسسات
وصعد مؤشر السوق الرئيسي "اجي اكس30" - الذي يقيس أداء أنشط 30 شركة مقيدة- 0.44 %الى 4212.27 نقطة وكان استهل تعاملاته على ارتفاع قدره 1.85 % مسجلا 4271.32 نقطة .
وارتفع مؤشر "اجي اكس 70" - الذي يقيس أداء الأسهم المتوسطة والصغيرة- 1.38% مسجلا 536.51 نقطة.
وهو ما انسحب على مؤشر "داوجونزمصر-20" - الذي يقيس أداء اكبر 20 شركة من حيث رأس المال السوقي ونسب التداول الحر- ليكسب 0.68% ليصل الى 875.48 نقطة بعد ان بدأعلى صعود بنسبة 1.3 % عند 880.85 نقطة.
وارجع محلل اسواق المال في تصريحات خاصة لموقع اخبار مصر تقليص السوق لمكاسبها في نهاية الجلسة الى الية الشراء والبيع في ذات الجلسة " t+0" لان المستثمرين يضطرون الى البيع في نهاية الجلسة لتغطية مراكزهم المكشوفة بغض النظر عن الاسعار
وتوقع عنبة ان تشهد جلسة نهاية الاسبوع تداولات هادئة سواء بالارتفاع او الانخفاض ثم تبدأ في الصعود مرة اخرى مع بدء تداولات الاسبوع الاول من ابريل/نيسان 2009 .
وكانت البورصة المصرية واصلت تراجعها التصحيحي للجلسة الثانية على التوالي لدى اغلاق تعاملات الثلاثاء وسط تبادل الادوار بين البائعين والمشترين الجدد، مع ضغوط بيعيه للمستثمرين المصريين والمؤسسات بينما فيما اتجه الاجانب والعرب للشراء.
تباين أداء الاسهم الكبرى.. وسط تحركات طفيفة
وعلى صعيد حركة الاسهم الكبرى، تباين أداء الاسهم ذات الوزن النسبي في مؤشر السوق الرئيسي بين الارتفاع والتراجع المحدود، فصعد "البنك التجاري الدولي (مصر)" 2.5% الى 32.97 جنيه، و"العز لصناعة حديد التسليح" 0.4% الى 7.24 جنيه، و"المجموعة المالية هيرمس القابضة" 0.5% الى 15.33 جنيه، و"مجموعة طلعت مصطفى القابضة" 0.5% الى 3.80 جنيه .
وفي المقابل، لون التراجع "أراسكوم تيلكوم القابضة" 1.8% الى 25.47 جنيه، و"اوراسكوم للانشاء والصناعة" 1.4% الى 133.40 جنيه.
وعلى صعيد أبرز الاسهم اداء، تصدرت الاسهم المرتفعة، "العالمية للاستثمار والتنمية" بصعود 22.33%، و"السويس للاكياس" بصعود 18.80%، و"المصرية للأقمار الصناعية (نايل سات)" بصعود 18.68%، و"(AG)أوراسكوم القابضة للتنمية" بصعود 18.30، و"امون للادوية" بصعود 17.53%.
وعلى الوجه الاخر للعملة، احتلت قائمة الاسهم المتراجعة "بنك بلوم مصر" بتراجع 17.44%، و"الاسفنج المصرية" بتراجع 13.64%، و"الاستثمارات العربية للتعمير" بتراجع 7.81%، و"القاهرة للزيوت والصابون" بتراجع 7.67%، و"الوطنية للاسكان للنقابات المهنية" بتراجع 4.14%.
(الدولار يساوي 5.6 جنيه)